كشفت مؤسسة فريدوم هاوس ووتش، الأمريكية، عن وجهها القبيح بعد شعورها بالخوف من تحركات الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، ضد جماعة الإخوان المسلمين، التى باتت شبه مؤكدة، حيث تناثرت أنباء وبقوة عن قرب إدراجها على قوائم الجماعات الإرهابية، ولا ننسى جميعًا دور مؤسسة فريدوم هاوس ووتش، فى إشعال وتمويل مجيدة فى عام 2011، وعلاقاتها بمثلث نشطاء السبوبة، وجماعة 6 إبريل المحظورة وجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية «رفقاء الميادين والشوارع»، فكونها الآن تدافع عن الإخوان، وتحاول حمايتها بأى وسيلة ورفض تصنيفها تصنيفًا إلى جوار تنظيمى القاعدة وداعش، فهذا من وجهة نظرى المتواضعة أكبر دليل على أن مجيدة يناير، مؤامرة مكتملة الأركان، رعتها الإدارة الأمريكية السابقة، وقريبًا سنسمع عن أسرار وخبايا لتورط العديد من الجهات الداخلية وبعض الشخصيات العامة بمصر فيها، أخيرًا وليس آخرًا فإن مصادر تمويل فريدوم هاوس ووتش غير معلومة حتى كتابة هذه السطور.. شفتوا الحلاوة؟!
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة