أكرم القصاص - علا الشافعي

الصحة: شركة أكديما لم تكن تعرف بمساهمتها بمصنع ألبان الأطفال

الخميس، 30 مارس 2017 08:22 م
الصحة: شركة أكديما لم تكن تعرف بمساهمتها بمصنع ألبان الأطفال الدكتور خالد مجاهد
كتب عامر مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علق الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، على ما أثير حول تصريحات وزير الصحة باكتشاف مصنع لإنتاج ألبان الأطفال، قائلا: "بعد أزمة الألبان والأدوية الحكومة وجهت اهتمامها للشركة العربية للصناعات الدوائية "اكديما"، وصدر قرار بإعادة تشكيل مجلس إدارة الشركة، وعندما تولت الإدارة الجديدة للشركة العربية، بدأت مراجعة الشركات، وتبين أنها مساهمة بمصنع لاكتو مصر لإنتاج الألبان، وعرض عليها أن المصنع متوقف عن العمل، وبفحص الأوراق تبين أن المصنع يعمل وغير متوقف، مما جعلها تدعى وزير الصحة لتفقد المصنع".

وأضاف "مجاهد" خلال مداخلة هاتفية لبرنامج الحياة اليوم، الذى يقدمه الإعلامى تامر أمين، عبر فضائية الحياة، بتفقد وزير الصحة للمصنع تبين أنه يعمل ويُنتج ويصدر للخارج، لافتاً إلى أن المصنع أنشا عام 2000، والحكومة مساهمة بتلك المصنع الذى ينتج الألبان وبعض المنتجات الأخرى، موضحاً أنه عندما حدث تحرير لسعر الصرف عام 2003 أستطاع المصنع تغطية احتياج مصر من الألبان للأطفال.

وأشار المتحدث باسم وزارة الصحة، فى عام 2005 حدثت أزمة بين الصحة وإدارة المصنع بسبب اتهام احد منتجات المصنع بفساده وغير مطابقته للمواصفات، وتبين بعدها عدم صحة ذلك، لافتاً إلى أن صاحب المصنع اعاد تسجيل اسم المنتج للتصدير، ومن ذلك الوقت والمصنع يصدر انتاجه للدول الخارجية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ميدو

الوزير

نعم وزير الصحه

عدد الردود 0

بواسطة:

KAMEL

مليارات اكديما من داخل شركاتها التابعة.. أين المركزى للمحاسبات؟

أمال لوعرف الوزير خبايا شركات اكديما التابعة التى تدار كعزب بعيدا عن عين الوزير سيديكو عيلة أبو العينين والمهن لكديما ياريت اسحبوها من البورصة عيلة الكيلانى وايبيكو عية برهان اسماعيل والزجاج الدوائى فيصل كامل ومحيسن مليارات مستثمر تحت مرأى ومسمع عوض تاج الدين والعريب ان المليارات المستثمرة لايراها الجهاز المركزى لأنهم جعلوا حصة اكديما أقل من 50% ولكن هذه النسبة تصل فى بعض شركات لأكثر من ثلاثة مليارات.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة