قال إن الأمر يحتاج الى دراسة..

ياسر برهامى يتهرب من الرد على فتوى حول تعيين نادية عبده محافظا للبحيرة

الخميس، 02 مارس 2017 10:19 ص
ياسر برهامى يتهرب من الرد على فتوى حول تعيين نادية عبده محافظا للبحيرة ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية
كتب محمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تهرب ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، من الرد بشكل قاطع على سؤال ورد له حول الحكم الشرعى بشأن تعيين المهندسة نادية عبده فى منصب محافظ البحيرة، حيث أعتبر أن التسرع فى هذا الحكم دون الدراسة القانونية والواقعية والشرعية غير مقبول.
 
وورد سؤالا إلى ياسر برهامى عبر موقع صوت السلف الذى يشرف على ادارته جاء فيه: "قد سمعنا أن المهندسة نادية عبده، قد تولتْ منصب محافظ البحيرة، فما حكم تولى المرأة منصب "المحافظ"؟، وهل يوجد فرق فى المناصب كإدارة شركة أو رئاسة حى أو محافظة أو وزارة أو دولة؟".
 
واجاب ياسر برهامى على السؤال قائلا: "الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد.. فمنصب المحافِظ يختلف مِن بلدٍ إلى بلدٍ، ومِن زمانٍ إلى زمان حسب القانون والدستور ثم حسب الواقع المطبق، فالحكم يتوقف على دراسة كل ذلك، وأرى أن التسرع فى هذا الحكم دون الدراسة القانونية والواقعية والشرعية غير مقبول؛ لأن أمر الولايات يختلف عن المناصب الإدارية".
 
تجدر الاشارة إلى أن ياسر برهامى أصدر فتوى فى 17 أكتوبر 2010 عقب إقرار قانون كوتة المرأة أكد فيها أن هناك إجماعاً بين العلماء على أن الذكورة من شروط الحل والعقد، فضلا عن العلم مستندا إلى الحديث النبوى (لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً).






مشاركة



الموضوعات المتعلقة


التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مروان

دوله داخل دوله

ربنا يخلصنا منكم ياشيوخ الظلام

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

لو كان قخمك للحديث الشريف صحيح لما كانت ميركل تتولى رئاسة اكبر دولة اوربية متقدمة !!

ووتفقوق على حكام مسلمين بشنبات وفى بريطانيا رئيسة وزراء وكان من قبلها تاتشر بمليون راجل من الدعوة السفلية بتوع اكل الفتة ويفتوا بعدها ولو كان تفسير النصوص بهذه السطحية وبعيدا عن باقى النصوص الاخرى لفخمنا خطأ حديث فى البخارى " امر رسول الله بقتل الكلاب " وقبله حديث اخر امراة غانية سقت كلب فغفر الله لها فحسب فهمك انت يكون عناك تناقض اما الفهم السليم فلا لان المقصود الكلاب المسعورة فقط اما كلاب الصيد والحراسة فمنهى عت قتلها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة