يقدم "اليوم السابع"، خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات، على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة، لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: ترامب وصدام خاسر مع القضاء
تحدث الكاتب، عن حالة الصدام والصراع بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، والقضاء الأمريكى بعد تعدد أحكام القضاة التى ترفض قراره التنفيذى الأخير بمنع دخول المواطنين من سبع دول اسلامية إلى الولايات المتحدة، مؤكداً أن ترامب أصبح فى وضع محرج بعد تحيز القاضى نيل جورثشى، الذى نصبه كقاضى المحكمة العليا، مما أدى إلى تصاعد الجدل العنيف بين البيت الابيض وقضاة المحكمة العليا، وتضارب السلطتين التنفيذية والقضائية.
..........................................
صلاح منتصر يكتب: الطلاق الشفوى
أوضح الكاتب، أن السؤال الذى وجهه الرئيس السيسى إلى فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر فى خطابه يوم عيد الشرطة، وهو "هل نحن بحاجة يا فضيلة الإمام إلى قانون ينظم الطلاق بدل الطلاق الشفوى ؟"، كان المقصود منه إيجاد تشريعات دينية قانونية توازن بين حدود الله واحتياجات المجتمع، بالإضافة إلى منع ظاهرة أطفال الشوارع التى تنتج عن تزايد نسب الطلاق.
..............................................
الأخبار
جلال دويدار يكتب: أفكار ومقترحات ميدانية للمساعدة فى حل الأزمة «٢»
استعرض الكاتب، رسالة المستثمر الصناعى ممدوح مختار، بشأن متطلبات الاصلاح الاقتصادى لانتشال مصر من أزمتها الاقتصادية، ويقول تعتمد رؤية هذا المستثمر على "مشاركة البنوك فى مساعدة المستثمرين أصحاب المصانع المتعثرة بتحديد نسبة 10% من أرباحها السنوية للمصانع المتعثرة، وتوفير عمالة المهن الفنية المطلوبة كاللحامين والنجارين والكهربائية وغيرها من المهن التى يحتاجها سوق العمل ومساعدتهم على إيجاد فرص عمل، وأن تكون الموافقة على المشروعات الاستثمارية بنظام الاخطار فقط أسوة بدول الخليج والكثير من دول العالم".
............................................
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: شيشة بتضرب نااار!
انتقد الكاتب، أحد أخبار الحوادث الذى تناقلتها الصحف المصرية، عن إلقاء القبض على صاحب محل شيشة، لبيعه "شيشة" على شكل سلاح إلى و"حجر شيشة" على شكل قنبلة يدوية بعد إعلان حالة الطوارئ وتحركات من مديرية الأمن، متذكراً المثل الشعبى: "يابا علمنى الهيافة، قاله تعالى فى الهايفة واتصدر"، مشيراً إلى أن معظم البيوت المصرية يتواجد بها ألعاب أطفال على شكل أسلحة ودبابات، فهل من الممكن مداهمة البيوت لحيازة أسلحة لعبة.
.....................................
حمدى رزق يكتب: وزير سابق..
تحدث الكاتب، عن الحالة التى يعيشها معظم الوزراء بعد خروجهم من منصبهم خاصة بعد ثورة يناير، قائلاً "اليوم التالى لخروجه من الوزارة يقيناً هو أسوأ يوم فى حياته، سيرى عجباً، وسينتهى المولد من حوله إذ فجأة، ويتحول من معلوم إلى مجهول، ومن مطلوب إلى مطالب بسداد فواتير المنصب"، مشيراً إلى أن الوزير قبل يناير كان يخرج من منصبه ويظل محترماً ومعروفاً فى الوسط الاجتماعى، لأن المهمة بعد الخروج من الوزارة هو مواصلة الحياة وتحمل الصدمات السياسية.
..............................................
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: فى حب أحمد بهاء الدين
تحدث الكاتب، عن الكاتب الكبير الراحل أحمد بهاء الدين، والذى حلت ذكرى ميلاده التسعون يوم السبت الماضى، وعن الندوة التى اقامتها روزاليوسف للكاتب الراحل، مضيفاً "هو رجل احترم نفسه، فاحترمه الجميع، كما جاء على لسان مفيد فوزى".
..............................................
الوطن
عماد الدين أديب يكتب:كيف نختار الوزير؟
تحدث الكاتب، عن الأخطاء المتكررة فى مصر خلال اختيار الوزراء مع كل تعديل وتشكيل وزارى، ومنها عدم تواجد خطاب تكليف بالمهام من الرئيس وأساس نظرى محدد لاختيار الحكومة والوزراء، وأننا بلا مطبخ سياسى فيه رصيد كفء ومدرب وسياسى يمكن على أساسه اختيار الوزراء منه، كما كان يحدث فى العهد الملكى بالاختيار من الأحزاب بالإضافة إلى إشكالية اختيار الوزراء هى التركيز على التخصص الدقيق للوزير بصرف النظر عن خبرته العملية ومدى كفاءته فى إدارة البشر.
............................................
عماد جاد يكتب: اختراق مؤسسات الدولة
حذر الكاتب، من الخلايا النائمة لجماعة الإخوان المتواجدين داخل مؤسسات الدولة، منذ اختراق هذه المؤسسات فى عهد حكم المرشد وإخوانه، مشيراً إلى واقعة تسريب المكالمات من وزارة الخارجية التى تتناولها القنوات المنتمية للإخوان حالياً، ومؤكداً على ضرورة تطهير مؤسسات الدولة بالكامل من هذه الخلايا التى توغلت فيها وتشكل خطورة على سيادة الدولة وأجهزتها.
............................................
الوفد
بهاء الدين أبوشقة يكتب: أسلحة مكافحة الفساد
يؤكد الكاتب، على ضرورة امتلاك الوزراء والمسئولين كافة الوسائل التى تمكنهم من أداء رسالتهم وعملهم على أكمل وجه دون تعقيدات تضيع أى مجهود يبذلونه، سواء كان السلاح ضبطية قضائية أو خلافها من أى سلاح يمكنهم من تحقيق الهدف الرامى إلى اقتلاع جذور الفساد الذى وصفناه مرارًا بأنه أشد خطورة من الإرهاب، خاصة أن نتائج الفساد تؤدى لذات نتائج الإرهاب.
.............................................
عباس الطرابيلى يكتب: التجار.. يشكرون وزير التموين
تحدث الكاتب، عن توقعه انتشار إعلانات بشكل كثيف ينشرها تجار الخضر والفواكه لوزير التموين الذى يقف معهم باستمرار ضد كل المستهلكين بسبب التسعيرة الاسترشادية التى أصدرتها وزارة التموين ووزيرها، ويقول نشرة الأسعار الوهمية التى أصدرتها الوزارة وقفت تماماً مع مافيا تجار الجملة بل ودعمت الكبار منهم، وبذلك استحق الوزير أن يمنحه التجار كأس التفوق بالضربة القاضية على أحلام البسطاء.
......................................
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: قريبا.. "أردوغان" ينصب نفسه "سلطانا وخليفة للمسلمين"
يؤكد الكاتب، أن محاولة الانقلاب الفاشلة فى تركيا رسمت خريطة طريق جوهرية أمام الطاغية أردوغان لتحقيق حلمه الكبير بتنصيب نفسه سلطانا للمسلمين، ويوضح أن خطوات أردوغان لتنصيب نفسه سلطانا للمسلمين كانت تحتاج تغيير الدستور ومنح نفسه صلاحيات أوسع، ويشير إلى أن تسريع وتيرة عملية مسح الهوية العلمانية التركية وطرد كل المعارضين وحذف اسم كمال أتاتورك من المناهج وتدمير تمثاله وتعديل الدستور أهم خطوات التنصيب.
.............................................
أكرم القصاص يكتب: القانون لا يحمى «الافتراضيين»
تحدث الكاتب، عن إحالة جهاز حماية المستهلك مؤخرا موقعا شهيرا فى التسويق الإلكترونى للنيابة، بتهمة الخداع، بعد أن روج لأدوية ومقويات واكتشف الزبائن أنهم اشتروا الوهم ودفعوا فلوسهم، ويوضح أن هذه المواقع تمثل نسبة ضئيلة من تجارة الوهم الافتراضى حيث أنها لا تكتفى بتسويق أوهاما، لكنها تقوم بعمليات غسيل مخ ممنهجة، وتوجيهات ينظمها محترفون، يضربون استطلاعات رأى وأبحاث، ويقول هى عملية نصب افتراضية محسوبة، والقانون لا يحمى المغفلين الافتراضيين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة