سقوط شبكة دعارة تخصص "خليجيين" يديرها حارس عقار وقواد بالهرم

الأربعاء، 08 فبراير 2017 09:19 م
سقوط شبكة دعارة تخصص "خليجيين" يديرها حارس عقار وقواد بالهرم المتهمون
كتب بهجت أبو ضيف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ألقت إدارة مكافحة جرائم الآداب بالجيزة، القبض على حارس عقار وقواد، يكونان شبكة دعارة لتسهيل ممارسة الرذيلة للأثرياء الخليجيين بالهرم، مقابل الحصول على مبالغ مالية، وضبط بصحبتهما 3 فتيات لممارستهن الأعمال المنافية للآداب، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة للتحقيق.

وردت معلومات لضباط إدارة مكافحة جرائم الآداب بالجيزة بإشراف العميد محمود هويدى مدير الإدارة تفيد تكوين حارس عقار وقواد لشبكة دعارة، بالاستعانة بعدد من الساقطات لممارسة الرذيلة مع الخليجيين الأثرياء بالهرم.

وبالحصول على إذن من نيابة الهرم تمكن الرائدان أحمد لاشين وأحمد أبو السعود من ضبط المتهمين وهما "إ.م" حارس عقار، و"م.خ" قواد، بالإضافة إلى "س.س" و"ش.ح" و"ه.ا" فتيات ليل أثناء ممارسة الرذيلة مع 3 خليجيين بشقة بالهرم

واعترف المتهمون أن حارس العقار يؤجر الشقق المفروشة للخليجيين ثم يعرض عليهم إحضار فتيات ليل لممارسة الدعارة، ويتصل بالقواد الذى تتمثل مهمته فى توفير الساقطات، وأضافوا أن الساقطة تحصل على 2000 جنيه، يحصل منها القواد على مبلغ 500 جنيه، ويحصل حارس العقار على مبلغ 200 جنيه، وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطر اللواء هشام العراقى مدير أمن الجيزة واللواء خالد شلبى مدير الإدارة العامة للمباحث وأمرت النيابة بحبس المتهمين 4 ايام على ذمة التحقيق.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

OSAMA

بالنسبة للخليجيين

ع طول بنشوف اخبار زى دى بس بالنسبة للخليجيين هل بيتحبسوا ولا

عدد الردود 0

بواسطة:

على سالم

عيب جداا

هل المصريين طبقة واطية والزانى الخليجى من الاسياد ؟؟ لماذا لا يتم حبس الزانى ايضا ؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا لا يتم حبس الخليجين ومنعهم من السفر ؟ وعدم اطلاق سراحهم بكفالة ؟؟ شىء غريييب ويساعد على الدعارة والاغواء -عيب على مصر ان يقال عنها انها بلد سياحة جنسية وان الزانى يطلق سراحة -نناشد وكلاء النيابة والقضاء والازهر وكل الدولة ارجوكم لا تتركو الزناة ابدااااا احبسوهم الى حين النطق بالحكم -هؤلاء زناة كالزانية وكال القواد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة