أبدى الكاتب عمر طاهر، اقتراحاته الساخرة لمهن أخرى يصلح أن يكون فيها بعض الشخصيات السياسية والعامة، وذلك فى فقرة "مين يبقى فين"، ببرنامج "آخر النهار"، الذى يقدمه الإعلامى محمد الدسوقى رشدى، على فضائية "النهار One".
وأوضح طاهر أن إبراهيم عيسى لو لم يكن صحفياً لكان من الأفضل أن يكون وزيرا للتعليم، مشيراً إلى أنه بداخله مدرس عظيم، وشخص مثقف ولديه قدرة على التنوير وتنظيم الأفكار.
ولفت عمر طاهر، إلى أن طارق عامر لو لم يكن محافظاً للبنك المركزى لكان أصبح "كاشير"، كما أن محمد أبو تريكة لو لم يكن لاعب كرة قدم، لكان "وزيراً للتموين" لأن الوزارة تحتاج لساحر.
وذكر أن نجوى إبراهيم لو لم تكن إعلامية فستكون مبدعة فى أى مكان به عمل خيرى، كما أن مدحت شلبى لو لم يكن مقدم برامج رياضية لأصبح " ريسبشن فى فندق كبير"، والفنان عادل إمام يمكن أن نستغله وزيراً للسعادة، وسعيد حساسين لو لم يكن نائباً فى البرلمان لأصبح "شيخ العطارين".
