جابر نصار معتذرا عن تسميم الكلاب: "سأخصص أماكن إيواء لها بالجامعة"

السبت، 11 فبراير 2017 07:53 م
جابر نصار معتذرا عن تسميم الكلاب: "سأخصص أماكن إيواء لها بالجامعة" جابر نصار ومذيعة القناة
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم الدكتور جابر جاد نصار، رئيس جامعة القاهرة، اعتذاره تجاه الفيديو الذى تم تداوله عبر موقع "يوتيوب" بشأن قتل بعض الكلاب الضالة داخل حرم الجامعة بـ"السم"، موضحاً أن جامعة القاهرة مترامية الأطراف ولها أبواب عدة يدخل من خلالها الكثير من الكلاب والحيوانات الضالة التى تكاثرت بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة، الأمر الذى ترتب عليه شكاوى عدة من قبل الطلاب والطالبات.

وأضاف رئيس جامعة القاهرة خلال لقاء له عبر الأقمار الصناعية بفضائية "Extra news"، أنه ظهرت على هذه الكلاب شراسة شديدة، ما دفعنا للتواصل مع مديرة الطب البيطرى بمحافظة الجيزة، للتباحث ووضع حلول لذلك، وتابع: "لسوء الحظ أنى لم أكن موجودا فى ذلك اليوم بالجامعة لانشغالى بالندوة التثقيفية التى عقدتها القوات المسلحة، وتفاجأت بما قامت به إدارة الطب البيطرى من تسميم الكلاب رغم أنى كنت أتوقع أن يتم استخدام مصل يمنع السعار أو التعرض للطلاب أو إجراءات لتعقيمها، وتابع: أنا استغربت من هذه الطريقة ولكن هم قالوا لدينا قرار وزارى بهذا الأمر".

وشدد "نصار" على أنه غير راض عن هذه الطريقة تماماً، وسيتخذ إجراءات صارمة تجاه ما حدث بالإضافة لحماية الحيوانات الضالة والتعامل معها بأسلوب علمى ورحيم وتابع: "سنخصص أماكن لإيواء هذه الحيوانات داخل الجامعة.. وأنا سأتكفل بهذا الأمر.. أنا لم أطلب ذلك كما تردد وهذا أمر نرفضه تماماً ولا نقبل هذه القسوة".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو الشيماء

اضحك الصورة تطلع حلوة

لازم تسليط الضوء قبل التعديل الوزارى مش كده ولا ايه

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال توفيق

ثقافة القمامة

ثقافة القمامة والعيش مع الحيوانات المشردين والحشرات والقوارض الضارة ليس لها علاقة بالرحمة أو حقوق الحيوان .. إنما لها علاقة وثيقة بالتخلف وعشق القذارة

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو العُريف

برااااااااااااااوة عليك يا دكتوووووووووووور . .

لا . . بسم الله ما شاء الله عليك . . عرفت تتنصل من الموضوع بقمة الدبلوماسية . . وتلبسه للطب البيطري . . لأ وإيه حاتعمل للكلاب أماكن إيواء . . ( قال يعني الطلبة لاقيين أماكن ليهم في المدن الجامعية )

عدد الردود 0

بواسطة:

رودي

هش الوزارة

زي ما هشيت الكلاب

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيد

خلاص مش قادرين على الكلاب ابنوا لهم مساكن شعبية

عيبنا ان احنا نسيب المشكلة لما تتفاقم ثم نبتدى نبحث عن الحل ونشتكى ليه يا دكتور ما كرشتوش اول كلبة دخلت الجامعة وسمحتم لهم بالتكاثر على العموم مشكلة الكلاب الضالة مشكلة عامة والحكومة بتفكر ان فيه مشاكل اخرى لها الاولوية ربنا يعين

عدد الردود 0

بواسطة:

داليا

أضحك الصورة تطلع حلوة

يعنى هيخصصوا اماكن للكلاب داخل الجامعه ما شاء الله ..هو فيه اماكن للطلاب لما هيبقي فيه اماكن للكلاب متتعملوا مع الاشياء بواقعيه وبلاش ضحك علي الناس

عدد الردود 0

بواسطة:

Yehia

ملعون ابو كده

كل شوية يطلع شوية غجر يقولك حقوق الحيوان وجمعيات الرفق بالحيوان اقول لهم اسفوخس عليكم لأن الحيوانات الضالة في مصر بقت اهم من الإنسان حد يصدق اننا بقينا كده

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

ر

يعنى احنا نهتم بشوية كلاب ونصرف عليهم بدعوى حقوق الحيوان وهى الجامعة كانت مكان يوما ما لايواء الكلاب ومابنهتمش بالناس اللى عايشين فى المقابر والعشوائيات ونروح نهتم بالكلاب

عدد الردود 0

بواسطة:

نشات رشدي منصور / استراليا

الي. 2. و. 7.

للمرة. المليون. نقول. ". كل. من. يحب. اقتناء الكلاب. ان. يراعيها. لا. ان. يتركها. في. الشوارع. .. كما. ان. يتحمل مصاريف. رعايتها. والا. يبتعد. عن اقتنائها .. ان. العبث. بروح. الكلب. وأهدار دمه. عمل. لا يصدر. من انسان. سوي. وبتلك. الطريقة. تقل. اعداد الكلاب. التي. من المفروض. ان. يكون لها. ماوي. من قبل. مقتنيها. .. الا يكفينا. اطفال. ( ................) ونضيف. اليهم. الكلاب. والقطط. .

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

اغلب المعلقين بانتقاد الدكتور جابر احنا عارفين مين هم

احيي الدكتور جابر نصار الرجل المحب لوطنه الرجل الشجاع..اما من قام بتسميم الحيوانات فهو لافرق بينه وبين عقل الحيوان وكأنه لم يقرأ القرأن في صوره اهل الكهف ولم يسمع عن رجل سقي كلب يلهث من بئر بأن ملأ له حذاؤه فدخل الجنه ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء وكل دول العالم بتخصص اماكن للحيوانات الضاله حتي تركيا بها اكبر مكان للحيوانات الضاله ..اذا تصرفنا برحمه مع المخلوقات فأن الله سيرحمنا ..الرحمه ياعالم عشان ربنا يرحمنا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة