الأزهر: يجوز انضمام المسيحيين للجامعة شرط حفظ القرآن

الأربعاء، 08 مارس 2017 09:49 م
الأزهر: يجوز انضمام المسيحيين للجامعة شرط حفظ القرآن جامعة الازهر
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور أحمد حسنى، القائم بأعمال رئيس جامعة الأزهر، إنه لا مانع من انضمام المسيحيين إلى جامعة الأزهر شرط حفظهم للقرآن الكريم.

وأوضح "حسنى" فى مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة" المذاع عبر فضائية "المحور"، أن جامعة الأزهر متخصصة فى المواد الشرعية ولها نشاطات أخرى، مضيفًا: "ما الذى يجبر الطلاب المسيحيين دخول الجامعة طالما لا يريدون حفظ القرآن؟.. هدفنا الجمع بين الدين والدنيا وتخريج طلاب متدينين ومرتبطين بالعلوم الدنيوية".

 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

عودوا الس مساجدكم وشريعتكم فهذا امر لم يفعله احد من الاديان

عودوا الي مساجدكم

عدد الردود 0

بواسطة:

Maged

يا حلاوتك يا جمالك

عزيزى رئيس جامعة الأزهر ان المواطن المسيحى دافع الضرائب هو أحد مصادر راتبك الشخصى وكافة أوجه الصرف فى ميزانية الجامعة فأذا وضعت له شرط تعجيزى لأنك متأكد انه لن يحفظ القرآن اذا أنت تستحل أمواله فى النشاط الجامعى التى تصلك ضمن الميزانية التى تعتمدها لك وزارة المالية ولكن اذا أردت ان تكون عادلاً اما ان تقترح افتتاح بعض الكليات العلمية التى يمكن ان يدرس فيها المسيحى بجوار زميله المسلم بدون ادنى مشكلة او السماح للطلبة المسيحين ببعض الدراسات الدينية المسيحية تحت اشراف متخصصين تكون ضمن شروط القبول ليتحقق هدفك الذى تقوله دين ودنيا ويتخرج طالب متدين ومتعلم هكذا يجب ان يكون القول وشكراً لك على تلك المزحة التى ذكرتها فى صلب الخبر.

عدد الردود 0

بواسطة:

Mina

جامعة فاشلة

جامعة فاشلة بتستنزف ضرائبنا فقط لاغير وطلابها دون المستوي

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال باسين

عنصرية

دي عنصرية واجبارهم علي شيء هم مش مؤمنين به لمجرد الالتحاق يعتبر خطأ فادح في حق الدين الحنيف. واصلا مش مقنعة انه يكون فيه حاجة اسمها طب او هندسة او علوم ازهر. ايه علاقة الدراسات دي بالازهر ؟؟ وبعدين 99% من المناهج دي مؤلفات ونظريات وتطبيقات علماء.

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد

خبر جميل ينم عن نمو ورقي الوعي والفهم لرجال الأزهر

مرحباً بالأخوة والأخوات المسيحين والمسيحيات في الأزهر الشريف لدراسة الدين الإسلامي مع الإحتفاظ بدينك لأننا جميعاً نعبد الله.

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد يجمع ولا يفرق

جامعه لتخريج الاامه والفقه الاسلامي

لا مانع ابدأ ان تكون جامعه الازهر للدراسات الدينيه والفقه الإسلامي مش طب وهندسه وعلوم وبيطري و..و... لانها تعتبر الأبواب الخلفيه للدراسات الجامعيه . وهل حد سألك ان تحفظ الانجيل عندما تدرس في جامعات الغرب

عدد الردود 0

بواسطة:

Emad

تنامي دور الأزهر في الزمن الحالي

عودوا لمساجدكم لأن تنامي دور الأزهر خلال السنوات الأخيرة لم يأتي لنا بجيل اكثر خلقا بل بالعكس جاء لنا بالمتطرفيين و الوهابيين. و يطلبوا منا العيش في تناقد فمن ناحية يقولوا اننا لسنا دولة كهنوتية و لا يوجد كهنوت في الأسلام و في نفس الوقت ينشئون مجالس لأجبار الدولة علي ان كل تشريع او قانون لازم يوافقوا عليه, طيب ما هي ده المعني الحرفي للدولة الكهنوتية و في نفس الوقت يرفضون ان ينضم لهذه المجالس متخصصون مدنيون. و من ناحية اخري كل ميزانيتك جاية من ضرائب المواطن المصري (مسلم- مسيحي أو حتي كافر) و تدخل طالب كلية الطب بمجموع ما ...لا يستطيع طالب غير مسلم و بمجموع أعلي من دخول نفس الكلية و مش ها اقول ان ده تصرف طائفي و لا يتفق مع المواطنة و لكن ها اقول لك ده مش عدل و المفروض انك -كرجل دين - تكون بتنادي بالعدل... طيب اعدل انت الأول.

عدد الردود 0

بواسطة:

مازن محمد

مش موافق ابدا علي هذا القرار

جامعة الازهر الشريف لن يدخلها الا المسلمين. انتهي الكلام

عدد الردود 0

بواسطة:

سمير

من اجل صاحب التعليق رقم 8 وامثاله يجب ان تنشاء جامعه بنفس مواصفات للمواطنين المسحين

لان ما تقوم به الدوله من أنفاق هو من ما تحصله من دخل وضراءب نتيجه من جميع المواطنين اي كان دينه وبالتالي لا يصح ان يستأثر احد بهذا الإنفاق دون غيره لان هذا الدخل جاء من جميع المواطنين بدون استثناء او تفضيل احد لدينه او درجات إيمانه وبالتالي ان كان الأزهر هو للمسلمين ولحافظي القران فيقتضي العداله ان يكون لغير المسلمين نفس الفرصه الممنوحة لإخوانهم ولا يكون الدين هو سبب للتميز مواطن عن مواطن اخر ومن وجبات الحكومه ان يكون هناك جامعه بالتوازي مع جامعه الأزهر حتي تكون هناك عداله

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف عبدالله

جامعة الكنيسة المرقصية

والله انا شايف ان المسيحيين كمان يعملوا جامعة و رئيس الجامعة يصرح بقبول المسلمين في جامعته بشرط اجتياز امتحان في الكتاب المقدس.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة