رغم أن ثورة 1952 حولت مصر بكافة أجهزتها ومؤسساتها من الملكية للديمقراطية، فلا توريث.. ولا ديكتاتورية.. ولا ميزة لأبناء الحكام.. إذ أن الصندوق هو من يختار إلا أن الوضع فى الزمالك "مقلوب.
حرب ولاية العهد مشتعلة فى الزمالك منذ الانتخابات الماضية، فرغم مرور أسبوعين لا يوجد اجتماعات ولا جلسات وكل ما يصل لنا لم يتعد مرحلة التراشق بالألفاظ.
لمتابعة التقرير عبر "سوبر كورة" اضغط على الرابط التالي..