"م.م" من القاهرة هى الأسوأ حظًا، وقعت فى يد "ن.ك"، عامل، لا يعرف الرحمة تزوجها واعتبرها منجمًا لكسب الأموال، فهو لا يمانع أن تقع فريسة ليد الرجال، ونظراتهم الفاحصة لجسدها أثناء الخدمة فى المنازل حتى تكفى نفسها وأولادها.
قالت الزوجة: كان يأخذ المبالغ وينفقها على تعاطى المواد المخدرة وارتكاب المحرمات، ووصل به الأمر إلى إن حاول إجبار طفلتنا التى تبلغ 16 سنة على ارتكاب ما فعله من تجاوزات أخلاقية.
وتابعت الزوجة، وهى تشعر بالحرج بأنها بعد تحملها شهورًا وسنوات معه، رغم ضيق الحال واصل زوجها مسلسل تعذيبها وأجبرها على الذهاب إلى منازل بعض الزبائن لديه وممارسة الدعارة معهم، وسمح لهم بانتهاك شرفها مقابل الجنيهات.
أقامت الزوجة دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بزنانيرى حملت رقم 2895 لسنة 2017، وطالبت فيها التفريق بينهما بسبب خشيتها على نفسها من ألا تقيم حدود الله.
وأكدت: أنها بعد إقامتها الدعوى تعرضت للتتبع من زوجها ومحاولة تشويهها بسكب مياه ناريه على وجهها، ورغم ذهابها لقسم الشرطة، وتحرير بلاغ بقسم روض الفرج لم تستطع حماية نفسها وأولادها الثلاثة من بطشه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
ابن جمعيات حقوق المراءة
المتحدثون باسم حقوق المراءة ابن انتم من هذة الانتهاكات للمراءة الفقيرة و الغير متعلمة انتم تبحثون عن مناصب وكراسى فى مجلس الشعب ولا نسمع اصواتكم فى مثل هذة الحالات -- المرءة المصرية مازالت الاكثر تحملا فى محتمعنا لكى اللة ابتها الانثى فى هذا المجتمع الظالم
عدد الردود 0
بواسطة:
hany
شعب مصر
اغلبه اصبح حاله ميئوس منها\\\قوانين العالم كله لن تغير شيئا\\\انما الامم الاخلاق ما بقيت \ فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا \النار اذا نفخت بها اضاءت \ولكن انت تنفخ في الرماد
عدد الردود 0
بواسطة:
hany
المدمنون لا يسمعون
هم يمثلون الكارثه الحقيقيه في مصر\\\ لقد اسمعت ان ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي