أكد الدكتور مجدى عاشور المستشار العلمى للمفتى، أن مصر لا تعرف البنوك الربوية، وإنما البنوك التقليدية والبنوك التى تتعامل بمسميات إسلامية، متابعًا: "لا فرق فى الحكم بين التعامل مع البنوك التقليدية أو الإسلامية لأن كلاهما التعامل معهما جائز، لأن كلاهما تحت مظلة واحدة وهو البنك المركزى المصرى".
أضاف فى تصريحات صحفية، أن الفرق بين البنوك الإسلامية وغير الإسلامية هما عقدان المرابحة والمضاربة، وهما عقدان تقوم به البنوك الإسلامية بتلك المسميات.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
لا توجد بنوك مستغلة مثل البنوك الملقبة بالإسلامية !
فوائدها أقل بكثير من فوائد البنوك الأخرى الخاصة والحكومية
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
يا راجل حرام عليك
طب يا ليت تطلع فتوى مكتوبه ان فوائد البنوك حلال
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد التوني
القرض الربوي ومعاملات البنوك
قال تعالى : ((يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ)) {البقرة:276} - من المعاملات الربوية المحرمة : ما تقوم به البنوك في وقتنا الحاضر من عقد قروض بينها وبين ذوي الحاجات ، فتدفع لهم مبالغ من المال نظير فائدة محددة تأخذها زيادة على مبلغ القرض ، أو يتفق البنك مع المقترض على قيمة القرض ، ثم يدفع له البنك أقل من القيمة المتفق عليها ، على أن يردها المقترض كاملة ، فمثلاً : يطلب المقترض من البنك مبلغ مائة ألف ، فيعطي له البنك ثمانين ألفًا ، ويشترط عليه أن يردها مائة . وهذا من الربا المحرم . الفقه الميسر في ضوء الكتاب والسنة إعداد نخبة من العلماء طبعة دار النور ص223 .