حبس فلاح وابنته 4 أيام لعدم الإبلاغ عن مصرع ممرضة أثناء التنقيب عن الآثار بالقليوبية

الأربعاء، 01 مارس 2017 10:38 ص
حبس فلاح وابنته 4 أيام لعدم الإبلاغ عن مصرع ممرضة أثناء التنقيب عن الآثار بالقليوبية حبس - أرشيفية
القليوبية - خالد حجازى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أمرت نيابة القناطر الخيرية، برئاسة المستشار وليد البيلى المحامى العام لجنوب القليوبية، بحبس "عبد الله م" 71 عاما فلاح وابنته 4 أيام على ذمة التحقيق، بتهمة الإخفاء وعدم الإبلاغ عن مصرع ممرضة بمستشفى الغردقة العام بالاختناق داخل منزلهما، أثناء التجهيز للتنقيب عن الآثار بصحبة دجال وزوجته بناحية قرية قرنفيل دائرة المركز.

 

تلقى المقدم طارق عادل، رئيس مباحث القناطر الخيرية، بلاغًا من الأهالى بمصرع 3 أشخاص أثناء تنقيبهم على الآثار فى أحد المنازل بقرية قرنفيل، وتم إخطار اللواء مجدى عبد العال، مدير الأمن، فانتقل العقيد حسن زيور رئيس فرع البحث الجنائى، وتبين أن المتوفين كانوا ينقبون على الآثار وجميعهم من محافظة الغربية، وكان الضحايا ينقبون بمنزل ملك "س.ش" موظف.

 

وتعرض الضحايا للاختناق نتيجة إشعالهم كميات من البخور وللتدفئة والشعوذة واستحضار الجن لمساعدتهم، فلقوا مصرعهم اختناقا، وتم نقل الجثث إلى المستشفى وتم التعرف عليهم، وبمناظرة الجثث تبين وفاتهم بإسفكسيا الخنق نتيجة كثافة الأدخنة أثناء الحفر، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.

 

فيما أمرت نيابة طوخ برئاسة المستشار أحمد عبد الله المحامى العام، لشمال القليوبية بحبس سائق توك توك، لاتهامه بقتل ربة منزل بالقليوبية.

 

وكانت ربة منزل قد لقيت مصرعها على يد سائق توك توك، بقرية طنط الجزيرة التابعة لمركز طوخ، طعنها بمطواة فسقطت غارقة فى دمائها بعد حدوث مشادات بينهما.

 

وتلقى واللواء أشرف عبد القادر مدير المباحث الجنائية إخطارا يفيد قيام "محمدى.م.م" 34 سائق توك توك، بطعن ربة منزل بمطواة، وسط ذهول المارة، ودلت المعلومات الأولية عن وجود خلافات بين زوج القتيلة وبين المتهم واليوم حدثت مشادات بينهما أثناء وقوفه للعمل بالتوك توك، فأخرج مطواة من طيات ملابسه وطعنها فلفظت أنفاسها الأخيرة، تم نقل الجثة للمشرحة وتولت النيابة التحقيق.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة