المتهمون باغتصاب طبيبة كرداسة: هددناها بالقتل وصورنا فيديو جنسى لابتزازها

الأحد، 26 فبراير 2017 04:33 م
المتهمون باغتصاب طبيبة كرداسة: هددناها بالقتل وصورنا فيديو جنسى لابتزازها اغتصاب-أرشيفية
كتب أحمد الجعفرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينشر "اليوم السابع" اعترافات المتهمين الأربعة بخطف "د.م" 31 سنة طبيبة، وزوجة ضابط داخل سيارة "سوزوكي فان" كانوا يستقلونها والاعتداء عليها جنسيا وسرقتها بمنطقة المريوطية التابعة لدائرة قسم شرطة كرداسة.

المتهمين الأربعة هم كل من "عماد.ع" 29 سنة سائق و "" عمر.ف" ٢٧ عام سائق  و"علاء .ال"٣٩ سنة عاطل و"عاصم.ع"، وتبين من خلال الكشف الجنائي عليهم انهم جميعا مسجلين خطر وسبق القبض عليهم في أكثر من واقعة وصدر قرار بحبسهم فى العديد من القضايا.

واعترف المتهمين فى التحقيقات النيابة التى باشرها المستشار مصطفى توفيق رئيس النيابة بانهم يوم الواقعة كانوا يستقلون سيارة رقم "و. ب / ٨٢٦٦"  ماركة سيزوكي فان قيادة الاول وملك شقيقه، وعند منطقة المريوطية وجدوا المجني عليها تقف أعلي كوبري الدائري بكرداسة، الساعة السابعة صباحا وقامت بالتلويح لهم معتقدة انها سيارة اجرة وطلبت منهم توصيلها لمنشاة البكاري لكنهم غيروا خط السير واتجهوا نحو منطقة زراعية.

وأضاف المتهمون أن المجنى عليها حاولت معرفة أسباب تغير خط السير إلا أنهم لم يجيبوها واخرج احدهم سلاح ابيض من ملابسه وهددها انها إذا صرخت سيقوم بقتلها، بعدها تولى باقى المتهمين سرقة مشغولاتها الذهبية التى كانت ترتديها ومبلغ مالي ٦٠٠ جنيه، وتعدوا عليها جنسيا وصورها لابتزازها بعد أن تركوها أمام احد المساجد.

 

 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

smsm

وسيستمر مسلسل الاغتصاب ويزداد طالما ليس هناك رادع

المغتصب لا يجد من يردعه، جريمة الاغتصاب تأخذ دقائق والعقوبة تأخذ سنوات بين جنبات المحاكم وطرق المحامين فى التسويف والتدليس، وعند التنفيذ - إذا نفذت - لا تجد من يراها أو يعلم بها. العقوبة لابد أن تكون على العلن لكى يرتدع من تسول له نفسه القيام بمثل تلكم الامور، وليفكر الشخص 100 مرة قبل القيام بهذا الفعل الشنيع عندما يستحضر فى ذهنه صورة عقوبة من سبقه. وهذا هو الحل الوحيد. وشكراً

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

يعني إيه؟

يعني واحد ومسجل خطر و بيتقبض عليه ويخرج عادي ؟ إيه الفساد؟ لازم قانون الطوارئ يطبق علي هذة الإشكال الضالة

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

ماذا تفعل المسكينه سنها 30 امام 4 متوحشين غلاظ القلوب لارحمه ولا احترام لقيمة الانسان

خطف وسرقه بالاكراه واغتصاب بالاكره واهانه لكرامة انسانه -خطفت من لحظة تغيير مسار الطريق --نحن امام خياران لاثالث لهما الاعدام للمجرمين - او يتولى ذويها اخذ الحق بانفسهم

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد قرب يتجنن!

تبين انهم سوابق ومحكوم عليهم! زي كل مرة وكل جريمة!!!

وتبين من خلال الكشف الجنائي عليهم انهم جميعا مسجلين خطر وسبق القبض عليهم في أكثر من واقعة وصدر قرار بحبسهم فى العديد من القضايا. طيب أمتي الناس ديه يتم حكم الاعدام عليهم؟ اغتصاب يعني دمار شامل للمرأة والعائلة بالكامل. سرقة تهين صاحبها. وفي الاخر المجرم حر طليق. المجرم عارف انه اي جريمه هايعملها "مهما كانت" هاياخد 2-3 ويخرج او 5 سنين ده لو قتل قتيل او غتصب او سرق وبعدين يخرج بالسلامة. وطبعا طول مدة السجن قاعد ياكل ويشرب ويحشش وكل حاجة حلوة. أزومل

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد

اذا كانت تلك اعترافاتهم بالفعل ارجو من القضاء المصرى ان تكون له سابقه بالحكم النهائى بالاعدام فورا

وعلى الساده المحامين ان يتذكروا ان لهم زوجات وبنات وان ملايين الدنيا لاتساوى شئيا امام هذا المشهد

عدد الردود 0

بواسطة:

زاهر

اعتقد ان المجرم اذا حصل على لقب مسجل خطر

فقد وجب اعدامه

عدد الردود 0

بواسطة:

الفنان

لماذا لا تقطع ايديهم وارجلهم فى ميدان عام امام الشعب

مصر اصبحت مرتع للمسجلين الخطر والبلطجيه والبرشمجيه والصيع والقانون عاجز عن حماية الشعب .

عدد الردود 0

بواسطة:

Mohamed

لابد من محاكمة عاجلة وتطبيق أقصي العقوبة على هولاء المجرمين حتى يكونوا عبرة لأمثالهم !!!!

سرعة المحاكمة وسرعة التنفيذ للحكم هى الردع لكل بلطجى او مجرم يستحل عرض الناس وكما يجب سرعة تعديل قوانين الخطف والاغتصاب والسرقة والنصب وسرعة حصر جميع البلطجية المسجلين خطر والقبض عليهم ووضعهم فى السجون لانه لافائدة منهم !!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...

القضاء والشرطة سبب مصائب البلد ...

ما من قضية في مصر إلا والقضاء كان السبب فيها بسبب قوانينه الهزلية وضعف القضاة في حسم الأمور ..لذلك تجد الجرائم والمجرمين في إزدياد وللأسف القضاة وكأنهم لا يحسون بشيئ .وطالما أن القضاء أصبح عائلياً وبالتوريث فلا أمل في إصلاح حال البلد ..جميع القضايا في مصر فشل القضاء في حلها فهل من مسئول أو مجلس نواب أو وزراء يناقشون ما سبب إزدياد الجريمة والمجرمين ؟؟ لو كانت الأحكام رادعة لما تجرأ أي فرد على إرتكاب جريمة .لكن للأسف طالما يوجد عينات قضاة لا يهمها ما يحدث من جرائم ..وطالما أن القانون غير رادع فسوف نرى المزيد ..أين من يقوم بإصلاح المنظومة القضائية وتحديث القوانين لتواكب العصر الحالي ؟؟ أين محامي الشعب النائب العام ليطل علينا ويبرر زيادة الجرائم وفظاعتها وضعف الأحكام ؟؟ وأتحدى القضاة لو تم عرض قضية ما على مجموعة مختلفة من القضاة سنجد المهازل بين كل قاضي وأخر ..للأسف الحكومة فقط كل همها زيادة رواتب القضاة تحت مسميات مختلفة وللأسف القضاة يتحججون بضعف رواتبهم التي زادت العام الماضي فقط 22 ألف جنية تحت مسميات بدلات مستفزة غير ما يستلموه من بنود أخرى ..فهل هؤلاء راعوا الله في عملهم ؟؟ وماذا يعني أن نترك مجرمين خطر لينهشوا في لحم الناس وعليهم أحكام لم تُنفذ ؟؟ أين الشرطة وإرتباطها بالمحاكم لجمع هؤلاء المجرمين لمحاكمتهم ؟؟ للأسف معظم أقسام الشرطة تعرف أماكن المجرمين وتتركهم بدون القبض عليهم بل تستعين بهم في كثير من القضايا والبهوات الضباط جالسين في مكاتبهم المكيفة .نريد تنسيق كامل بين القضاء والشرطة للقبض على المجرمين ومحاكمتهم وتنفيذ الأحكام بدلاً من تركهم بين الناس يرتكبون كافة الجرائم تحت سمع وبصر القضاء والشرطة ..أرحمونا وكفاية ما تعانية البلد من فقر وغلاء وجريمة ..نريد أن نعيش في أمان يا مسئولين ..والله لو لم تنتبهوا سينالكم نصيب من إجرام هؤلاء المجرمين ..أنشر لو سمحت يا سابع ..

عدد الردود 0

بواسطة:

salah mansour

هناك مشكله الكل يغفل عنها

الكل عمال يتكلم علي المصيبه والكارثه ربنا مايكتبها علي حد ولكن هناك كارثه في الولد الصغير اللي كان معاها الولد في سن مهم وحيفتكر اللي حصل لأمه ولو حق السيدة مارجعش الولد ده هيتدمر ذي ابن الست اللي اغتصبوها امام زوجها وابنها انا بكيت لما كان بيتكلم يارب ماتكتبها علي حد أبدآآآآآآ

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة