سامح عاشور: المحاماة رسالة للدفاع عن الحرية واستقلال الوطن

الثلاثاء، 28 مارس 2017 01:23 م
سامح عاشور: المحاماة رسالة للدفاع عن الحرية واستقلال الوطن سامح عاشور نقيب المحامين
كتب محمد السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال سامح عاشور نقيب المحامين، إن المحاماة ليست حرفة أو مهنة، بل رسالة للدفاع عن الحق والعدل والحرية والديمقراطية، وسيادة القانون، واستقلال الوطن.
 
وأضاف عاشور، خلال كلمة له بجلسة حلف اليمين القانونية للأعضاء الجدد المنضمين لجداول النقابة، والمنعقدة اليوم الثلاثاء بنادى المحامين النهرى بالمعادى:"لكى نؤدى تلك الرسالة التى قام بها أسلافنا يجب أن يلتزم المحامى بالمظهر الجيد من خلال ارتدائه للبدلة الكاملة وروب المرافعة، أثناء الجلسات".
 
وشدد سامح عاشور على ضرورة التزام المحاميات بالزى المحتشم، أثناء عملهن فى المحاكم وأقسام الشرطة، ومكاتب العمل، والابتعاد عن أى ملبس يتشابه مع ما يتم ارتداؤه فى الأندية، موجها حديثه للأعضاء الجدد، قائلا:"ما درستموه فى كليات الحقوق غير كاف لتأهيلكم لأن تكونوا محامين ناجحين، فالمحامى يتعلم طيلة حياته المهنية من أساتذته وزملائه وتلامذته، والقراءة والإطلاع على كافة فروع القانون".

 







مشاركة




التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

الكدتور عادل شلبى

و ليس للبلطجة و الأضرابات و توق العمل و تعطيل مصالح الناس ...

أنت مثال للناصرية الجوفاء ... كله كلام و شعارات ... و تفعل عكس ما تقول

عدد الردود 0

بواسطة:

محامى

لعن الله مجلس نقابة ضاعت اموال المحامين فى بطونهم

اين اموال ال600 الف محامى اللى حضرتك هاتشطبهم بحجة انهم لا يصلحوا لمهنة المحاماة وهاتردوا لهم حقوقهم والا بضاعه اتلفها الهوى

عدد الردود 0

بواسطة:

فتحى محمود المحامى

ربنا يلطف بالمحامين الجدد والقدامى

" إذا قدر الله عليك أن تكون من أصحاب النقيب فاحرص على ألا ترى ولا تسمع ولا تفهم ولا تحس ولا تحكم , وعليك دائما أن تكون في مرضاة هذا النقيب بالحق والباطل-فإذا رأيته راكبا كلبا فقل له: ما أجمل هذا الأسد: وإذا سمعته يقول سخفا فقل له: ما أروع هذه الآيات المحكمات: وإذا وجدته يرتكب الطيش والهوس فقل: أنه العدل الذي يزن الأمور بالقسطاس... واعلم أن شجرة النفاق , إ نما زرعت أول ما زرعت في ساحة كل ذى نفوذ وسلطان ... وليس أصحاب السلطان وأهل بطانته إلا فروع تلك الشجرة. وإ نما ينال الواحد منهم من الحظوة والرضا على قدر ما يبذل من نفاق , بقدر ما ينال من رضا وصكوك غفران,

عدد الردود 0

بواسطة:

منير كمال الدين

فعلا المحاماه رساله والرساله وصلت

دولة زعيم المحامين ساعة ودولة العدل الى قيام الساعة فى قلاع العدل وحصون العداله لم ولن يتحصن الظالمون فالمحامين فاض بهم الكيل وطفح فالشعور بالظلم لا الظلم وحده هو الذى يؤدى الى قيام الثورة وثورة محامين مصر ضد قرارات عاشور الناجى قادمه قادمه لا محاله فزواج عاشور من نقابة المحامين باطل واستحلال اموال واشتراكات المحامين ورسوم قيد المحامين اللى دفعوها طيلة السنين الماضيه باطل باطل ومحو اسم المحامى من الوجود بجرة قلم من عاشور باطل باطل فغدا 25 مارس ستنظر محكمة القضاء الادارى فى طعن نقابة المحامين للمحامين بخنجرا مسموم فى ظهورهم بقرارات جائر ظالمه من النقيب ظاهرها الحق وباطنها الظلم والويل والعذاب للمحامين اجمعين فغدا اما ان يكون ميلادا طبيعيا للعدل والحق والانصاف واما ان يكون ميلادا متعثرا للظلم والاستبداد اللى لن ولم يدوم كثيرا فسرعان ما سيموت ويلقى حتفه تحت اقدام محامين مصر فلقد كتب للظلم ان يولد فى نقابة المحامين ولكنه لن يكتب له الحياة والنجاة لان عمره قصير فسرعان ما سيسحقة المحامون باقدامهم سرعان ما سيلقى حتفه تحت اقدام محامين مصر الغاضبين الثائرين مهما علت الحصون ومهما تحصن الظالمون بحجج واهية فى قلاع العدل وحصون العداله

عدد الردود 0

بواسطة:

منى

الحياة لغز

اذا تأملنا الحياة بوصفها صنوفا شتى من المدركات والأحوال المعيشية , فإننا نلاحظ أن هذه المدركات والأحوال تنتهي إلى ما نسميه بالتجربة. وعلى الرغم من أن هذه التجارب يتكرر حدوثها كل يوم فإنها تظل وحدات متنوعة , وتظل كل تجربة تدرك في كل مرة في حد ذاتها , كما أن قيمتها تعيش فيها وحدها , فإذا حاولنا أن نخضع هذه التجارب لأحكام عامة ثابتة , فإننا لا نستطيع أن نفعل ذلك. ذلك أن تجاربنا في الحياة قد تتفق في نتائجها , وقد يتناقض بعض هذه النتائج مع بعضها الآخر تماما , وقد تعبر هذه التجارب عن النظام الكامل في حياتنا , وقد تعبر عن أحوال عالمنا الذي تسير فيه الأمور على غير هدى واليكم هذة القصه حكى ان حطابا كان يسكن في كوخ صغير وكان يعيش معه طفله وكلبه كل يوم ومع شروق الشمس يذهب لجمع الحطب ولا يعود الا قبل غروب الشمس تاركا الطفل في رعاية الله مع الكلب ولقد كان يثق في ذلك الكلب ثقة كبيرة ولقد كان الكلب وفيا لصاحبه ويحبه وفي يوم من الايام وبينما كان الحطاب عائدا من عمل يوم شاق سمع نباح الكلب من بعيد على غير عادته، ... فاسرع في المشي الى ان اقترب من الكلب الذي كان ينبح بغرابة قرب *الكوخ وكان فمه ووجهه ملطخا بالدماء فصعق الحطاب وعلم ان الكلب قد خانه واكل طفله فانتزع فأسه من ظهره وضرب الكلب ضربة بين عينيه خر بعدها صريعا، وبسرعة دخل الحطاب إلى الكوخ ليرى بقايا طفله المأكول وبمجرد دخوله للكوخ تسمر في مكانه وجثى على ركبتيه وامتلأت عيناه بالدموع عندما رأى طفله يلعب على السرير وبالقرب منه حية هائلة الحجم مخضبة بالدماء وقد لقت حتفها بعد *معركة مهولة، حزن الحطاب أشد الحزن على كلبه الذي افتداه وطفله بحياته وكان ينبح فرحا بأنه انقذ طفله من الحية لينتظر شكرا من صاحبه وماكان من الحطاب الا ان قتله بلا تفكير......

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة