طوارئ فى لجنة الزراعة بالبرلمان بسبب أسعار الأسمدة وتطوير منظومة الرى

الجمعة، 10 فبراير 2017 09:24 ص
طوارئ فى لجنة الزراعة بالبرلمان بسبب أسعار الأسمدة وتطوير منظومة الرى هشام الشعينى، رئيس لجنة الزراعة بالبرلمان
كتب ـ هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعقد لجنة الزراعة والرى، الأسبوع المقبل عددا من الاجتماعات لمناقشة عدد من طلبات الإحاطة المحالة للجنة فى مختلف الموضوعات منها، ارتفاع أسعار الأسمدة، وتدهور وضع قطاع الثروة السمكية، وتطوير منظومة الرى، ومن المتوقع حضور وزيرى الزراعة والرى.

 

تناقش اللجنة فى أول اجتماع لها طلبات الإحاطة المقدمة من الأعضاء هشام الشعينى، ورائف تمراز، وأشرف عمارة، وتامر عبدالقادر، بشأن زيادة أسعار الأسمدة ونقص المعروض منها وسوء توزيعها فى الجمعيات الزراعية المختلفة، وكذلك تداول بعض الأصناف المغشوشة منها فى الأسواق وما له من تأثير سلبى على اقتصاديات الإنتاج الزراعى.

 

وتنظر اللجنة فى ثانى اجتماعاتها هذا الأسبوع طلبات الإحاطة المقدمة من الأعضاء هشام الشعينى، ومحمد العتمانى، وأحمد شكر أبو علم، ومحمد على عمر، وهالة أبو السعد، وأشرف عمارة، وأبو العباس فرحات، نادية هنرى، بشأن استراتيجية الحكومة فى النهوض بقطاع الثروة السمكية والعمل على حل مشكلات هذا القطاع بشأن منح تصاريح الصيد وحماية البحيرات من التلوث واستخدام مياه المصارف فى الاستزراع السمكى والإهمال الشديد فى تطوير البحيرات بصفة عامة وردم أجزاء من مساحتها.

 

وفى آخر اجتماعاتها هذا الأسبوع تناقش اللجنة، عدد من طلبات الإحاطة فى توفير المقننات المائية المطلوبة لزراعة أراضى مشروع المليون ونصف المليون فدان، بشأن استكمال إنشاء ترعة الرى القادمة من رشيد باتجاه البرلس، تبوير أراضى قرية الاتحاد بسبب انقطاع مياه الرى، بشأن مستقبل إدارة الموارد المائية فى مصر واستغلالها على الوجه الأمثل، والموافقة على تغطية ترعة بنى فيز لمسافة 250 مترا بجوار طريق أسيوط – سوهاج الزراعى، ونقص مياه الرى وترشيد استهلاكها، وعدم إدراج بعض مراكز محافظة البحيرة فى جدول زراعات الأرز هذا العام، خاصة مركزى حوش عيسى وأبو المطامير، ونقص المياه فى نهايات ترع مركز أولاد صقر، ونقص مياه محطة رى النقرة وعدم استطاعتها العمل بكامل طاقتها.

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة