قال مدعون اتحاديون، الأربعاء، إن موظفة فى وزارة الخارجية الأمريكية مطلعة على معلومات حساسة اتُهمت بالتقاعس، عن الإبلاغ عن تواصلها مع ضباط فى المخابرات الصينية، قدموا لها هدايا مقابل معلومات دبلوماسية واقتصادية.
ووجهت محكمة اتحادية فى واشنطن اتهامات لكانداس كلايبورن (60 عاما) بعرقلة العدالة والإدلاء بإفادات كاذبة لمكتب التحقيقات الاتحادى (إف.بي.آي).
ومثلت كلايبورن أمام قاض مع محاميها ديفيد بوس لكن كليهما رفض الحديث مع الصحفيين. وستظل كلايبورن قيد الحبس المنزلى حتى موعد جلسة أولية فى 18 أبريل.
وتقول الدعوى ضدها إن كلايبورن تلقت عشرات الآلاف من الدولارات فى صورة هدايا وتحويلات مالية من ضباط صينيين فى 2011 مقابل معلومات عن السياسة الاقتصادية الأمريكية المتعلقة بالصين وغيرها من الأمور الدبلوماسية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة