بعدد حالات مليون و655 ألف..

"الزراعة": ارتفاع تعديات الأراضى لـ74.1 ألف فدان.. ونسبة الإزالة 27% فقط

السبت، 11 مارس 2017 12:07 ص
"الزراعة": ارتفاع تعديات الأراضى لـ74.1 ألف فدان.. ونسبة الإزالة 27% فقط التعديات على الأراضى الزراعية - صورة أرشيفية
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف تقرير صادر عن الإدارة المركزية لحماية الأراضى التابع لقطاع الخدمات الزراعية، بشأن التعديات على الأراضى الزراعية الخصبة بالوادى والدلتا سواء بالبناء والتجريف والتشوين، عن أن مخالفات التعديات منذ ثورة يناير وحتى 5 من الشهر الجارى، بلغت مليونًا و665 ألف و728 حالة على مساحة من الأراضى بلغت 74 ألف و112 فدان، وجارى الحصر من قبل لجان الحفظ على الرقعة الزراعية.
 
وقال التقرير، الذى حصل "اليوم السابع"، على نسخة منه، إنه ما تم إزالته بلغ 364 ألفا و593 حالة على مساحة 20 ألفًا و615 فدانًا بنسبة 27%، وما لم يتم إزالته من حالات بلغ مليونا و301 ألف حالة على مساحة بلغت 53 ألفًا و497 فدانًا.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

ميشو

المحليات

المحليات غراب الخراب والدمار في مصر الفساد فيها يتحمل علي تريلات والغريب محدش عامل أي حاجة مع هولاء وكمان بيروحو الشغل ب الجلابية ههههههههه

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب اللصوص المجرمين اعداء تقدم مصر

السبب عدم تغليط العقوبات علي هؤلاء المجرمين

للاسف وجود بعض الفاسدين المجرمين من الموظفين في مفاصل الدولة الي الان العامل الرئيسي في تشجيع هؤلاء المجرمين في ارتكاب كثير من الجرائم التي تصنف قضايا امن دولة فيجب علي كل الوزرات تشريع بقوانين رادعة لكل من هو ضد هيبة الدولة و النظام و الانضباط حتي تستقيم الامور

عدد الردود 0

بواسطة:

صلاح جوده

لو رجاله نفذو هذا المقترح

طبعا كلنا عارفين حجم التعدى على الاراضى الزراعيه وانى اقترح ان تنتقل الارض المعتدى عليها الى ملكيه الدوله وتقوم باعاده تاهيلها زراعيا مره اخرى ولا ياخذها مالكها الا بعد دفع نفقات التأهيل وذلك لان مجرد تبوير الارض خلاص مش راح يمد المالك ايده عليها وسيحاول البناء مره ومره وعليه العوض فى الارض الزراعيه صدقونى لو تم تطبيق هذا القرار على فرد واحد كله راح يكش ويحسبها الف مره لان اعاده تاهيل الارض سيكلف المالك كثيرا

عدد الردود 0

بواسطة:

Ashrf

لمن يهمه الامر

ازالات وهميههههههههههههههه الحل تقنين مع دفع مخالفات الحصيله مليارات تستثمر فى الاراضى الجديده خلص الكلام

عدد الردود 0

بواسطة:

يحي عطيه

اتقوا الله في البلد

جعل الملكيه زراعيه وفي حاله البناء المخالف تنزع ملكيه الارض واعادتها الي حالتها الزراعيه علي نفقه المخالف لازم المسؤلين يتقوا ربنا في البلد ويتحركوا البلد بتضيع وهما نايمين تنزل القري القريبه من القاهره تلاقي مكاتب تقسيم الاراضي باعداد كبيره وماحدش مهتم خربتوا البلد

عدد الردود 0

بواسطة:

حمزه الشاذلى

خرائط جديده

يجب على وزير التنميه المحليه تكوين فريق خاص تابع للوزاره تقوم بتصوير الارض الباقيه الصالحه للزراعه وتسليم نسخه للمحافظين مع الاحتفاظ بالنسخه الثانيه بالوزاره على ان يتم تصويرها كل مده معينه ومن هنا يتم معاقبة المسئول وتقديمه للقضاء بدلا من اختلاط المخالفات وتتويه الدوله من قبل المحليات ** خريطه جديده لاراضى زراعيه * تحديد المدن على خريطه ايضا * الرجوع للقضاء * الاستفاده بالمالغ التى تدخل فى جيوب المحليات * استخراج تراخيص بناء فى حيز العمران *

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

اخيرا

من زمان كتبت ان المسؤل الاول عن تدمير الرقعه الزراعيه شركة الكهرباء ويليها المحليات واقترح تسميتها مفرخة الفساد لانه لو علم كل من تسول له نفسه المبانى مع علمه باستحاتة توصيل المرافق مدى الحياه لن ولم يجرؤ على ذالك ولكن المسؤلين ودن من طين واخرى من عجين حفظ الله مصر وجيشها وشرطتها وارضها من كل سوء

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد الكيلانى

التصالح هو الحل

لابد من التصالح مع جميع المخالفات وتعليق الامر يعطى فرصه للمحليات واجهزه اخرى الرشوه من ان لآخر وعدم اخر قرار سريع يعطى فرصه يوميا لاستنزاف أراضى جديده بحجه انه لم يتم وضع قانون لهذه المخالفات لا ادرى لما هذا التابطوء فى مثل هذه القرارات من المفترض ان هذه الموضوع من ضمن اعمال المجلس من شهور لمصلحه مين لم يتم ألَّبت فيه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

تلوث مياه النيل

يا وزير الزراعة هناك فساد الى الركب يوجد مزرعة دواجن بقرية كفر الطويلة مركز طلخا مبنية على النيل وتصرف في مياه النيل ولها قرار ازالة ولم تزال حتى تاريخه لأن اللجنة اللي بتنزل تزيل بتأخذ رشوه من المحامي المسجل المحضر البناء بأسمه والمزرعة بقالها أربع سنين بتشتغل وبتصرف في النيل والله حرررررررررررررررررررررررررررررررررام

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة