قال عادل المسلمانى رئيس مجلس الأعمال المصرى الصينى إن الصين تمتلك 56 قومية وهذا يمثل أزمة كبرى إذا ما حدث انقسام، مشيرا إلى أن الصين أجرت إصلاحات منها مثلا على سبيل المثال أن رئيس الصين يجلس على كرسيه لدورتين فقط وكل دورة 4 سنوات.
وأضاف عادل المسلمانى فى ندوة نظمها حزب الوفد مساء اليوم السبت وأدارتها الاعلامية نشوي الشريف،مدن صينية استوحت فكرة المناطق الحرة من محافظة بورسعيد، لكن الفارق أن بكين أدارتها بشكل سليم، حيث سمحت لأى تاجر أو مصنع ليحصل على مكسب طالما فى النهاية يفيد الناتج القومى.
وتابع عادل المسلمانى أن الصينيين يحكمهم الحزب الشيوعى، لكن الشيوعية فى الصين تميل بشكل قوى للفلاحين نظرا لانتشار هذه المهنة داخل المجتمع الصينى.
عدد الردود 0
بواسطة:
بورسعيدى اصيل بأمريكا
كان الله فى عون مصر و أهلها الصادقين المخلصين و ليس المنافقين
للعلم هنا فى أمريكا عندما تتحدث مع المهاجرين الصينين عن الصين يقسموا جميعاً أنها أولى دول العالم فى الفساد و الرشوة و المحسوبية. للعلم أن أفقر حكومة بين الدول الغنية هى الحكومة الأمريكية لعدالة توزيع الثروة و ضيق الفجوات بين الطبقات فأغنى شعب فى ألعالم هو الشعب الأمريكى و على العكس الحكومة الصينية أغنى حكومة فى العالم لأنها تصدر قوت الشعب للخارج و كذالك أعضاء المساجين أما الشعب الصينى فهو أفقر شعب بين شعوب الدول الكبرى. فكرة ألمناطق الحرة و كل من يساندها يهدف إلى خلق طبقة من القطط السمان و نشر الفساد و قتل الصناعة المحلية. الدليل على عدم صدق هذة ألمقالة هو أن الصين من أكبر الدول المصدرة فى العالم أما مصر من أكبر الدول المستوردة فى العالم و أقسم بالمولى عز و جل أنى كنت فى زيارة لمصر و ذهبت لمدينة بورسعيد و لم أصدق نفسى عندما و جدت أن علبة ألكبريت مستوردة من تركيا و كذلك النسكافية مستورد و كل السلع البسيطة الأساسية مستوردة مع وجود أزمة الدولار و معناة الدولة و عملها على زيادة إيرادات الدولة من الدولارات بتشجيع الصناعة المحلية و إرجاع السياحة. فأرجوا من السيد الرئيس السيسى و البرلمان ألا ينساقوا وراء هذة الدعايات المضللة و المخربة للأقتصاد المصرى و تعمل كما ذكرت على إنشاء طبقة من الأغنياء تبنى على الرشوة و المحسوبية لمعارفهم.