مصادر : عبوة بدائية الصنع تستخدم في المشاجرات وراء سماع صوت انفجار بالزيتون

الجمعة، 10 مارس 2017 12:48 ص
مصادر : عبوة بدائية الصنع تستخدم في المشاجرات وراء سماع صوت انفجار بالزيتون قنبلة - ارشيفية
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكدت مصادر أمنية، أن العبوة التى انفجرت بمكتب للتأمينات والمعاشات بالزيتون، عبارة عن عبوة بدائية الصنع تستخدم في المشاجرات الجنائية.
 
وكان مسئول مركز الإعلام الأمنى بوزارة الداخلية، أكد انفجار عبوة فى مكتب للتأمينات والمعاشات بميدان "ابن سندر" بالزيتون، دون وقوع أى تلفيات أوإصابات. 

وقال مسئول مركز الإعلام الأمنى، أن الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قد تلقت بلاغاً بسماع صوت دوى بميدان " ابن سندر " دائرة قسم شرطة الزيتون،مضيفا:  أن رجال الحماية المدنية وخبراء المفرقعات قد انتقلوا لمكان الواقعة، حيث تبين أن مصدر الدوى صادر من العقار رقم 12 شارع ابن سندر بالطابق الأول والمستغل كمكتب للتأمينات والمعاشات نتيجة انفجار عبوة بدائية الصنع، عثر عليها أحد العمال أمام المكتب ولدى قيامه بمحاولة التحفظ عليها، انفجرت دون وقوع أى تلفيات أو إصابات، وتم تمشيط المنطقة محل الواقعة، وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.







مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

Yehya elwakeel

الامن

نامل من رئيسنا الموفق ان يكون عدد الموظفين المليون بدلا من سته.والباقي يحول الي وظائف أمنيه. لنصل المعدلات العالمية. لضمان وصول الامن في حال استدعائه في ظرف عشر دقائق.(الوقايه خير من العلاج ).

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال ابو علي

الأهم...

عبوه شكليه او حقيقيه المهم ان هدف الارهاب تحقق في تخويف الناس وزيادة المتاريس والكمائن وارهاق الشرطه والجيش... يجب محاربة الفكر المتطرف بالفكر والذكاء وليس بالمتاريس لان سعادة الارهابي في ان ينكد علينا حياتنا. نحن في حاجه الي العلم والعلماء في جهاز الشرطه... ولايصح ان نفقد خيرة رجال مصر في ابطال عبوه في الهرم او العريش. الارهابيين يسعدهم الموت لانهم يعتقدون ان الجنة تنتظرهم.. لذلك ارى رفع الكمائن والمتاريس من كل شوارع مصر وتوظيف اكبر عدد ممكن من المخبرين او المتطوعين الذين يتم تدريبهم علي كيفية الحصول علي المعلومات وان ينتشروا في كل مكان في مصر دون ان يعرفهم احد مهمتهم لمنع العمليات الارهابيه..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة