68% من القراء يؤيدون الأصوات المطالبة بعودة "المناطق الحرة"

عدد الردود 0

والله زمان

فى الثمانينيات كانت هناك منطقة حرة ببورسعيد وكان المصريون يذهبون لزيارتها فى زيارات لاتتجاوز الاربعة والعشرين ساعة وانا منهم كنا نتجمع مجموعات من الشباب ومن كافة الاعمار رجال ونساء ومن كل محافظات مصر وكنا نقضى يوما جميلا لازلنا نعيش على ذكراه وقد تجاوزنا الستين عاما وكان هدفنا الاول هو شراء الملابس المستوردة المستعملة باسعار زهيدة وكانت حالتها لاتقل عن الجديدة وهذه الملابس هى محتوى البالة التى يخجل منها شباب بورسعيد والتى تسببت فى مقتل العشرات من مشجعى النادى الاهلى ثم من مواطنى بورسعيد نفسها وكلهم يجهلون ان هذه البالة كان تجار بورسعيد يبيعونها لزبائنهم من كل اقاليم مصر ومن كافة المستويات الفقراء والاغنياء بل واصحاب المراكز المرموقة وكنا ندعى كذبا اننا اشتريناها من الشواربى بالقاهرة حيث تباع الملابس المستوردة باضعاف سعر ها فى بورسعيد والسؤال الان اين العار الذى تسبب في مقتل العشرات من المصريين فاذا كان البورسعيديين يبيعون البالة فنحن القاهريون والسكندريون وغيرنا من كان يرتديها فمن الاولى ان يشعر بالعار اذا كان هناك عار

عدد الردود 0

المناطق الحرة فرصة جيدة للشباب لأنهاء البطالة

وكانت تجربتهاسابقا في مصر مفيدة المهم بدون رسوم جمارك