خيرى رمضان: "الراقص مع الكلاب" هيكون حاجة كبيرة فى مصر.. وتحية لليوم السابع

الثلاثاء، 14 مارس 2017 08:59 م
خيرى رمضان: "الراقص مع الكلاب" هيكون حاجة كبيرة فى مصر.. وتحية لليوم السابع الإعلامى خيرى رمضان
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أشاد الإعلامى خيرى رمضان، بالقصة الإنسانية التى نشرتها جريدة وموقع "اليوم السابع"، بشأن الطفل الذى ماتت أمه وهو صغير وقام والده بطرده هو وأخوته بعدما تزوج من سيدة أخرى، مشدداً على أن هذه القصة التى حملت اسم "الراقص مع الكلاب" اجتاح مواقع التواصل الاجتماعى وتعاطف معه الكثيرون، وتابع:" غداً سيكون هذا الطفل ضيف زميلنا خالد صلاح ببرنامج آخر النهار فى حلقة خاصة جداً".


 

وأضاف "رمضان"، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار"، المذاع عبر فضائية النهار "One"، أنه عقب قراءة القصة تمنى أن يربى هذا الطفل فى منزله نظراً لروعة وجهة نظر الطفل وفلسفته فى الحياة، وتابع:"ولد فاهم ولامم الكلاب حوله ويطعمهم أجمل ما فى الوجبات التى يحصل عليها من قبل المتعاطفين معه..أنا عاوز أحيى زميلنا الأستاذ خالد صلاح وموقع اليوم السابع.. الزميلة منة الله حمدى عملت قصة إنسانية منتهى الروعة تناولت خلالها قصة الطفل الراقص مع الكلاب".

وشدد الإعلامى خيرى رمضان، على أن هذا الطفل يعد من أكبر الإشارات الدالة على انتهاك حقوق الأطفال، ولذلك "اليوم السابع"، تبنت هذا الطفل وتواصلت مع وزارة التضامن فى ذلك الأمر، وتابع:" لازم نقف مع هذا الطفل.. الولد رسام وممكن يصبح عالم كمان ..الطفل ده ممكن يكون حاجة كبيرة فى مصر أو العالم كله لأنه عنده مواهب ومشاعر متدفقة وابتسامة عذبة وتصالح مع الحياة ".

 







مشاركة




التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

همبكه

يوجد 20 مليون طفل فى مصر يرقصون مع الذئاب التى نهبت ثروات مصر واصابت اطفالها بالانيميا والامراض والتسمم الغذائى من النفايات التى يتم استيرادها على انها ارز فلبينى ولحوم مجمده

عدد الردود 0

بواسطة:

الفنان

شعب مصاب بأنفصام فى الشخصيه

مذيعه تبكى على الهواء ومذيع البطانيات يتحمس ويحلف بالطلاق ان الطفل سوف يكون عالم ومجموعات الترامادول والبرشمجيه تريد عنوان الطفل فى شارع طلعت حرب لكى تتواصل معه ووزارة التضامن الاجتماعى تتحرك وتلطم خدودها لانها لم تشاهد اطفال شوارع فى حياتها والاعلام يحاول ان يستضيف البطل الراقص مع الكلاب فى سبق صحفى لم يصل اليه احد من كوكب زحل واعتقد ان مجلس النواب سوف يتبرع بشهر من رواتبهم لهذا الراقص .. الغريب ان هؤلاء يوميا يدوسون بأخذيتهم الاف الاطفال فى الشوارع ويحاولون ابعادهم عنهم حتى لا يصابوا بالجرب والقرف من هؤلاء الاطفال . هل المسئولين فى مصر مصابون بأنفصام فى الشخصيه ام انهم مدمني افلام هندى لذلك يتسابقون لاستيراد الارز الهندى وبيعه على بطاقات التموين لكى يصاب الشعب بالقرف ويرمى به فى الزباله

عدد الردود 0

بواسطة:

Berlino

لا حول ولا قوة الا بالله

لكل الفسدة والظالمين.. منكم لله

عدد الردود 0

بواسطة:

Mohamed

الرحمه

الحمد لله على واحد انقذ مما كان فيه الحمد لله الذى يجزى الصابرين وينجيهم شكرا اليوم السابع

عدد الردود 0

بواسطة:

متابع

اؤيد رقم 1 و 2

آيه إللى يفرق بين هذا الطفل المشرد مع تضامنا الكامل معه وملايين الأطفال فى الشوارع الذين هم أسوأ حالا منه وايه إللى يخلى رجال الاعمال ووسائل الاعلام تتسابق فى استضافته ذى ما يكون عملة نادرة وأول مرة يشوفوا حاجه ذى ده فى رأيى السبب حاجة من اتنين اما الناس عايشة فى ابراج عالية ومش دريانة باللى بيحصل فى شوارعنا وبيفكرونى بملكة فرنسا ايام الثورة الفرنسية إللى لما أخبروها ان الشعب مش لاقى العيش قالت ياكلوا بسكوت وهو يعنى رجال الاعمال المحترمين مش شايفين الأطفال دول ومستندين لما الاعلام يسلط الضوء على واحد منهم ؟السبب التانى هو فذلكة إعلامية ونفاق من بعض رجال الاعمال إللى غاويين شهرة غاويين يبانوا قدام الناس رجال البر والاحسان ،يا سادة مجالات العمل الإنساني موجودة فى شوارعنا ويراها الجميع والكل مدعو للمساهمة ومتستنوش برنامج او جريده يتكلم عن حالة عشان تتحركوا

عدد الردود 0

بواسطة:

هادى السبيل

جريدة اليوم السابع هى المتنفس الوحيد للشعب الان وهى الصديق الوفى الذى لا يفارقنى

والله الذى لا اله غيره الجريدة الوحيده اللى بحبها واكن لها كل احترام وتقدير هى جريدة اليوم السابع فهى المتنفس الوحيد للشعب الان بدل ما ينفجر ويطق يموت واشهد الله تعالى ان من اشد المعجبين بها ومن اشد المدافعين عنها ولكن ما يدور الان فى الساحه من ظلم وبطش واضطهاد وضياع حقوق العباد على يد نقيب محامين ما لبس ان جلس على الكرسى حتى داس باقدامه الجميع ووضع رؤوسهم فى التراب فرجاء من جريدة اليوم السابع تقف بجوار هؤلاء المحامين قبل ما يفقدوا الثقه فى كل شئ ضد ظلم وبطش نقيب المحامين اللى فشل فى الدفاع عن المحامين خطأ نقيب المحامين ساهم في حبس محامي المنيا 5 سنوات أثار حكم محكمة جنايات المنيا التي قضت، الأحد، بإدانة 9 محامين بالسجن 5 سنوات لكل منهم، بتهمة إهانة القضاء والتعدي على قاض داخل محكمة مطاى وتعطيل مرفق عام، بالمنيا في مارس 2013، غضبًا كبيرًا في أوساط المحامين، لاسيّما أن الحكم صدر بالرغم من حضور المستشار أحمد فتحى جنيدي القاضي المعتدى عليه، والتصالح مع المحامين، إلا أنه وجموع المتهمين فوجئوا بهذا الحكم. وقال مصدر قانوني، إن سامح عاشور، نقيب المحامين، وقع في خطأ جسيم أثناء مرافعته عن المتهمين، خاصة أنه التمس الحكم بانقضاء الدعوى الجنائية بالتصالح فى دعوى قيدها، في حين أن وصفها القانونى لا يبيح الصلح أو التصالح، فالأمر هنا يعد إخلالاً جسيمًا من قبل نقيب المحامين بالمسؤولية الملقاة على عاتقه. وأضاف المصدر أن محضر جلسة محاكمة محامي المنيا خلا من أي طلب أو دفع أو دفوع واقتصر على إثبات التنازل مع العلم بأن الاتهامات الموجهة لا يجوز التنازل فيها وأنه لم تتواجد أسباب للنقض على الحكم. ولفت المصدر إلى أنه بالرغم من تصالح القاضي وفي حضور سامح عاشور، إلا أن تهمة تعطيل مرفق عام لا يجوز فيه التصالح. واختتم المصدر بأنه تم التنازل من القاضي فيما يخص السب والقذف وهنا كان تقصير سامح عاشور والحاضرين في أنهم لم يؤدوا دورهم الدفاعي عن زملاء المهنة في أنهم اكتفوا بالصلح ولا يدافعون عن باقي الاتهامات. وتسبب فى حبسهم 5 سنوات

عدد الردود 0

بواسطة:

سمير

مشكله الأب الزي يرمي أولاده من اجل إمتاع شهاواته ولا يكترث حتي بأولادها

بالطبع هذا الأب اقل ما يوصف انه لا يجب ان يكون ضمن أعداد الانسان في مصر لانه لم يراعي ابناءه بل تقاعص عن وجباته كوالد ورب أسره من هنا نحمل الواعظ ورجال الدين لأنهم لو كانو وصلوا الي هذا الأب بنصح وفهم صحيح الدين ما كان هذا الأب وصل الي مرحله لا تصل اليها القطط والكلاب وهذا يعني ان هناك من البشر اقل من مستوي الحيوانات ولا يجب تشبيها بالحيوانات حتي لا نظلم الحيوان لان الحيوان ليس له مخ لكي يميز ما هو مضر وغير مضر هذا الأب اعتقد انه لا يفهم دينه ولا يعبد ربه ولا يخشي يوما القيامه ام زوجه الأب مثل ما ارتكبته مع هذا الطفل وأخواته سوف يكون مصيرها هي وأطفالها في المستقبل

عدد الردود 0

بواسطة:

كمال

الله عليك يا 1 و 2

انتم جبتم من الاخر بس هو مش انفصام هو رسم كوله بيترسم وبيلمع اكم من بنات مش ولاد في عمر الزهور بيداسو بالجزم من الناس كل يوم.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة