هل يجمع القدر فريقى الأهلى والمصرى بحضور الجمهور من جديد لأول مرة منذ واقعة بورسعيد، التى راح ضحيتها 72 مشجعاً، سؤال تبادر فى ذهن الكثيرين من عشاق الساحرة المستديرة، إثر صعود المصرى إلى دور الـ32 مكرر من بطوله كأس الكونفدرالية الأفريقية، نظرًا لتوقف النشاط المالى لكرة القدم.
تكمن احتمالية مواجهة الفريقين بالبطولة إذا لم يستطيع النادى الأهلى تخطى عقبة بيدفيست فى دورى الأبطال، ومن ثم الذهاب للعب بدور الـ16 مكرر ببطولة الكونفدرالية.