92% من القراء يستبعدون نجاح وزير التعليم الجديد فى القضاء على الدروس الخصوصية

عدد الردود 0

كيفية القضاء على الدروس الخصوصية

لابد من ايجاد حلول حقيقية للقضاء على الدروس الخصوصية والحل فى ثلاث جمل تجريم الدروس الخصوصية نهائيا للعاملين بالتربية والتعليم ووقف مجموعات التقوية بالمدارس للمعلمين حيث انها البوابة الخلفية للدروس الخصوصية عمل مجموعات تقوية بالمدارس عن طريق خريجى كلية التربية من غير المعينين لحل ازمة البطالة ويتم متابعتها من جميع الموجهين ولها مواعيد محددة تستفيد الدولة من نسبة 15فى المائة ضرائب و15فى المائة متابعة واشراف و10 فى المائة دعم للوزارة و60 فى المائة للمعلم القائم بالتدريس ومنها حل فعلى للدروس الخصوصية وكذلك للبطالة

عدد الردود 0

ينجح لو ......

من الممكن أن ينجح لو كانت لديه رؤية صحيحة لظاهرة الدروس الخصوصية ( أسبابها ، كيفية معالجتها ) بعقلية العلماء وليس بعنترية الوزراء . وعن أسبابها : 1 - السبب الرئيسى فى الوقت الحالى ومنذ نهاية سبعينيات القرن الماضى هم أولياء الأمور فالمدرس لايسعى إلى الطالب لكن ولى الأمر هو من يسعى بابنه إلى المدرس . 2- فقدان الثقة فى الدور التربوى والتعليمى للمدرسة نتيجة السياسات التعليمية المتخبطة والعشوائية لوزراء التربية والتعليم المتعاقبين مما نتج عنه هذا الانهيار للنظام التعليمى وعدم قدرة القيادة السياسية على القيام بإصلاح جذرى لمنظومة التعليم . 2- سحب الدروس الخصوصية البساط من تحت أقدام المدارس مما يدفع بأولياء الأمور إلى إحلال الدروس الخصوصية محل المدرسة والدليل على ذلك هذه النتائج الإعجازية التى يحققها الطلاب فى إمتحانات الشهادات العامة وهى من المؤكد ليست نتاج جهد المدرسة ولكنها نتاج الدروس الخصوصية وهى من المؤكد نتائج وهمية تؤكد خلل نظام الإمتحانات (عملية التقييم وليست التقويم كما تسميها الوزارة خطأً) مما سبق يتضح أن الظاهرة تحتاج إلى معالجة مجتمعية متكاملة يشارك فيها كافة مؤسسات الدولة بما فيها التعليم والإعلام والدعوة ، وعدم استسهال إلقاء اللائمة على المعلم وهو من هذا براء ولو أنه يحتاج إلى الدروس الخصوصية لرفع مستواه المادى وهو يرى تلاميذه ومن تعلموا على يديه ويعملون فى قطاعات أخرى فى الدولة يفوقونه بكثير فى المادة والوجاهة . الخلاصة : التعليم هو قاطرة النهضة الحقيقية لأنه يخرج القوة البشرية التى تعمل فى كافة قطاعات الدولة ولو صلحت هذه المخرجات لنهضت الدولة بكل تأكيد . أهلا هل بلغت اللهم فاشهد

عدد الردود 0

الدروس الخصوصيه لن تنهزم أبداً

الاّ عندما تستعيد المدرسه دورها الغائب في التربيه والتعليم

عدد الردود 0

تعليق رقم 1 جدير بالدراسه خاصة في الجزء الخاص بمجموعات التقويه

" عمل مجموعات تقوية بالمدارس عن طريق خريجى كلية التربية من غير المعينين لحل ازمة البطالة ويتم متابعتها من جميع الموجهين ولها مواعيد محددة تستفيد الدولة من نسبة 15فى المائة ضرائب و15فى المائة متابعة واشراف و10 فى المائة دعم للوزارة و60 فى المائة للمعلم القائم بالتدريس ومنها حل فعلى للدروس الخصوصية وكذلك للبطالة "

عدد الردود 0

شعب حاقد علي البلد

ان شاء الله الحكومة ناجحة في كل مكان رغم انف الحاقدين الخونة

عدد الردود 0

كلمة حق

الدروس الخصوصية هى تماما نفس فكرة عيادات الأطباء.فالطبيب يعمل فى مستشفى حكومى صباحا و يعمل بعيادته الخاصة آخر اليوم. نفس الكلام المدرس يعمل فى مدرسة حكومى صباحا ويعمل بعيادته الخاصة آخر اليوم و هى الدروس الخصوصية.لم نرى أحدا يطالب وزير الصحة باغلاق العيادات و القضاء عليها.يبقى لازم نشوف حل عملى لأن مستحيل القضاء على الدروس الخصوصية لسبب بسيط لو فيه مدرس يعطى مجموعة خاصة فى منزل أحد الطلبة (معلهش) فى حد له حاجة عنده.من وجهة نظرى المتواضعة و لكم كل الحق فى تأيدى أو معارضتى أن تعترف الدولة بالدروس الخصوصية و تكون تحت اشرافها. فمثلا يمكن سن قوانين أو تحديد أسعار معينة للدروس الخصوصية وأيضا العيادات لا يخالفها مدرس أو طبيب و تكون هذه الأسعار مناسبة لمحدودى الدخل ومن يخالف هذه الأسعار يعاقب من المدرسين و الأطباء. شوف الكشف النهاردة فى عيادة بقى بكام والدولة لها الحق فى أخذ الضريبة. بهذا الحل يكون الجميع قد أخذ حقه و خففنا من على الأسرة عبء تكلفة الدروس الخصوصية الباهظة و محدود الدخل يعرف يتعالج عند طبيب فى عيادته.و بالنسبة للاقتراح رقم واحد فهو أيضا دروس خصوصية بس بتكلفة بسيطة وهذا ما تجدوه فى وجهة نظرى وساعتها كله يعرف يعيش.

عدد الردود 0

فك ازدواجية الاستاذ

فك ازدواجية الاستاذ بمعنى ان يؤدي الاستاذ داخل الفصل كما هو اداءه فى الدروس الخصوصية .واعلم ان هذا صعب ان لم يكن لدي الاستاذ القناعه. ثم تاتي بعد ذلك مرحلة الردع . الابتعاد عن تحميل الاسرة اكثر من طاقتها والاكتفاء بمشاركتها بانشطة المدرسة الهادفه.

عدد الردود 0

كلمة حق

الدروس الخصوصية هى تماما نفس فكرة عيادات الأطباء.فالطبيب يعمل فى مستشفى حكومى صباحا و يعمل بعيادته الخاصة آخر اليوم. نفس الكلام المدرس يعمل فى مدرسة حكومى صباحا ويعمل بعيادته الخاصة آخر اليوم و هى الدروس الخصوصية.لم نرى أحدا يطالب وزير الصحة باغلاق العيادات و القضاء عليها.يبقى لازم نشوف حل عملى لأن مستحيل القضاء على الدروس الخصوصية لسبب بسيط لو فيه مدرس يعطى مجموعة خاصة فى منزل أحد الطلبة (معلهش) فى حد له حاجة عنده.من وجهة نظرى المتواضعة و لكم كل الحق فى تأيدى أو معارضتى أن تعترف الدولة بالدروس الخصوصية و تكون تحت اشرافها. فمثلا يمكن سن قوانين أو تحديد أسعار معينة للدروس الخصوصية وأيضا العيادات لا يخالفها مدرس أو طبيب و تكون هذه الأسعار مناسبة لمحدودى الدخل ومن يخالف هذه الأسعار يعاقب من المدرسين و الأطباء. شوف الكشف النهاردة فى عيادة بقى بكام والدولة لها الحق فى أخذ الضريبة. بهذا الحل يكون الجميع قد أخذ حقه و خففنا من على الأسرة عبء تكلفة الدروس الخصوصية الباهظة و محدود الدخل يعرف يتعالج عند طبيب فى عيادته.و بالنسبة للاقتراح رقم واحد فهو أيضا دروس خصوصية بس بتكلفة بسيطة وهذا ما تجدوه فى وجهة نظرى وساعتها كله يعرف يعيش.

عدد الردود 0

نعم لالغاء الدروس الخصوصيه

نعم لإلغاء الدروس الخصوصية.ليكون التعليم الخاص أبناء الحسب والنسب هو الوحيد الذي يخرج أكفاء ومتعلمين.نعم لإلغاء الدروس الخصوصية عندما يكون بالفصل 20 طالب فقط.نعم لإلغاء الدروس الخصوصية عندما يريد ولي الأمر الغليان تدمير مستقبل أبنائه بحجه تخفيف العبء عنه.لأولياء الأمور التعليم الآن تعليم الدروس الخصوصية لأبناء الطبقة الفقيرة والأقل من متوسطه.نعم لإلغاء الدروس إذا قبل السادة الوزراء إدخال أولادهم بالتعليم الحكومي ومنعه نهائيا من الدروس الخصوصية.لكل من تم تغييبه خدعوك فقالو أنهم معك.لمن لا يعجبه الكلام اترك ابنك بالتعليم الحالي وستجده خريج أمي بامتياز.وزارة الصحة لا يوجد بها علاج فكان العلاج بالخاص وبعيادات الاطباء. ووزارة التربية والتعليم لا يوجد بها تعليم حقيقي فكان التعليم الخاص لأبناء الذوات والدروس الخصوصية لأبناء الفقراء.قبل أن تمنع المخدر عن المريض يجب ان تعطيه مضاد حيوي.

عدد الردود 0

تحياتي لتعليق رقم 7

الوحيد الذي تناول الموضوع من مضمونه وليس من نظرة الحسد والحقد ... فجميعنا في الوقت الراهن لا يستغني عن الدروس الخصوصية ... تعالوا نستغنى عنها مثلاً ... والمدرس لا يراعي الله في نفسه ولا في بلده ولا براعم المستقبل ... يبقى مفيش تعليم... لازم المعلم يتقي الله أولاً في قيامه بواجبه المناط به وتأديته على أكمل وجه ... وفي المقابل لابد من الدولة أن تراعي راتب المعلم فراتب المعلم حتى بعد الكادر لا يفي بأغراضه الحياتية .. ولكن زيادة الراتب لا ترتبط بقيامه بأدائه كما يرضي الله .. فلابد من المعلم ان يراعي الله أولاً قبل أي شيء فهو المربي لأجيال ويخرج من تحت يديه الدكتور والمهندس والمحامي وجميع المهن التي يحتاجها الوطن .. اتجهوا إلى المدرسة يا سادة قبل أن تتجهوا إلى مقرات الدروس الخصوصية ... وبعدها من يخالف يتم شطبه نهائياً من نقابة المعلمين وتوقيع غرامات وسجن حتى يكون هناك ضمير بالقوة للأشخاص منعدمي الضمير