أكرم القصاص - علا الشافعي

اليوم السابع: 8 وزراء فى مواجهة "النواب"

الأحد، 12 مارس 2017 07:37 م
اليوم السابع: 8 وزراء فى مواجهة "النواب" عدد اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تحت عنوان "8 وزراء فى مواجهة النواب"، ينشر اليوم السابع فى عدده الصادر، غدا الاثنين، كواليس استعدادات 8 من وزراء حكومة المهندس شريف إسماعيل، للمشاركة فى جلسات مجلس النواب اليوم، وسط توقعات بمناقشات ساخنة لعدد من القضايا المطروحة على جدول أعمال اللجان، حيث تناقش الجلسة العامة للمجلس، تقرير لجنة الخطة والموازنة عن التقرير العام بشأن حساب ختامى الموازنة العامة للدولة وحساب ختامى الهيئات العامة الاقتصادية والهيئة القومية للإنتاج الحربى، وحساب ختامى الخزانة العامة عن السنة المالية 2015/2014.
 
واقرأ غدا فى اليوم السابع أيضا..
 

-

السيسي: نحرص على دعم التنمية الشاملة فى أفريقيا.. الرئيس لوفد الصحفيين الأفارقة: نتبنى سياسة منفتحة تجاه كل دول القارة
 
- توزيع 20 طن أدوية قبل تهريبها للعراق على المستشفيات الحكومية.. التحقيقات: المستشفيات تعانى.. والمتهمون يبيعونها ببغداد بملايين الدولارات
 

-

متخصص "الرفا" فى قصور الرئاسة يكشف أسرار: "آل مبارك": علاء مبارك كان يختار ستائر القصور ويعشق التابلوهات المذهبة
 
- سحر نصر تدعو المستثمرين لزيادة مشروعاتهم فى قطاع الصحة.. وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى لوزير الصحة: نبحث توفير الدعم لتطوير 20 وحدة رعاية بالمحافظات
 

-

القبض على متهم نصب على 600 شخص واستولى على 500 مليون جنيه.. النيابة تستمع لأقوال الضحايا وتحقق مع المتهم ووالده فى 2500 محضر
 
- غادة والى: مصر استعادت حصتها من تأشيرات الحج.. وزيرة التضامن: أسعار الحج ارتفعت بسبب زيادة قيمة الريال السعودى
 

-

"القضاء الإدارى" يلزم الجامعة الأمريكية بتحصيل رسومها بالجنيه المصرى
 
- يا خسارة شط إسكندرية.. اختفاء شاطئ الشاطبى بسبب جراج سيارات.. والمحافظة: التعاقد تم فى 2010 والعائد 6 ملايين جنيه سنويا
 

-

محمد حمودة: عز لم يرتكب جريمة.. ورصيد "مبارك" بالبنوك 6 ملايين جنيه
 
- انتفاضة أوروبا ضد "أردوغان".. هولندا ترحل وزيرة تركية وتمنع طائرة "أوغلو" من الهبوط..  وألمانيا والسويد وسويسرا تحظر مؤتمرات "العدالة والتنمية"
 

-

لميس الحديدى تطمئن جمهور عمرو أديب على حالته الصحية.. الرئيس اطمأن عليه هاتفياً بالمستشفى و"عمرو عاوز ينزل الشغل بكرة وعاملين عليه حصار حتى يشفى"
 
- ريهام سعيد تفتح خزائن أسرارها لـ "اليوم السابع": اللى بيهاجمونى متغاظين منى.. وأفكر فى اعتزال الإعلام
 

-

محمود الحدينى: عروض مسرح مصر "اسكتشات مبتذلة"
 
- 100 مليون جنيه تسعيرة "كهربا" بعد التألق مع اتحاد جدة
 
عدد اليوم السابع
عدد اليوم السابع









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

ميشو

تحيا مصر

اعفش شيء في البرلمان التفاف النواب الكرام حول الوزراء لأمضاء التأشيرات و التعينات الخ الخ الخ و نسو دورهم الاساسي الرقابة و التشريع شي مممممممقققققققززززززز هل بعد إمضاء التأشيرات و التعينات هينفع الاستجوبات ( العين انكسرت ) يا برلمان العار

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن ومرقص وكوهين

الصحف العالميةباستخدام الفيس بوك تتيح التعليق حتى 30 صفحة وبعنوين الف ومائتى حرف

الصحف العالمية تتيح التعليق بعد ثوانى من ارساله بسعة 30 صفحة وحروف عنوان 1200 حرف وعلى مدى ال24 ساعةحتى العطلات والاعياد وكانت اليوم السابع تنشر الف تعليق فى اليوم سنة 2011 و2012 واصبحت الان نادرة نشر التعليقات رغم ان استخدام الفيس بوك والتويتر والسكيب والانستجرام اصبحت تتيح فى الفيس بوك 30 الف حرف للتعليق ومضاعفتها لو كتبت ارقام تعليق 2 وتعليق 3 وتعليق 4 لانها تنستفيد من الاعلانات المحيطة باعلى واسفل وبجانبى التعليق وتمنح جوائز مليونية لكبار المعلقين كل عام بملايين الدولارات وتتيح رسم الكاريكاتير والكوميس والرسوم التوضحية والبيانيةوالكتابة بالفياش ريدر والفلاش بلاير وببروايز وخطوط وفهارس وقواعد لغات ويوتيوب وفيدوهات وفيدوكمفرنس للتواصل بين القراء وبعضهم فاين اليوم السابع من هذا ومن الكتاب المسموع ولغة الاشارة فى التعليقات والتعليقا للمعاقين والتعليقات الصوتية للمعاقين والعالم يدعمها بمنح وتجهيزاتوتدريب وبالات وروبوتات الصحفى الاليكترونىمجانيةوببعثات ودراسات مجانية فى الجامعات العالمية والصحف العالمية للصحفين والمخرجين والمعدين ورسامى الكاريكتير والكومس والمراجعين والمنسقين وقناة مباشرة لصالة التحرير والبرامجورامج الصحفين فى القنوات على موقع الجريدة التى يعمل بها ووكول سنتر وتعليقات صوتية والتاب والرواية والتعليم المسموع والاليكترونى للقراء

عدد الردود 0

بواسطة:

فارس

فى مجلس البواب المصرى،..

لا يوجد شئ إسمه مواجهة مع التنفيذية... فقط هناك هوجة من الـ "لايمكن" و "موش موافق" و "سأصوت ضد" و "على جثتى" و... ثم تلى تلك الهوجة "نوبة" زيارات "عائلية" من السادة الوزراء للسادة "داعمى مصر" فى مجلسهم الموقر، شاملة التقاط الصور التذكارية والسيلفى الجميلة وطلبات النواب من الوزراء وتوقيعات الآخرين المفعمة بالحب (والحنية) عليها فى جو هائلى غوغائى بهيج... تأتى بعد ذلك وصلة من الخناقات والاتهامات والبذاءات "الصديقة" و "المحببة" من قبل النواب الأفاضل.. ولا يجب ألا ننسى التهديدات القوية والمدوية بسحب الثقة.... وأخيرا، فى الفصل الأخير، تجيئ موافقة ومباركة المجلس المحترم على كل ما تقدم وتفضل به مجلس الوزراء الجميل اللطيف وما جاد به من منح وعطايا للشعب المصرى الـ "-------" هذا وأترك لحضراتكم وحضراتكن ملء الفراغ بالوصف المناسب.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة