كشف الدكتور خالد العناني ، وزير الآثار أنه عرض على المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء تقريرا حول حالة تمثال رمسيس الذي تم اكتشافه في المطرية، مشيرا إلى أنه سيتم انتشال جسد التمثال غدا الإثنين، على أن يتم عرضه بالمتحف المصري بالتحرير، قبل نقله للكبير، مشددا على أن البعث الألمانية أكدت أن التمثال كان مكسورا بالفعل.
وأوضح في تصريحات صحفية عقب انتهاء اللقاء إن البعثة الألمانية أكدت ردا علي ما تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعي أن التمثال كان مكسورا بالفعل، مضيفا أن التمثال سيتم عرضه في المتحف المصري بالتحرير لحين افتتاح المتحف المصري الكبير في ٢٠١٨ ثم نقله اليه.
وأشار الوزير إلى أنه سيتم عمل بحث آخر بمناطق المطرية لاكتشاف أي آثار جديدة من عدمه.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد احمد
كفاية
لكل المحبطين المتشائمين الذين يضيعون مجهود المكافحين بجرة قلم بعد تعب ومجهود واخيرا فرحة بعثة التنقيب والمصريين يخرج علينا من يعكر صفو هذة الفرحة (اتلفوا التماثيل .اخرجوها بطريقة خاطئة .وغير ذلك) ارجوكم اذا كان ولابد فليتحدث كل من يريد فيما يفهم او دعوا اصحاب الخبرات
عدد الردود 0
بواسطة:
ميشو
كاذبون
جدو حبيبي رمسيس امبارح اتبهدل و كسرو رأسه و كمان قطعوا ودنه و عم سيد قاعد عليه مريح شويتين يشرب شاي يا كاذبون فضحتونا يا عقيمي الفكر و الثقافة
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
حرام عليكم
معقول نصرف علي مسي كل الفلوس دي وطياره خصه وهو معملش اي حاجه لينه ونيجي عند اعظم ملوك الفرعنه ونعمله المعمله دي والله ده لوكان في اي حتي تنيه كانو عملوله فرح في العلم كله الناس بطلع الاثار عبيطه بفرشه السنان وحنه لازم نكسر امه حرام عليكه العالم بيتفرج عالينه ارحمو عزيز قوما زل
عدد الردود 0
بواسطة:
سامح وليد
سجادة سبايدر مان الزرقا منورة في الصورة اللى محطوطة قي الخبر
جدو رمسيس من الماضي ...يلتقي بسبايدر مان من المستقبل..ملفوفاً بسجادة
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الرحمن أمين
بشروا ولا تنفروا يا مدمنين الحزن والانتقاد
الألمان لا يكذبون قالوا انه مكسور منذ 1500 سنة . ثم ان ترميمه وارجاعه كما كان ميسور للخبراء . فلا تقلقوا .
عدد الردود 0
بواسطة:
مغتربة
اعتذار وشكر واجب للوزير والبعثة المصرية المرافقة للبعثة الألمانية
أنا كتبت وعلقت على الصور التي شاهدتها لإستخراج تاج الملك من المياه وكان تحفظي على رفعه بالجرافة أو الحفار، كان خوفي على أى حدوث تجريح التمثال من "شوكة الحفار" لكن أبداً ابداً لم أتهم البعثة أنها كسرت التمثال. أما وأني غير متخصصة ولم أكن أعرف المادة التي صنع منها التمثال ومدى صلابتها ولم أكن أعرف أن التاج أثناء رفعه بشوكة الحفار كان محاط بكميات من "الطين" تفصل بينه وبين "شوكة الحفار" وتم غسلها بعد رفعه وبعدما سمعته وشاهدته في الاعلام المصري من شهادات علماء الآثار المصريين والألمان ، فإنه من منطلق ان "الاعتراف بالحق فضيلة" ومن منطلق أن "من قال لا أعلم" فقد أفتى وإعمالاً بحديث "لا يشكر الله من لا يشكر الناس" فأنا اعترف أني لم أكن أعلم واعترف أنهم لم يخطئوا هذه المرة (كما سبق وأخطئوا في ترميم ذقن توت عنخ آمون بالصمغ مما تسبب في فقدان ثقتي بهم في الماضي) ولذلك واجب الآن أن أوجه لهم كل الشكر والتحية والتقدير وأتمنى لهم النجاح والتوفيق في إستكمال أعمالهم لإستخراج باقي آثار مصر العظيمة *** شكراً ونفخر بكم وبلدنا الحبيبة مصر وسعداء بالكشف الأثري العظيم وفي انتظار المزيد .