"لو دامت لغيرك ماكنتش وصلتلك" صافينار تطيح بدينا.. وداليدا تقضى على الأرمينية

السبت، 11 مارس 2017 12:30 ص
"لو دامت لغيرك ماكنتش وصلتلك" صافينار تطيح بدينا.. وداليدا تقضى على الأرمينية أفيش فيلم يجعله عامر
كتب عمرو صحصاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"لو دامت فى إيد غيرك ماكنتش وصلتلك" هذه المقولة تنطبق بالضبط على حال الراقصات فى مصر الآن، وبالتحديد اللاتى يشاركن فى الأفلام الشعبية المنتشرة على الساحة خلال الـ6 سنوات الأخيرة، فإذا رجعنا للوراء قليلا، ستجد الراقصة دينا كانت راكور جميع الأفلام الشعبية، وبالتحديد أعمال المنتج أحمد السبكى، حيث كان يوظفها دائما فى أغانى يقدمها المطرب الشعبى سعد الصغير ضمن أحداث أفلامه، لكن مرت الأيام لتأتى أغنية "على رمش عيونها"، التى قدمها المطرب الشعبى حمادة الليثى فى فيلم "القشاش" لمحمد فراج وحورية فرغلى، ليشهد ميلاد الراقصة الأرمينية صافينار، خاصة بعد رقصتها المثيرة التى لفتت الانتباه، لتصبح هى البديل الوحيد للراقصة دينا فى جميع الأفلام التى يقدمها المنتج أحمد السبكى.

 

صوفينار
صوفينار

 

مرت الشهور والأعوام القليلة لتظهر الراقصة الأوكرانية الا كوشنير، وتحقق إنتشار طفيف منذ ظهورها فى كليب "يا بتاع النعناع يا منعنع"، للمطرب مصطفى حجاج، ليقدمها المنتج محمد السبكى بعدها فى فيلمه "أوشن 14"، والذى تصدر قائمة إيرادات موسم نصف العام السينمائى قبل الماضى، بمبلغ يقترب من الـ15 مليون جنيه، خاصة بعدما حققت المركز الأول فى برنامج "الراقصة"، لتحقق كوشنير خلال تواجدها بأغنية "آه لو لعبت يازهر"، مع المطرب أحمد شيبة والتى تتضمنها أحداث الفيلم 40 مليون مشاهدة وزادت نسب المشاهدة بعد إنتهاء عرض الفيلم.

 

الا كوشنير
آلا كوشنير

 

ومع قرب حلول فيلم "يجعله عامر"، للنجم أحمد رزق، من إنتاج أحمد السبكى، جاء السبكى ليقدم الراقصة الا كوشنير مرة أخرى، ويضع صورتها على الأفيش النهائى للفيلم، ويستعين بجانبها بالراقصة الروسية داليدا أنستازيا، والتى حققت انتشار واسع منذ ظهورها قبل عدة أشهر فى كليب مع المطرب الشعبى سعد الصغير بعنوان "بتنادينى تانى ليه"، عن الأغنية التراثية النوبية، حيث تواجد على أفيش السبكى بجانب بطل الفيلم أحمد رزق، كل من الفنان الكوميدى بيومى فؤاد، والمطرب الشعبى محمود الليثى، والمطربة الشعبية بوسى، والراقصتان ألا كوشنير وداليدا أنستازيا.

 

أفيش فيلم يجعله عامر
أفيش فيلم يجعله عامر
الراقصة الروسية داليدا أنستازيا
الراقصة الروسية داليدا أنستازيا

 

الراقصة الروسية داليدا مع سعد الصغير
الراقصة الروسية داليدا مع سعد الصغير









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

فردوس النقاش

الروسية مالهاش حل

عشق الجسد فانى لكن عشق الروح مالهوش آخر . صح ?

عدد الردود 0

بواسطة:

على سبانخ

بلدنا

بلدنا جميلة قوى ما بينجحش فيها الا الرقصات ولعيبة الكورة والحلنجيه

عدد الردود 0

بواسطة:

الهيثم

للتعليق رقم 2 احييك

بصراحة يارقم 2 كلام مختصر وجميل وهو دا فعلا..لاتقول دكتور ولامهندس قول رقاصة وحلنجى ونصاب ..هى دى بلدنا للاسف ...لذلك ابشر ولاتسال عن سبب الخراب اللى احنا فيه .

عدد الردود 0

بواسطة:

تحيا مصر

تعليق على رقم 2

كل بلاد الدنيا الرقصات والممثلين ولعيبه الكوره والحلنجيه برضه كلهم اعلى اجور --- بس فى فرق بينا وبينهم شبابنا غاوى يقعد على الكافيات والشيشه جنبه ولو طاوله والا دومنيو يبقى احسن ومتقليش مفيش شغل كل المصانع ولشركات بتعرض يوميا شغل واقل مرتب 2000 غير السكن والتدريب على المهنه ( ودا اهم حاجه ) الشباب عايز وظيفه ميرى ومكتب وساعى يجيب له القهوه وياحبذا لو فى شيشه !! بلادنا جميله وفيها خير بس الناس تشتغل بجد وتراعى ربنا فى شغلها وماتسكتش على اى فساد

عدد الردود 0

بواسطة:

د. محمد ابو السعود

العيب على المصريين

العيب على المصريين اللى بيشتروا تذاكر سينما للأفلام دى ويعملوا للتفاهة دى سعر وشهرة.

عدد الردود 0

بواسطة:

دعبدالعزيز

استرها يارب

ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ولا تمنع عن مصر خيرك بسبب السبكي وأمثاله.

عدد الردود 0

بواسطة:

المصريين بالخارج

هبوط حاد من الدرجة الأولى

سؤال هام إلى جمهور السينما .. ما هو العائد من مشاهدة أفلام هذا الهابط الذي لا يأتي ويقدم إلينا إلا بالهابط مثله؟ إّذا كان على الراقصات فيمكنكم مشاهدتهم على الميديا والتليفزيون إذا رغبتم، وبالتالي فهو أمر خاص بالمشاهد نفسه، أما كوني أذهب إلى دور السينما لمشاهدة هذا الطبوط الحاد في السينما فإنه أمر مرفوض شكلاً وموضوعاً ويحتاج إلى التفكير والتأني. للمتابع الجيد .. هذا السبكي لم ولن يقدم لنا يوماً عملاً فنياً ذو قيمة أو موضوع، فهو يرغب فقط في جمع المال مستهدفاً الشباب المراهق، ولا يعنيه الأخلاق أو الذوق العام. ثم أين الرقابة على المصنفات الفنية ليأتي لنا هذا الشخص بثلاث راقصات في فيلم ليس له شكل ولا موضوع. إلا إذا كانت المصنفات الفنية في غيبوبة. عليه العوض ومنه العوض. أوقفوا هذه المهازل من خلال تجاهلكم لها. أدعو جموع الشباب والمصريين بمقاطعة دور العرض التي تقدم هذا العمل الهابط الغير هادف.

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد فرج عامر

كان زمان

كان زمان اناس تسمع مثلا ذئاب الجبل وغيرها من المسلسلات القديمة او الافلام التى لها مدمون كان فية احترام فى البس احترام فى الكلام كان كل حاجة ورها هدف اما اليوم الافلام الوسخة دى دمرت عقول الشباب البنات اصبحت تلبس لبس مثير والشباب غزب عنهم لازم يبسوا للمثير ومعتش فية احترام ولا زوق واللة واللة هذة الافلام هى الى ورا خراب عقول الشباب تخيل الافلام دى لو محترمة كان كل شئ فضل محترم انهردا بقى فية خيانة زوجية عادى خالص شرب مخدرات عادى خالص بنات تجيب لاهلها العار عادى خالص واللة المستعان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة