اتهمت كاتبة السيناريو رشا عزت مالكة شركة "بيرث مارك فيلمز لتطوير السيناريو"، دينا أسامة الغزالى حرب إبنة السياسى الشهير الدكتور أسامة الغزالى حرب، بالتواصل مع الكيان الصهيوني لتمويل فيلم عملت على إعداده فى إحدى ورش الكتابة.
وأثارت رشا عزت القضية عبر مواقع التواصل الاجتماعى، وقالت أنها عملت لنحو ثمانية أشهر فى ورشة تطوير السيناريو التابعة لشركة بيرث مارك فيلمز التى تملكها المنتجة دينا أسامة الغزالى حرب، مؤكدة أنها (أى دينا) تواصلت مع صهاينة يوم الجمعة الموافق 27 مايو الماضى طالبة تمويلا لفيلمها "شحاتة هارون آخر الموهيكان".
وأوضحت عزت فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنها ضد التطبيع الفنى مع أى كيان صهيونى، معللة موقفها بأن التعامل مع الصهاينة "يتعارض مع مبادئها الشخصية، كما يتعارض مع مبادئ بطل الفيلم الشخصية المحامى اليهودى شحاتة هارون، مؤكدة أن الشركة استبعدتها من ورشة الكتابة بعدما جائت لها معلومات عن بحثهم عن تمويل من جهة صهيونية، لترسل لهم إخطار رسمى على يد محضر مرفق معه إقرار طالبت فيه إبنة الغزالى حرب بالتوقيع على عدم التعاون مع أي جهة معادية لمصر فى انتاج الفيلم.
وطالبت رشا عزت، التي نشرت جانيا من تفاصيل الأزمة من خلال حسابها على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"، (غرفة صناعة السينما - نقابة المهن السينمائية - الرقابة على المصنفات الفنية) وهى المؤسسات الرسمية المخولة بمنع هذه "الكارثة"، بوقف التطبيع الفنى مع الكيان الصهيونى.
من جانبها رفضت المنتجة دينا أسامة الغزالى حرب التعليق على ما قالته رشا عزت.
النصف الأول من التدوينة
النصف الثاني من التدوينة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد المجرمين المصلحجية اعداء مصر و المصرين
ليس غريب علي هذه العائلة المصلحجية
ان شاء الله لما سيادة النائب العام يتعطف علي الشعب و يفتح القضية 250 سوف تجدون افراد هذه العائلة فيها .
عدد الردود 0
بواسطة:
مراقب
كله بيزايد على كله
كله بيزايد على كله
عدد الردود 0
بواسطة:
ام حماده
عائلة حرب
ايه الغريب فى كده كله بيمثل علينا والحمد لله ربنا فضحهم البنت وأبوها وابن عمها وعمتها
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
بلاش شعوطة على الفاضى
يعنى الكيان الصهيونى يجى صراحة كده ، ويقول أنا الكيان الصهيونى ، وعايز أمول الفيلم؟ ، الموضوع لا يخرج عن خلافات وضغائن فردية وشخصية ، وستبين الأيام ذلك
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
اتفاق السلام باقى
واه المشكله فى التعاون طالما لا يضر المصالح المصريه و كاتبة السيناريو بتفكرنى بالشاب الرياضى المصرى فى احد البطولات الدوليه الذى رفض ان يصافح اللاعب الاسرئيلى بدافع انه صهيونى و كانه حلل شخصيه هذا اللاعب و قامت عليه الدنيا سواء فى الداخل او الخارج و اذكر الكاتبه انه الى الان يدخل سياح يهود الى سيناء و ايضا اتفاق السلام سارى و التطبيع ايضا سارى و اخيرا اعطت المحاكم الدستوريه الحق للاخوه المسيحيين بالحج الى بيت المقدس فى قلب الدوله الصهيونيه و لا كاتبه السيناريو معترضه على حكم المحكمه الدستوريه ايضا و تتهما بتشجيع المواطنيين المصريين على التعامل مع الكيان الصهيونى و كلمه فى اذن كاتبه السيناريو اليهود هم اكبر قوه اقتصاديه فى العالم و معظم الشركات المتعدد الجنسيات يملكها يهود و كمان صهاينه نفسى نكبر شويه و نشوف الامور بنظره شموليه بدل النظره الفكريه الفرديه التى عفى عليها الزمن