تجديد حبس موظف وآخر 15 يوما بتهمة الاتجار فى الأسلحة النارية بحلوان

الأحد، 26 فبراير 2017 01:17 م
تجديد حبس موظف وآخر 15 يوما بتهمة الاتجار فى الأسلحة النارية بحلوان محكمة - أرشيفية
كتب محمد عبد الرازق - أمانى الأخرس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قرر قاضى المعارضات بمحكمة جنح حلوان، اليوم الأحد، تجديد حبس موظف وآخر، كونا فيما بينهما تشكيلا عصابيا للاتجار فى الأسلحة النارية، وترويجها وبيعها للخارجين على القانون، والمسجلين خطر بحلوان، حيث تم ضبطهما وبحوزتهما كمية كبيرة من الأسلحة النارية، وأدوات التجهيز والتصنيع الخاصة بالأسلحة النارية، 15 يوما على ذمة التحقيقات. 

تلقى ضباط إدارة حماية الآداب العامة، معلومات تفيد بوجود صفحة على فيس بوك باسم "أبو جنا" تعرض مجموعة من مسدسات مطاط وطلقات مطاطية للبيع، وبإجراء التحريات توصلت إلى أن المتهم هو "محمد.ح" 35 سنة، وأن بحوزته مجموعة من مسدسات المطاط بقصد الاتجار بدون ترخيص.

وبإعداد الأكمنة اللازمة فى أماكن تردد المتهم، تمكن ضباط إدارة حماية الآداب العامة وبصحبتهم القوة المرافقة من ضبطه، وذلك أثناء تواجده بأحد الكافيتريات، وبحوزته حقيبة عثر بداخلها على "2 طبنجة ماركة زوراكى ساقية إحداهما ذات ماسورة مفتوحة، و 2 طبنجة ماركة بلو c6 مفتوحتان الماسورة من الأمام، و2 علبة طلقات بإجمالى 100 طلقة صوت، و2 علبة طلقات بإجمالى 100 طلقة مطاطية، و2 زجاجة اسبراى زيت، و2 فرشاة تنظيف".

وبمواجهته اعترف بتحصله على المضبوطات من محل أدوات الصيد البرى بدائرة القسم، وبالانتقال للمحل تم ضبط "هشام س" 39 سنة عامل بالمحل، سبق اتهامه فى عدة قضايا بلطجة، وبسؤاله عن التراخيص اعترف بمزاولته المهنة بدون تراخيص، وبتفتيش المحل عثر بداخله على مجموعة من الطبنجات والمسدسات الخاصة بإطلاق الطلقات المطاطية "3 رشاش منها 2 مفتوح والثالث تحت التجهيز، ومسدس إيطالى ماركة ماجنم تحت التجهيز والتعديل، ومسدس ماركة co6 مفتوح الماسورة، ومسدس ماركة بلو f92 مفتوح الماسورة تركى الصنع، ومسدس ماركة أيكول فايبر ساقية تركى الصنع، ومسدس ماركة بلاك أستون إيطالى الصنع، ومسدس صوت بدون مقبض تحت الصيانة".

كما تم ضبط أدوات التعديل والتجهيز عبارة عن "8 طبات بلى، وإبرة ضرب نار، و9 طارق، و9 مقبض، و25 خزنة، وطبات نحاس، و2 قطعة أجزاء، وقوس".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة