ضبط الأهالى بمركز قنا 5 سيدات برفقتهم طفل اعتقادا منهم باختطافه أثناء استقلالهم سيارة قادمة من قرية المحروسة متوجهة إلى مدينة قنا وتم تسليمهم إلى كمين دندرة بمدخل مدينة قنا، فيما تجمع العشرات من الأهالى بالقرب من الكمين.
فيما دفعت مديرية الأمن بقوات أمن وسيارات مدرعات فى محاولة لنقل السيدات المشتبه فيهن إلى مركز الشرطة إلا أن تجمع الأهالى حال دون ذلك، فى محاولة لإخراج المتهمات والتحفظ عليهن بمركز شرطة قنا للتحقيق معهن فى الاتهامات الموجهة لهن من الأهالى ومعرفة أهلية الطفل.
وأطلقت قوات الشرطة قنابل مسيلة للدموع لتفريق الأهالى المتواجدين بمحيط كمين شرطة دندرة، وأمر اللواء صلاح حسان مدير أمن قنا، بفحصهم وبيان مدى صلة القرابة التى تربطهم بالطفل.
.jpg "الاهالى يتجمعون امام كمين دندرة")
الأهالى يتجمعون أمام كمين دندرة
.jpg "تجمهر الاهالى لتسليم المتسولات لكمين دندرة")
تجمهر الأهالى لتسليم المتسولات لكمين دندرة
.jpg "ضبط 5 سيدات يتسولن بطفل")
ضبط 5 سيدات يتسولن بطفل
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم امير
ليس تسول ولكن اختطاف
نعيش في محافظه قنا في حاله رعب من اكتر من سته أشهر عندما وجدت الشرطه جثة أحد المتسولين المعروفين في المدينه بعد أن ذبح وسرقت كل أعضاءه من قرنية كلي قلب (تم تفريغه ) تم بعد ذلك اختطاف سيده وابنها من أمام عياده أحد الأطباء ثم تم العثور عليها في أحد مراكز بيع الأعضاء بالمنوفية (ولولا تدخل أحد قيادات الداخلية السابقين لم تكن السيده لتعديل الي أهلها ولكن الغريب في الأمر أنه تم التكتم عن الخاطفيين ولم يتم ضبط أحد! !!!!!! ثم تلا ذلك اختطاف سيدتين وطفل مما أدى ال تجمهر الأهالي وقطع الطريق الزي يربط أوصال البلد ثم تم القبض علي ثلاث سيدات اليوم وفي صحبتهم اطفال تم تخديرهم وكانوا في طريقهم الي المذبحة.. أين وزاره الداخليه مما يحدث؟؟ هل تتكرون الصعيد مهمل الي الابد؟ رساله أهل الصعيد: لقد طفح الكيل عزرا يدي المحرر كأن من الواجب تصحيح بعض المعلومات
عدد الردود 0
بواسطة:
غضنفر
الشرطة والاهالى
من العجب العجاب وبعد ثورتين وتحمل الغلاء والظروف الاقتصادية الصعبة .... والقبول بصدر رحب على ما تم من زيادات مرتبات الشرطة لارقام فلكية ظنا منا انهم يتعرضون لمخاطر جسيمة فى أداء واجبهم ... اصبح الان الأهالى هم من يقومون بدور الشرطة فى البحث عن ذويهم والقبض على المجرمين فى مختلف الجرائم المرتكبة ثم يبقى دور الشرطة فقط فى استلام المجرمين من ايدى الاهالى وعمل محاضر لهم .... يذكرنى هذا الامر بفرق الصحوات فى العراق وما سوف يترتب عليها فى المستقبل