"عشت معه 3 شهور واكتشفت الكارثة.. فزوجى شاذ يرفض إعطائى حقوقى الشرعية، ورفضت أن أبوح بمأساتى لأى أحد من أهلى، لكن عندما فاض بى الكيل وخفت طلبت النجاة من العنف الجسدى والتهديد والوعيد".. بهذه الكلمات بدأت "مروة.ا" حديثها عن مأساتها لـ"اليوم السابع".
وأضافت، أنها أقامت دعوى طلاق للضرر حملت رقم 16732 لسنة 2016 أمام محكمة الأسرة بإمبابة، وذكرت فيها: قاربت على الجنون من زوجى الذى يبلغ من العمر 40 عامًا، حيث يعاملنى بجفاء ويرفض معاشرتى بعد الزواج.
وتابعت مروة: عشنا متزوجين صوريًا دون أن يمسنى، ولم أستطع أن أتكلم مع أحد حرصًا على شعوره ولشعورى بالإحراج، وخوفًا من اتهامى بسوء الأخلاق، لكن مع الوقت اكتشفت السر من خلال الإطلاع على صور وفيديوهات له على جهاز اللاب توب الخاص به، يمارس فيها أفعال غير أخلاقية، واتضح أنه معتاد ممارسة الشذوذ، وهذا سبب نفوره منى.
واستطردت: صعقت وكدت أفقد عقلى من هول الصدمة ولم أعرف ماذا أفعل، وفى النهاية واجهته وأهله وأبلغت أهلى برغبتى فى الطلاق، وعندها رفضوا وقالوا لى إن الانفصال غير وراد ويجب أن أعيش وأتحمل فبعض الرجال لهم نزوات، ومع الوقت سيعودون لبيوتهم وزوجاتهم.
وأضافت: استغل زوجى رفض أهلى تطليقى، وبدأ فى تهديدى بسكب مواد حارقة على جسدى، كما اتهمنى فى قضية مخلة بالشرف بعد الاتفاق مع صديقه.
عدد الردود 0
بواسطة:
.
.
السنيما والأفلام الاباحية وانتشار العرى كلها أسباب لتلك الظاهرة الخطيرة...
عدد الردود 0
بواسطة:
المصراوى
اين اسم الله "الستار"
لية نشر اخبار محكمة الاسرة ؟ المحكمة كلها اسرار عائلية لماذا يتم نشر تلك الاسرار على الملأ مع إن الله عز وجل لا يقبل ذلك ومن أجل ذالك سمى نفسه الستار ارجوا ان السادة الصحفيين يعلموا ان نشر تلك الاخبار
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
غريبة
بعد أن عادت أسماء .. تختار قضايا الاباحة والفسق والبغاء .. تختار من كل القضايا ما يبعث على الاشمئزاز والرثاء .. وكأن هذا الفِسقُ موجودٌ في كافة الأنحاء .. لاتعلم اختنا أسماء .. ان مصر الحبيبة بلد الاخلاق والنقاء .. مصرُ وطن المودةِ والمحبةِ والصفاء .. قدّمت القيم الأصيلة قبل قدوم الأنبياء .. السيدات في مصر رائداتُ عملٍ وبناء .. يتحملن الحياة بما فيها من تعبٍ وشقاء .. صابراتٍ مكافحاتٍ وإن طال العناء .. لايشتكين ولو لم يجدن سوى مُرّ الدواء .. بنات مصر إشراقٌ وأملٌ وضياء .. هناك تدميرٌ ممنهجٌ لرصيدنا من القيمِ والبهاء .. لماذا التشويه بحق رب الأرض والسماء ؟؟ .. وارجعي لقصيدتي بعنوان ( أين الحياء .. يا أستاذة أسماء ) !! .. ولك منّي موفور الشكر والثناء .
عدد الردود 0
بواسطة:
تامر
الله اعلم بالحقيقة فين
الكداب هايتلسوع بالنار
عدد الردود 0
بواسطة:
عمده
فى الزمن الاغبر ده***متصدقش كل مكتوب**وافتكر اخوة يوسف **ومحامى خلع*واخاف الااقيم حدود الله
الواحد بقه بيشك فى صوابع رجليه
عدد الردود 0
بواسطة:
منوفى
ياخويا كل الستات بشتكى من الرجاله تقولش همه ملائكه
عظيم بيمين الستات همه السبب الاول والاخير فى خراب البيوت***هوه عاد فيه راجل فاضى يعمل مشاكل **الراجل ياحبة عين اللى جابوه بيطلع الصبح بدرى ومن شغله لشغله لما بيرجع البيت مبيبقاش شايف هوه دخل شقته واللا شقة الجيران شايل اكياس ومحمل وطلعان عين اللى جابوه****وفى الاخر الهانم من دول تقولك اصله معرفش ايه***خلاص دلوقتى بقه كخه وعليه زفت وقطران ***ياترى هوه لماراح يتنيل على عينه ويخطبك ويتجوزك كان رافع عليكى السلاح الالى ياتجوزيه يا يفرغ السلاح فيكى******عشنا ايام طكانت امهاتنا بتشوف الذل من ابهاتنا وبتسحمل المرار وعمرها مانطقت بكلمه ياترى امهاتنا مكنوش ستات****بلا مرار طافح علينا بدرى
عدد الردود 0
بواسطة:
سعد الدين
**اولا ارى ان نشر هذا القضايا بدون احكام امر فى منتهى الخطوره
فمن ادرانا ان كلامها صحيحا وليست مدعيه***هل لمجرد انها اشتكت ان كلامها صحيح **الكلام الذى يمس الاعراض والسمعه اعتقد لايجب نشره بدون احكام وحتى لو هناك حكم بالتفريق بينهما لماذا لانجعل هذا الامر فى طور السريه ****مشكلات محكمة الاسره بالذات مشكلات لها خصوصيه لايجب ان تكون هكذا مستباحه هكذا للعرض *****
عدد الردود 0
بواسطة:
حجازي حجازي
ربنا يخرجنا من هذه الدنيابخير
ربنا يهدي جميع الناس عشان الطلاق نسبته عاليةجدا
عدد الردود 0
بواسطة:
حجازي حجازي
ربنا يخرجنا من هذه الدنيابخير
ربنا يهدي جميع الناس عشان الطلاق نسبته عاليةجدا
عدد الردود 0
بواسطة:
Salsabeil
كارثة أحلت بمجتمعنا و يجب ان نتنبه لها
بل أنتم الذين تدفنون رءوسكم بالرمال ..الشذوذ فى تزايد مستمر ..صحيح انه كان فيما مضى قليل و ربما كان نادرا اما ال?ن فصرنا نسمع كثيرا جدا مثل هذه المشكلات من اصحابها يروونها على استحياء بمنتهى الألم و الحزن سائلين كيف لهم ان يتصرفوا .. النت و القنوات الفضائية من أهم مصادر تعلم هذا الأمر و ال?ن بعد أن صارت الهواتف بأيدى الجميع فقد سهل جدا نشر الشذوذ .. البعد عن الدين لا شك انه أهم الأسباب و أبرزها فى الكارثة التى حلت بنا.