استقر سعر صرف الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى، اليوم الاثنين، حيث بلغ متوسط سعر صرف الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى، 18.0806 جنيه للشراء و18.1853 جنيه للبيع، وسجل اليورو الأوروبى 19.6934 جنيه للشراء و19.8129 للبيع.
ووفقًا لمتوسط أسعار البنك المركزى المصرى، سجل الجنيه الإسترلينى 22.7870 جنيه للشراء و22.9244 جنيه للبيع، وسجل الفرنك السويسرى 18.4045 جنيه للشراء و18.5167 جنيه للبيع، وبلغ الين اليابانى "100 ين" 16.4130 جنيه للشراء و16.5096 جنيه للبيع، وسجل سعر صرف اليوان الصينى 2.6296 جنيه للشراء و2.6468 جنيه للبيع.
وعلى مستوى أسعار صرف العملات العربية مقابل الجنيه، بلغ سعر صرف الريال السعودى 4.8212 جنيه للشراء و4.8493 جنيه للبيع، وسجل الدينار الكويتى 59.3254 جنيه للشراء و59.7866 جنيه للبيع، وسجل الدرهم الإماراتى 4.9223 جنيه للشراء و4.9517 جنيه للبيع.
عدد الردود 0
بواسطة:
أقتصادى مصرى
هل تعتقد أن سعر الدولار يمكن أن يعود لما قبل ثورة يناير 2011؟
لا يمكن أن يعود سعر الدولار لما كان علية قبل ثورة يناير 2.11 و السبب فى ذلك هو رفع المرتبات والأجور وما ترتب علية من ارتفاع الأسعار فلا يمكن للحكومة تخفيض المرتبات والأجور و ما يترتب علية من غليان فى الشارع المصرى ولن يقبل التجار لخفض أسعار سلعهم بدرجة كبيرة و هذا لم يأخذ فى الاعتبار خلال رفع المرتبات والأجور. على سبيل المثال المهندس الذي يتقاضى اليوم 3000 جنية آى حوالى 150 دولار شهرياً إذا عاد سعر الدولار إلى 6.28 جنيه فهذا معناه أن يصبح راتبة 478 دولار شهرياً بمعنى زيادة مستواه المعيشي لأكثر من ثلاثة مرات عما كان علية من قبل و هذا مستحيل. فأرجو أن تدرس الحكومة آى زيادة مقررة فى الأجور و المرتبات و ما يتبعها من آثار مستقبلية على أجور العاملين بها بصفة خاصة إذا كانت تعتقد بأن سعر الدولار سينخفض لما كان علية من قبل و من ثمة سعر السلع و الخدمات.