لم يكتفيا متهمان باختطاف طفل من أحضان والدته، إنما ساوماها على المال وجسدها، مقابل إعادة الطفل لها ، فتم القبض عليهما وتحرر محضر بالواقعة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمطروح بلاغاً من سيدة باختطاف طفلها "10 سنوات"، وأنها تلقت اتصالاً هاتفياً عقب ذلك من مجهولين ساوماها على 1500 جنيه مقابل إعادته لها مرة أخرى، وراوداها عن نفسها.
وقالت الأم، أن الجناة اتصلوا بها بعد ذلك وطلبوا منها أن يعاشروها جنسياً ويعيدوا لها الطفل بـ"بلاش"، فوجه اللواء جمال عبد الباري مساعد وزير الداخلية للأمن العام بتشكيل فريق بحث، حيث تم تتبع الهواتف المحمولة للجناة وتم تحديد المكان الجغرافي لهما وإيفاد مأمورية أمنية نجحت في ضبط المتهمين.
وكشفت التحريات والتحقيقات التى أجريت بإشراف اللواء مختار السنبارى، مدير أمن مطروح، أن المتهمين حاصلان على دبلوم، وأرشدا عن مكان تواجد المختطف بشقة مستأجرة والهاتف المستخدم فى المساومة فتم تحرير الطفل المختطف.
يأتى ذلك بناءً على توجيهات اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية لقطاع الأمن العام بضبط مرتكبى جرائم الخطف بالتنسيق مع إدارات البحث الجنائى بمديريات الامن.
.jpg "المتهمان بخطف طفل لطلب فدية")
المتهمان بخطف طفل لطلب فدية
.jpg "الطفل عقب تحريه وتسليمه لاسرته")
الطفل عقب تحريه وتسليمه لاسرته
.jpg "مدير امن مطروح يستقبل الطفل واسرته بمكتبه")
مدير امن مطروح يستقبل الطفل واسرته بمكتبه
.jpg "اسرة الطفل المختطف تقدم الشكر لمدير الامن ووزارة الداخلية")
اسرة الطفل المختطف تقدم الشكر لمدير الامن ووزارة الداخلية
عدد الردود 0
بواسطة:
رمضان كمال
شكرا رجال الامن
ربنا يحميكم وىيحفظكم لمصر وشكرا رجال الامن البواسل وشكرا للسيد وزير الداخليه وربتا معاكم
عدد الردود 0
بواسطة:
ساميه الشربينى
سفالة وانحطاط منقطع النظير
هذه العلاقة الحميمة بالذات لا تأتى بالتهديد والابتزاز ولكن بالحب والتراضى .
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن حلمى
يبقى أن تسن قوانين سريعة ناجزة ورادعة ....
أصبح الهاجس الجنسى هو أساس إعمال العقل المجتمعى العربى ... لم يعد الشاب يفكر فى أى شىء سوى الجنس فهو يتحكم فيه منذ أن يستيقظ إلى أن ينام ويحلم به أيضا ... هذا الهوس الجنسى الذى إنفجر فى كل مكان فى بلادنا هو نتيجة طبيعية للكبت الذى دام 50 عاما ... وقبل هذه الخمسون عاما كانت النساء تلبس الميكرو جيب والمينى جيب والأغرب أن النساء فى الحفلات والمناسبات كانوا يلبسون "الماكسى جيب" وهو عبارة عن فستان يصل إلى القدمين !! والأغرب أن الميكرو والمينى جيب كانوا هما اللباس السائد فى الستينيات وكان النساء يركبن الأتوبيسات وكل وسائل المواصلات دون أى مشكلة وحق القول الأن أن الممنوع مرغوب !!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
كثرت حوادث الخطف ،ماذا انت فاعلة يأ حكومة ؟
وماذا انت فاعل يا مجلس النواب ، هل تنتظرون حتى تسوء الأحوال أكثر من ذلك ، نعيش فى فوضى وكل يوم حوادث خطف وسرقة بالإكراه وقتل بسبب ضعف القوانين وبطء القضاء ، لماذا نحن راضون بحياة الفوضى والتخلف مع أن الحلول فى أيدينا !
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
كثرت حوادث الخطف ،ماذا انت فاعلة يأ حكومة ؟
وماذا انت فاعل يا مجلس النواب ، هل تنتظرون حتى تسوء الأحوال أكثر من ذلك ، نعيش فى فوضى وكل يوم حوادث خطف وسرقة بالإكراه وقتل بسبب ضعف القوانين وبطء القضاء ، لماذا نحن راضون بحياة الفوضى والتخلف مع أن الحلول فى أيدينا !
عدد الردود 0
بواسطة:
مش مهم
اختراعات
بقينا شاطرين فى النصب والسرقه ... وكل الافكار والاختراعات القذره .. مطلوب الاهتمام بالتربيه قبل التعليم فى هذه الفتره على الاقل
عدد الردود 0
بواسطة:
فكرى ابراهيم
تحية واجبة لرجال الشرطة المحترمين المهره .
وقلبى معكم ضد الكلاب السعرانة التى فجرت امام معسكر الشرطة فى طنطا وادعو بالشفاء لكل ابناءنا المصابون .
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
انتشرت الجرائم بكثره فى المجتمع بعد تعويم الجنيه..وافقار الحكومه للشعب بدون ادنى امل فى اى تحسن
...حتى تصريحات الخبراء الاقتصادييين اصبحت مضلله ولاتمت عن الواقع الاقتصادى النقدى الذى نعيشه بشئ
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود يونس
حسبنا اللة ونعم الوكيل
إلى الخونة الذين يتكلمون باسم الدين لا يوجد اى انسان عاقل حتى وان كان لا يدين بأية دين ان يحل ما تفعلونة بالابرياء
عدد الردود 0
بواسطة:
مصريه 1
كل الشكر لوزير الداخليه ومدير امن مطروح وننتظر العقاب المشدد على المتهمين
نناشد وزير الداخليه بسرعة محاكمة المتهمين