أقلعت من مطار القاهرة الدولي منذ قليل، طائرة مصرية تابعة للشركة الوطنية مصر للطيران، لإعادة ركاب الطائرة التى عادت إلى مطار أثينا مرة أخرى لوجود عطل فى معدات تجهيز معدات الطعام.
وأفاد مصدر مسئول، أنه من المقرر عودة الطائرة خلال الساعات القادمة وعلى متنها 103 راكب بعد أن قامت الشركة بتشكيل فريق متخصص من أعضاء محطة مصر للطيران فى أثينا لاستضافة الركاب بأحد الفنادق القريبة من المطار لحين وصول الطائرة.
عدد الردود 0
بواسطة:
ميشو
تحيا مصر
شركة مصر للطيران شركة فاشلة السبب الرئيسي هو 43000 الف موظف لخدمة 70 الي 80 طائرة الشركة بتخسر 5 مليار جنيه في السنة غير الفساد في التعيينات لأبناء العاملين بشهادة العاملين بها و ما سبب الأعطال المتكررة أين مهندسين الصيانة في العزبة آسف اقصد مصر للطيران و لماذا لا يتم خصخصتها لأنها أصبحت شركة فاشلة
عدد الردود 0
بواسطة:
مع سياسة الدولة لمحاربة الفساد
الحساب قادم
هل وصل الفساد فى الجهة التخصصية للشركة الوطنية لهذه الدرجة بدء القصة من لفظ مش عايزيين مهندس والفنى بقى زى المهندس وبنديله مدير أدارة وبنشيل المهندس من الأدارة وينعملها للفنى بأنتقام ثم أختيار أكبر رأس مش مهندس وبلجنة تم نقل أعضائها والنحقيق معهم للمخالفات ثم أكبر {أس بدء الأنتقام من المهندسيين اللى نافسوا فى الأعلان بتشغيل أحدهم فى غير تخصصه وأبعاد الأخر وتعقب الثالث فى كل خطوة وجعل من هو أدنى منه فوقه مثل واحد مليان جزاءات وواحد صغير بقى كبير مهندسيين بالتزوير وواحد على المعاش ومش تخصصه بعد 3 شهور والأخيرة فضيحة واحد خارج الشركة بالعشرات السنيين وعمره مابقى رئيس حتى قسم أو لجنة أو مدير أدارة وفجاءة استلم فى الشركة الأم ونقلوا للشركة التابعة وم عام وكله المطلوب منه ينتقم أدارياٌ من الفرد اللى حافظ على فلوس الشركة ووفر فلوس ومنع انسياب نزيف دولارات ومصرى بالمليارات كل اللى عملوا هو منع أى ورق عنه وعزله وحجبه ورفعه من ادارته اللى الفنيين بياخدوها وأدها لواحد حطينوا فى الأدارة من غير لمل يبلغوا وكتبه تقريره السرى بدون رئيسه .
عدد الردود 0
بواسطة:
العدل قادم
الأنتقام الألهى قادم
بدل من تشغيل برنامج مستوى الخدمة المميكنة والذى يساوى الملايين زنفل من يريد تشغيله وبعد نقله ألغاء البرنامج ونقل أفراده وبدل من حل مشكلة الشبكات وتكرار الأعطال بسبب مفاتيح وسويتشات جاءت من بلد منشاأ أخر ضعيفة المستوى وبدل من التكنولوجى التى دفعت باملايين 50-60 مليون وهى قديمة وكثيرة الأعطال وبدل من مراجعة الفواتير الدورية التى تحسب بالمليار كل عدة شهور ووقف نزيف المصرى والدولار وبدل من الأستعانة بالمتخصصين يتم التعنت معهم وأبعادهم وترك الأمور للشركات الموردة والنصب على الغير متخصصيين بالشركة وبدل من أختيار الأفضل فى الظروف الحالية كل مايتم هو اسكات كل من هو يحاول وقف نزيف الفساد والأوال المنهوبة فى جهة تخصصية بعزله ووقف حقوقه ورفعه من الأشراف على من هو دونه وتصعييد فنيين على الأدارة وتعيين أصحاب الجزاءات أو الفساد الأخلاقى أو الغائبيين على الشركة بالسنوات أو على المعاش بعد شهور أو ثالثة وتزويرة لكبير !!!وتكهيين كاميرات لاتعمل ووقف تكهين لمشروع شغال بعد التبليغ وفساد فى فساد ألى أين ؟