ضبط 3 طلاب أعضاء بداعش فى الدقهلية قبل سفرهم لسيناء لتنفيذ عمليات إرهابية

الأربعاء، 15 مارس 2017 09:13 ص
ضبط 3 طلاب أعضاء بداعش فى الدقهلية قبل سفرهم لسيناء لتنفيذ عمليات إرهابية حملة أمنية ـ أرشيفية
الدقهلية شريف الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمكن ضباط جهاز الأمن الوطنى بالدقهلية من القبض على 3 عناصر من تنظيم داعش بمحافظة الدقهلية، وذلك قبل سفرهم لتنفيذ عمليات إرهابية داخل سيناء.

وكانت تحريات ضباط جهاز الأمن الوطنى أكدت محاولة العناصر الثلاثة التوجه لسيناء للمشاركة فى العمليات الإرهابية بها، وتم إعداد أكمنة لهم وضبطهم بميت غمر، حيث تم ضبط كل من "أحمد سعيد قنديل" 22 سنة، و"مصطفى صلاح عمارة" 22 سنة، و"خالد ياسر عكاشة" 22 سنة، وهم طلاب بالجامعات.

وقرر المستشار أيمن عبد الهادى المحامى العام لنيابات جنوب الدقهلية حبسهم 15 يوما على ذمة التحقيق.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

وبعدين يطلع طالرق الخولى

ويقولك نعفى عن الشباب حرصا على مستقبله اصله ايديهم لم تلوث بالدم كأننا بأنتظار ضحايا وبعدها نحاكمهم جتكم القرف لجنه قذرة مشبوهة يلا ياعم طارق ستف ورقك وخرجهم عفو يارمم

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى افندى

لو استمعنا جيدا !!

لو استمعنا لتسجيلات ما قاله احد الشباب الأقباط المرحلين من العريش للإسماعيلية والتى سبق إذاعتها فى برنامج كل يوم لعمر اديب ، قال الشاب :" لو توقف نزوح بعض اهل الوادي للعريش فستتوقف العمليات الإرهابية " ، يعنى اتهام صريح واضح ان المخربين ياتون من الدلتا أمثال هؤلاء الذين تم القبض عليهم !!!

عدد الردود 0

بواسطة:

hany

قنابل موقوته

نفس سن و فكر محمود شفيق _نرجو التعامل معهم بمنتهي الجديه حتي لا تتكرر كارثه الكنيسه البطرسيه

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد كلاب اهل النار الضالة اعداء الانسانية

اولا يجب اعدمهم بدون اي محاكمات مادام رجال المباحث اثبتت ذلك حتي يكونوا عبره لاي كلب اخر

ثانيا . علاج هذه الظاهرة من خلال تشديد العقوبات الرادعة و السريعة علي اي كلب من صناع الازمات في مصر من تجار جاشعين او موظفين فاسدين او بلطجية او الشياطين المستخبين وراء عبائة الاسلام و الاسلام منهم براء او اصحاب نشر الاشاعات او اهانة هبة الدولة محاسبة هؤلاء المجرمين فورا سوف تقضي علي ظاهرة استقطاب هؤلاء المغيبين كما اخبرنا رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام ." دُعَاةٌ عَلَىَ أَبْوَابِ جَهَنّمَ. مَنْ أَجَابَهُمْ إلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا". فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللّهِ صِفْهُمْ لَنَا. قَالَ: "نَعَمْ. قَوْمٌ مِنْ جِلْدَتِنَا. وَيَتَكَلّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا" . صدق رسول الله

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى المصرى الوطنى الاصيل

هؤلاء الشباب ساديون يتمتعون بالتخريب وقتل الابرياء

شاهدت فيديو لشاب يحمل قطة من ذيلها ويضربها بالعصا ثم طوحها بعزم قوته من فوق السطح لتلقى حتفها . من قبض عليهم مثل هذا الشاب المنحرف سلوكيا وفكريا .

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن

الاخوان جماعة ارهابية

منهم لله الاخوان انصارهم الارهابيين المجرمين الله يحرقهم

عدد الردود 0

بواسطة:

عمر

ده اثبات

ان ارهابيو سيناء من غير اهل سيناء. يجب ان تقوم الدوله بالكثير حتى يشعر اهل سيناء بمصريتهم.

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو حامد

ليسوا الوحيدون فالدواعش يعيشون حولنا ويقومون بأنشطتهم جهارا نهارا

نعلم جميعنا إنتماء هؤلاء ومفرختهم التي تعمل بيننا ليل نهار فهم جميعا يتبنون الفكر السلفي التكفيري وما يتبعه من عقيدة الجهاد التي يروجون لها ليل نهار في كل قرية وفي كل مصلى تحت كل عمارة وفي كل مسجد يجدون فيه فرصة سانحة لتجنيد الشباب الغيور على دينه والمتحمس لمرضاة الله والوعد بنكاح الجهاد كجائزة وحافز لكل محروم جنسيا وأيضا لقاء الحور العين لو كتبت له الشهادة!!! فيندفع هؤلاء بكل الحماس الى ما يسمى الجهاد في سبيل الله دون أن يعلم أنه يحارب أهله وأبناء وطنه دون وعي بعد أن زرعوا في عقله أن الدولة بأجهزتها كافرة لأنها لا تبق شرع الله والأقباط كفار ومشركين وهكذا، وللأسف بدأت أنشطة تلك الجماعات المتفقة على هذا الفكر في تبني سياسة التوسع في نشر الدروس الخاصة بالشقق المفروشة تحت ستار "دراسة الفقه والدين" بإشراف الأزهر للسيدات فقط بحكم أنهن من يربين الأجيال القادمة وأنهن بعيدا عن العيون والرقابة وهذا هو لب الخطر أنهم قد تبنوا خطة بعيدة الأمد لتغيير وجه المجتمع تدريجيا ومن الأعماق لهدمه والانقضاض عليه عندما تسنح لهم الفرصة. وها قد بدأت في سيناء ولكنها ليست ببعيدة عنا هنا في قلب العاصمة، وفي كل ربوع مصر. لك الله يا مصر من هذا الفكر المتطرف فلن ينتج عنه إلا الخراب والدمار والمثال واضح في سوريا وليبيا والعراق واليمن ولكن هؤلاء لا يتعلمون من التاريخ. و انشر يا سابع لو سمحت

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة