سلط كاريكاتير "اليوم السابع" الضوء على الزيارة التى قام بها الفنان العالمى، نجم هوليود، ويل سميث لمصر، وجولته السياحية التى انعكست بشكل إيجابى على صورة مصر الخارجية.
ورسمت ريشة فنان الكاريكاتير لوحة تعبيرية تلخص المشهد، حيث رسمت النجم العالمى خلال إدلائه بتصريحات إعلامية من وسط الأهرام، مؤكدا أن أى شخص يزور مصر ويتفقد حضارتها العظيمة يجب أن يقول "تحيا مصر".
كاركاتير
عدد الردود 0
بواسطة:
هادى السبيل
نعم تحيا مصر تحيا مصر بس السؤال متى تحيا مصر
نعم تحيا مصر بس لما يكون فى عدل ومفيش ظلم تحيا مصر لما يكون فى انصاف للحق مش واقفين نتفرج على الحق وهو نازف دم وميزان العدل فى نقابة المحامين مكسور فى ابشع مذبحه للحقوق تشهدها نقابة المحامين على يد نقيب المحامين بحجة تنقية الجدول ..والى نقيب المحامين اقول ..لما حضرتك تستحل اموال المحامين اللى دفعوها من دم قلبهم طيلة السنوات الماضيه يبقى كده بتنقى جدول لما حضرتك تشرد الاف الاسر وتحكم بالاعدام على رب الاسرة وتجردة من الرتب والنياشين وتاخده لحم وترميه عضم وتمتص وتقتص من دمه يبقى بكده حضرتك بتنقى جدول اعلم اخى الزميل ان دوله الظلم ساعه ودولة العدل الى قيام الساعه فباى وجه حق تاخد العاطل فى الباطل لما محامى يكون مقيد فى النقابه منذ سنوات عديدة وفى لحظه بدل ما المهنة فى البطاقه محامى حر يتغير الوضع فى ثانية وتصبح المهنه عاطل حر اترضاها لنفسك اترضاها لابنائك بدون ذنب سوى انه خرج اعترض وهتف ضد قانون القيمه المضافه والهتاف ازعجكم فاحببتم ان تخلقوا ازمه جديدة يتلهى فيها عن قانون القيمه المضافه يبقى ده عدل والا ظلم اعلموا ان دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب ولا حاجز وابواب السماء مفتوحه لها يستقبلها الله ويمهل ولا يهمل فلا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون وابناء مصر من المحامين اللى هايتظلموا كتير فعسى ان تكون دعوة مظلوم عليكم يستقبلها الله يمهلكم ثم يكون الحساب فاليوم عملا وقرارات بلا حساب وغدا حساب من الله فى علاه على قراراتكم اللى هاتخرب بيوت ناس كتيرة و حتى ولو كان الظلم يسير كما قال رسول الله ص فى الحديث الشريف ...قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه ديناً أو تطرد عنه جوعاً ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجته أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته ومن كظم غيظاً ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضىً يوم القيامة ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام وأن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل". السلسلة الصحيحة(906)