أنباء عن اختيار أحمد نوار وزيرا للثقافة.. وأصدقاؤه يهنئونه على "فيس بوك"

الإثنين، 13 فبراير 2017 07:01 م
أنباء عن اختيار أحمد نوار وزيرا للثقافة.. وأصدقاؤه يهنئونه على "فيس بوك" الدكتور أحمد نوار
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ترددت أنباء على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، تزعم أن مجلس الوزراء اختار الفنان التشكيلى الدكتور أحمد نوار وزير للثقافة، خلفا للكاتب الصحفى حلمى النمنم، وقام عدد من أصدقاء نوار بتقديم التهنئة على صفحته الشخصية على "فيس بوك".

ومن جانبه نفى الفنان التشكيلى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" تلقيه أى اتصال من أى جهة لتكليفه بوزارة الثقافة، قائلاً: لا أعلم من أين جاءت هذه الأخبار، فلم يتصل بى أى مسئول بخصوص حقيبة الثقافة.

وأوضح الدكتور أحمد نوار، أنه حال تكليفى بالوزارة سأوافق بالتأكيد، فى سبيل المساهمة بالنهوض بالبلد كمواطن مصرى.

جدير بالذكر أن الفنان التشكيلى أحمد نوار ولد 3 يونيو 1945، حصل بكالوريوس فنون جميلة القاهرة عام 1967، ودبلوم الجرافيك من أكاديمية سان فرناندو بمدريد عام 1974، ودبلوم فن التصوير الجدارى من أكاديمية سان فرناندو بمدريد عام 1975، والأستاذية فى الرسم من أكاديمية سان فرناندو بمدريدعام 1975، كما شعل منصب النقيب التشكيليين ورئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة.

كما حصل على العديد من الأوسمة والجوائز والتكريمات ومنها: "الجائزة الأولى فى فن الحفر بينالى الإسكندرية عام 1972، ووسام الدولة للفنون والعلوم من الطبقة الأولى، عام 1979، وجائزة الدولة التشجيعية فى الفنون من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية عام 1979، والجائزة الأولى فى الرسم بالمعرض العام، عام 1984، وجائزة الاختيار الدولية فى المعرض الدولى الذى أقامته هيئة اليونسكو مع الاتحاد الدولى للفنانين التشكيليين عام 1986، ووسام أوفيسيه الفرنسى فى الآداب والفنون من الحكومة الفرنسية، عام 1995، وتكريم من لجنة الفنون التشكيلية بالمجلس الأعلى للثقافة عام 1997، ووسام الاستحقاق الدولى من المؤسسة الدولية للسير الذاتية كامبريدج، المملكة المتحدة عام 2000.

أصدقاء نوار يقدمون التهنئة
أصدقاء نوار يقدمون التهنئة

 

تهنئة نوار على الفيس بوك
تهنئة نوار على الفيس بوك

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة