وزير الدفاع الماليزى: "جيشنا مستعد للتحرك من أجل القدس"

عدد الردود 0

قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-:

((بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا ))...أعتقد أن مثل هذا الخبر يشرح معنى الحديث...

عدد الردود 0

جيش تحرير القدس

كل الدول الاسلاميه تكون هدفه جيش لتحرير القدس وفرض السلام علي المنطقه ونزع السلاح من دولتى البهود وفلسطين

عدد الردود 0

شد حيلك

شد حيلك

عدد الردود 0

اللهم ارزقنا عملا صالحا نستحق به نصرك

اللهم أمين

عدد الردود 0

بسم الله الرحمن الرحيم

((وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومونهم سوء العذاب )) أيه 167 من سورة الأعراف...يقول بعض المفسرين:هم العرب يسومون اليهود سوء العذاب إلى يوم القيامه.....فالصراع مع اليهود أيها الأحبه لن ينتهى وسيستمر إلى قيام الساعه فقضيتنا معهم قضيه ربانيه وأمر واقع لا مفر منه ولن تكون القدس أخر طموحاتهم وأطماعهم فهم يحلمون ويخططون لدولة إسرائيل العظمى من النيل إلى الفرات وسيكون لهم ذلك للأسف ...وسيمدهم الله عز وجل بالمال والبنين من شتى بقاع الأرض ويجتمع اليهود فى هذا المكان وسننغص عليهم حياتهم على مر الأجيال والسنين ولكننا لن نقضى عليهم الا فى أخر الزمان عند نزول المسيح عليه السلام وكلنا يعرف حديث الشجر والحجر الذى ينادى على المسلم حينها ويقول:يامسلم ياعبدالله خلفى يهودى تعالى فاقتله....ولكن هل معنى ذلك أن ننبطح ونسلم ونرفع الراية البيضاء لهؤلاء الشرذمه وننتظر السيد المسيح لينزل علينا من السماء ليخلصنا من ذلك الكابوس أو السرطان الذى انتشر فى جسد الأمه؟؟للحديث بقيه

عدد الردود 1

شكرا ماليزيا

شكرا لماليزيا حكومة وشعبا وجيشا ولا عزاء لجيوشنا العربية فهى مشغولة بالصراعات فيما بينها من المحيط الهامد الى الخليج النائم وسلملى على صفقات السلاح بالمليارات ياامة ضحكت من سباتها الامم ورحالله زعيمنا خالد الذكر جمال عبد الناصر ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة وغنى يا شعبان وسمعنا

عدد الردود 0

اكبر مثال واعظم صورة للمتاجرين بالاعلام وبالدين

من انت

عدد الردود 0

الاخ الفاضل الكريم صاحب تعليق شكرا ماليزيا: كيف تصدق هذاالهراء الاعلامى

نحن الان فى معركة مصيرية مستمرة فى مصر ضد الارهاب وعلى الفلسطينيين الدفاع عن بلدهم ضد الاحتلال--ولم يفعلوا-ولن يفعلوا-ونحن نساعدهم ولكننا لن نحارب حربهم والاخ الماليزى الذى يتكلم عن جيشه ليس مسئولا عن شىء

عدد الردود 0

الاندلس تضيع من جديد

من سوء حظ هذا الجيل ان شهد وعد بلفور الجديد وتأمر الغرب مع الكيان الصهيونى للمره الالف باءقامة الدوله اليهوديه وتسليم القدس لهم فى ظل تخاذل عربى واضح وتخليهم عن الدفاع عن القدس والمسجد الأقصى فى ظل صراعات العرب فيما بينهم نعم هناك عدو ظاهر وليس بخفى يساعد على هذا الضعف والتمزق العربى ألا وهى الدوله الفرسيه الجديده اءيران بتدخلاتها فى كل او معظم المشاكل والحروب التى تدور رحاها فى بقع كثيره من اراضى الدول العربيه لكن هذا ليس بسب قوة اءيران اكثر منه بسب ضعف الاءراده العربيه والاءسلاميه نعم اءيران هى الوجه الأخر والمساند للكيان الصهيونى بتمزيق وحدة صف العالم العربى والاءسلامى لا يغرنكم كلامات قادة اءيران المعسوله من الظاهره والمسمومه من باطنها جيلنا شاهد على كل هذا الضعف ومشارك فيه فاءن لم نتحرك بكل ماأوتبنا من قوة وبكل السبل الممكنه ستضيع منا فلسطين والقدس والقبلة الاولى للمسلمين اءلا الأبد كما كان حكام المسلمين فى عام 1498 ميلاديه وصراعاتهم وضعفهم وتكالهم وتحالفهم مع الغرب فى ذلك التاريخ سبب ضياع الاندلس التى كانت منارة العلم والتقدم والتى فتحها المسلمون الاوائل وكانت سبب تنوير وتعليم اوروبا كلها كانوا حكام المسلمون سبب فى ضياعها من المسلمين بسب الصراع على الحكم والسلطه والجرى وراء الغرب كما نحن الأن جميع حكامنا فى الدوله العربيه والاءسلاميه خانعون مذلولون لامريكا والدول الغربيه مطيعون لهم حتى ولو على حساب شعوبهم ودولهم حتى ولو على حساب فلسطين والقدس والمسجد الاقصى ياشعوب وحكام المسلمين لاتأخذكم صراعاتكم فيما بينكم والخوف على كراسيكم الزائله وتفرطوا فى قداسانا ومسجدنا الأقصى كما كان اسلافنا من حكام امثالكم بسب خوفهم على عروشهم وطاعتهم للغرب كانوا سببا فى ضياع الأندلس من بين ايد المسلمين هل ننتبه ام مازلتم لا تفهمون مدى خطورة الموقف الذى نحن جميعا فيهماذ سنقول لربنا غدا اءن ضاعت القدس وفلسطين منا ماذا سيكون موقفنا امام الاجيال القادمه والتاريخ الذى يوما ما سيذكر انه كان هناك جيل من الشعوب والحكام ضيعوا فلسطين من العرب كما نتذكر اليوم فى تاريخنا انه كان هناك جيل ضيع الاندلس من بين ايدينا ...

عدد الردود 0

70 سنه ...............كلام

منذ 70 سنه ونسمع كلام ان الجيوش في انتظار الاوامر للتحرك نحو القدس لتحريرها كله كلام في كلام والعلاقات مع الاحتلال الاسرائيلي تسير مهروله من كل الدول العربيه والاسلاميه وسيستمر الكلام والكلام فقط وكعرب ومسلمين ليس لدينا سوي الكلام