مقالات الصحف المصرية.. مرسى عطا الله يتحدث عن السيسى فى عيون صحافة فرنسا.. محمد أمين يحذر من تحول ضريح عمر عبدالرحمن لمزار إرهابى.. عماد جاد يكتب عن خلط الدين بالسياسة.. وسر نجاح صلاح بمقال عماد أديب

إيمانا من "اليوم السابع" بأن خدمة قرائها هو الغاية والهدف الأسمى، وحرصا منا على وقت القارئ نقدم ملخصا لأبرز ما كتبه كبار كتاب الرأى فى مختلف الصحف المصرية، حول القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، ليستطيع القارئ متابعة كل ما كتب فى أقل وقت وبأقل مجهود.

الأهرام

مكرم محمد أحمد يكتب: ليس أمرا طارئا!

أكد الكاتب، أن السياسات الاقتصادية والمالية التى اتخذتها مصر منذ تعويم الجنيه، كانت العامل الرئيسى فى الانخفاض المتتالى لسعر صرف الدولار، مشيراً إلى أن انخفاض سعر الدولار تسبب فى حالة قلق لدى حائزى الدولارات من استمرار هذا الانخفاض، مشدد على تخوفه من استمرار جشع التجار والأسعار المرتفعة للسلع رغم انخفاض أسعار الدولار، مما يستلزم تعامل الحكومة بحسم وقوة مع المتربحين من قوت المواطنين المصريين.

..............................................

مرسى عطا الله يكتب: السيسى فى عيون فرنسية!

تحدث الكاتب، عن الاعتراف الدولى بتوجه مصر إلى المسار الصحيح سياسيا واجتماعيا واقتصاديا خلال الفترة الحالية، بناء على القرارات الحاسمة التى اتخذها الرئيس السيسى، مشيراً إلى وضع أشهر المجلات الفرنسية صورة "السيسى" على الغلاف الرئيسى، تحت عنوان "مصير العالم تحدده مصر"، وأن مجلة "جون أفريك" الفرنسية قالت: "إن السيسى هو الزعيم الحديدى فى مواجهة الأزمات".

...........................................

الأخبار

جلال دويدار يكتب: حل الأزمة الليبية مرهون بالتخلص من جماعات الإرهاب

تحدث الكاتب، عن الجهود المبذولة من الجانب المصرى لحل الأزمة الليبية، وتركيز اللجنة الوطنية المصرية برئاسة الفريق محمود حجازى رئيس الأركان العامة، على أن تكون حلول الأزمة الليبية بناء على توافق الأطراف الليبية مع بعضها، مؤكداً أنه لن يكون هناك استقرار فى ليبيا مع استمرار أى سيطرة أو دور للجماعات والتنظيمات الإرهابية.

.......................................

جلال عارف يكتب: بعيدا عن "الجزر المنعزلة"!!

تحدث الكاتب، عن تهنئة وزير الرى الدكتور محمد عبدالعاطى، لوزير الزراعة الدكتور عبدالمنعم البنا بتوليه منصبه، واتفاق الجانبان على التنسيق المشترك فيما يخص تجربة "تبريد القمح"، مؤكداً على أهمية هذه الخطوة لإنهاء سياسة "الجزر المنعزلة"، التى تواجدت فى العلاقة بين العديد من الوزارات التى يفترض أن تسير وفق رؤية واحدة.

............................................

المصرى اليوم

محمد أمين يكتب: ضريح الإرهابى!

تحدث الكاتب، عن رفض وتخوف العديد من المواطنين المصريين، من احتمالات أن يتحول مدفن عمر عبدالرحمن "الأب الروحى للجماعة الإسلامية"، إلى ضريح يحج إليه أنصاره، كأنه أحد أولياء الله الصالحين، متسائلاً: هل كان بإمكان مصر أن ترفض تسلم الجثمان؟.. وهل كان عليها أن تُسقط جنسيته؟.

.....................................

حمدى رزق يكتب: أين استجواب وزير الزراعة الجديد؟!

استفسر الكاتب، عن دور مجلس النواب فى استجواب الحكومة، بشأن الاتهامات الموجهة إلى الدكتور عبدالمنعم البنا، وزير الزراعة الجديد، خاصة بعد تصريحات الدكتور حامد عبدالدايم، المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء، وتأكيده أن الحكومة على استعداد كامل للاستجواب وإيضاح الحقيقة الكاملة للرأى العام.

وأكد الكاتب، أن هذه فرصة نادرة لممارسة مجلس النواب سياسة برلمانية على أعلى مستوى من الديمقراطية، بحيث تكون جلسة الاستجواب معلنة من خلال بثها على الرأى العام.

...........................................

الشروق

فهمى هويدى يكتب:"

وصف الكاتب، التقارير الصادرة من واشنطن حول القضية الفلسطينية، بعد زيارة بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، للرئيس الأمريكى ترامب، بـ"النكبة الثانية للعرب"، موضحاً أن أهم العناوين التى تصدرت الصحف الإسرائيلية بعد هذه الزيارة، كانت "طويت صفحة حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية، ولا مجال لفكرة الدولة الواحدة، والباب مفتوح أمام الفلسطينيين لكى يبحثوا عن بدائل أخرى لهم".

............................................

عماد الدين حسين يكتب: الثوابت والمتغيرات فى العلاقة مع إسرائيل

تحدث الكاتب، عن تلاشى الثوابت والمتغيرات التى كانت تتعامل بها بعض الدول العربية مع حكومات العدو الصهيونى "إسرائيل"، حيث كانت هذه الدول تتفاوض وتوقع اتفاقيات سراً مع إسرائيل تخوفاً من شعوبها، ولكن بعد إصابة العالم العربى بمرض الوهن والضعف، أصبحت هذه الاتفاقيات تتم علناً، ومنها ما يمثل عدوان صريح ضد دول عربية مثل إيران.

............................................

الوطن

عماد الدين أديب يكتب: النجم محمد صلاح وسر التفوق

تحدث الكاتب، عن سر نجاح النجم المصرى محمد صلاح، والمحترف بصفوف نادى روما الإيطالى، مثلما نجح علماء مصريون فى الخارج منهم الدكتور مصطفى مشرفة، وعمر الشريف، ومجدى يعقوب، وأحمد زويل، ومحمد العريان، ومحمد الفايد، موضحاً أن السر وراء نجاح "صلاح" هو الترتيبات العملية والعلمية من حيث الانضباط والترتيب الجيد للفريق المنافس وعقل المدرب المسئول عنه، وفريق أطباء لياقة بدنية وتغذية على أرفع مستوى.

.........................................

عماد جاد يكتب: ويبقى الخلط بين الدين والسياسة

تحدث الكاتب، عن رفض دائرة الأحزاب بالمحكمة الإدارية العليا، الدعوى المقامة من أحد المحامين بحل حزب النور السلفى، وذلك لقيامه على أساس دينى، وتأكيدها أنه ليس من حق أى فرد أن يطالب بحل حزب سياسى، مؤكداً أن هذا الحكم يمثل قمة التناقض مع دستور البلاد الحالى، بالفصل بين الدين والسياسة، لأن حزب النور هو دليل واضح على خلط الدين بالسياسة.

.......................................

الوفد

بهاء أبو شقة يكتب: المقاهى ووزير السياحة

طالب الكاتب، بمناسبة التشكيل الحكومى الجديد وفى إطار مكافحة الفساد، بضرورة التعامل بحسم وقوة مع بؤر الفساد والفوضى التى اجتاحت قطاعات كثيرة داخل الجهاز الإدارى للدولة، بعد انتشار الآلاف من المقاهى بجميع المدن والمحافظات والطرقات المصرية، والتى يعد 70% منها بدون ترخيص.

ووجه الكاتب رسالة إلى يحيى راشد، وزير السياحة، بضرورة اتخاذ الاجراءات القانونية ضد هذه المقاهى المخالفة التى باتت سرطاناً ينخر فى جسد المجتمع ويصيب الناس بالكثير من الآفات.

......................................

وجدى زين الدين يكتب: غليان فى مصلحة الضرائب

تحدث الكاتب، عن حالة الغليان والغضب التى سيطرت على العاملون بمصلحة الضرائب، احتجاجًا على رئيس المصلحة الحالى، وتزايد حالات التهرب الضريبى بشكل مخيف خلال الفترة الماضية، مؤكداً على ضرورة ضرب كل بؤر الفساد واقتلاع جذوره وتحصيل مستحقات الدولة التى بها تتم عمليات التنمية المعلن عنها.

..............................................

اليوم السابع

عبدالفتاح عبد المنعم يكتب: نص الشهادة التى أنقذت عمر عبدالرحمن من حبل المشنقة

تحدث الكاتب، عن شهادة الدكتور عمر عبد الرحمن أمام نيابة أمن الدولة العليا وهى الشهادة التى أدلى بها متهما، ولكنها كانت طوق النجاة الوحيد الذى انقذه من حبل المشنقة، ويقول ربما الشهادة تحتوى على ما يجعل اتباعه يكفون عن سفك دماء المسلمين والأقباط والأجانب.

وذكر الكتاب، بعض أجوبة الشيخ على اسئلة النيابة وهى: هل الرئيس انور السادات من الكافرين الذين يحاربون الإسلام، فرد الشيخ عليه أنا لا أكفر مسلما وكيف يكون كافرا وهو أولا وضع فى الدستور نص أن الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسى للتشريع، وثانيا قاد حرب رمضان وانتصر على اليهود، وثالثا طرده للشيوعية التى كانت تهدد مصر فى عقيدتها.

.............................................

دندراوى الهوارى يكتب: "دكان" حسام البدرى لـ"تخليل" صفقات الأهلى الجديدة

يؤكد الكاتب، أن حسام البدرى المدير الفنى للنادى الأهلى مدرب تقليدى ولا يؤمن بالتطوير ويسيطر عليه الخوف والرعب من التغيير، وإصراره حتى الآن على عدم الدفع بـ"كوليبالى" ولا عمرو بركات ولا حمودى صفقات "ميركاتو الشتاء" التى اختارهم بنفسه على الفرازة، ويقول حسام البدرى رجل عاشق لـ"المخلل" لذلك وضع الصفقات الجديدة فى "دكان تخليل" حتى يصبح طعمها مالحا دون الوضع فى الاعتبار أن للمخلل أضرارا كارثية.