مقالات الصحف.. علاء عريبى يطالب بسحب استثمارات وأموال العرب من أمريكا.. عماد الدين حسين: كلنا مجرمون فى حق القدس قبل ترامب ونتنياهو.. وعباس الطرابيلى يوضح الخاسر والرابح من لعبة على عبد الله صالح

الجمعة، 08 ديسمبر 2017 10:00 ص
مقالات الصحف.. علاء عريبى يطالب بسحب استثمارات وأموال العرب من أمريكا.. عماد الدين حسين: كلنا مجرمون فى حق القدس قبل ترامب ونتنياهو.. وعباس الطرابيلى يوضح الخاسر والرابح من لعبة على عبد الله صالح مقالات الكتاب
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحدثت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الجمعة عن انحياز الرئيس الأمريكى ترامب لإسرائيل، وإعلان القدس عاصمة لها، ومعه نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.

 

كما سلطت بعض المقالات الضوء على اغتيال الرئيس اليمنى السابق على عبد الله صالح، وتناولت حياته وتاريخيه الملىء بالاشتراك فى كل الانقلابات اليمنية، واعتماده على ضرب هذا بذاك، وموقفه من احتلال صدام حسين للكويت.

 

الأهرام

فاروق جويدة يكتب: رجال الأعمال.. مالهم وما عليهم

قال الكاتب إن هناك حلقات مفقودة تعكر صفو العلاقة بين الدولة المصرية ورجال الأعمال المصريين أولها أن الدولة لا تستطيع أن تقدم لهم ما قدمته عهود سابقة من النهب والتحايل والاستيلاء على مال الشعب الممتدة منذ سنوات طويلة بين علاقة الحكومات ورجال الأعمال حتى رحيل النظام فى 2011، فكانت الحكومات تتصرف مع رجال الأعمال بمنطق البيع والشراء، ما تسبب فى اقتسام موارد الدولة المصرية وأصولها، وأمام هذه العلاقة الباردة انسحب رجال الأعمال بعيدا عن مشروعات الحكومة خاصة بعد ظهور الجيش الأكثر حسما وشفافية وسرعة فى الإنجاز لتنفيذ المشروعات الكبرى.

 

المصرى اليوم

نيوتن: توقيت القرار

يؤكد الكاتب أن ترامب لم يجد توقيتا أفضل منذ لك لتفعيل انحياز دولته لإسرائيل، وإعلان القدس عاصمة لإسرائيل، ومعه نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، فى ظل الموقف العربى الذى هو فى أسوأ حالته وقدراته شبه منعدمة على رد الفعل.

 


 

عباس الطرابيلى: الخاسر والرابح من لعبة صالح

تحدث الكاتب فى مقاله عن حياة على عبد الله صالح، قائلًا إنه اشترك فى كل الانقلابات اليمنية، واعتمد على ضرب هذا بذاك، وكان معروفاً أنه يلعب على كل الحبال، ويلهث وراء الصفقة الأكثر ربحاً، لذلك وقف مع صدام حسين فى جريمته باحتلال الكويت، وخسر الدعم العربى بهذا الموقف، لكن بمجرد أن تم تحرير الكويت من جريمة صدام حسين، لا أحد يعرف على وجه اليقين كيف نجح على عبد الله صالح فى الاعتذار للكويت، وعاد من جديد إلى لعبة التوازنات وعاد للصف الكويتى، مع الشرعية، وفى النهاية وجد الثعبان على صالح من يلدغه وينجح فى القضاء عليه قبل مضى 24 ساعة على انقلابه عليهم، فهل طاب حكم اليمن للحوثيين وحلفائهم فى طهران؟ لا أظن، ترى من يدرس كل ما جرى للثعبان على عبد الله صالح ومن يتعلم؟!.

 

طارق الشناوى: مهرجان دبى السينمائى وتكريم مستحق

تحدث الكاتب عن مهرجان دبى السينمائى، قائلاً: "لأول مرة يتم تكريم كاتب بجائزة الإنجاز، التى كثيرا ما تذهب لنجم عالمى أو عربى، إلا أن وحيد حامد بين كُتاب الدراما العرب هو أيضا وحيد فى إنجازه الفنى".

 

 

حمدى رزق

حمدى رزق: البيت لنا والقدس لنا

عبر الكاتب عن تضامنه مع القدس مختصرًا مقاله فى قصيدة "زهرة المدائن -  كلمات وألحان الأخوين الرحبانى، وغناء فيروز".

 

الوفد


 

مجدى سرحان: وانتهى عصر التسوية السلمية

يؤكد الكاتب أن "ترامب" طوى صفحة أوهام لهاثنا وراء حلول سلمية مستحيلة نريد منها أن تحفظ لنا ما بقى من عزة أو كرامة أو شرف الحفاظ على هويتنا ومقدساتنا المنتهكة السليبة، بعد إعلانه القدس عاصمة لإسرائيل، معقبًا: "لا يحدثنا أحد بعد اليوم عن تسوية سلمية.. أو شرعية دولية.. أو دور أمريكى فيما يسمى بعملية السلام التى هى ليست فى حقيقتها إلا لعبة العصى والجزرة التى يسحبوننا بها الى طريق لا ينتهى من المساومات والتنازلات والخدع والأكاذيب".

علاء عريبى: القدس والاستثمارات العربية بأمريكا

طالب الكاتب الحكام العرب بالرد على قرار ترامب وإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل، بأن يتخذوا قرارات عقابية بتجميد صفقات السلاح، والاتفاقيات المالية والاقتصادية، وسحب السفراء، وإغلاق السفارات الأمريكية، وفتح المجال العسكرى والإقتصادى والسياسى لروسيا والصين وكوريا، بجانب سحب الأموال العربية من الاقتصاد الأمريكى.

 

عباس الطرابيلى: وعادت بيانات الشجب والتنديد!

استنكر الكاتب قرار ترامب وإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل، قائلًا: "هنا لم يعد أمامنا إلا إصدار بيانات الشجب والتنديد.. الذى لم يعد العرب يملكون إلا هو أسلوباً للرد، وأمريكا تعلم تماماً أنه مهما طالت عمليات الشجب والتنديد فإنها سوف تخمد سريعاً، لأن الوقت الحالى هو أفضل وقت لكي يتخذ أعداء قضية فلسطين ما يرونه من قرارات، وهم يعلمون تماماً أن العرب لم يعدوا يمتلكون إلا هذا الأسلوب".

 

الوطن

 

عماد الدين أديب: قرار "ترامب" حول القدس دعوة لحرب دينية فى سيناء

يرى الكاتب قرار الرئيس دونالد ترامب بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس المحتلة، ضربة قاصمة إلى مستقبل سيناء وسلامتها واستقرارها، لأنه هذا القرار يعطى بطاقة دعوة مفتوحة لحركات الإرهاب التكفيرى من السنة إلى الشيعة فى المنطقة لممارسة العنف فى المنطقة وإشعالها تحت شعار "الجهاد من أجل القدس"، وبالتالى - حسب هؤلاء - يصبح الجهاد واجباً ضد الأنظمة المعتدلة التى لا تقاتل ضد إسرائيل.

 

خالد منتصر: الموت ليس بسبب السن لكن بسبب النسيان

يؤكد الكاتب أن الموت ليس بسبب السن لكن بسبب النسيان، مستعرضًا رسالة: "ماركيز" التى يقول فيها: "الناس كم يخطئون لو اعتقدوا أنهم لن يكونوا عشاقاً متى شاخوا، فهم لا يدرون أنهم يشيخون إذا توقفوا عن العشق.. وللطفل سوف أعطى الأجنحة، لكننى سأدعه يتعلّم التحليق وحده، وللكهول سأعلّمهم أن الموت لا يأتى بسبب السنّ بل بفعل النسيان".

ماركيز

الأخبار

جلال دويدار: قرار أهوج.. خطره جسيم

وصف الكاتب اعتراف ترامب بمدينة القدس عاصمة للدولة اليهودية بـ"القرار الأهوج المجنون"، لأنه فرصة أمام المتطرفين المتربصين لاستغلاله فى تجنيد الانصار وارتكاب المزيد من أعمال الإرهاب والعنف وهو ما سوف ينشر القلاقل وعدم الاستقرار والأمن فى كل أنحاء العالم بما فيها أمريكا.

جلال عارف: إنها القدس يا.. ترامب

يرى الكاتب أن اعتراف ترامب بمدينة القدس عاصمة لإسرائيل، خطوة حمقاء سيكون لها تداعيات خطيرة، قائلًا: "أيا كانت الدوافع التى قادت ترامب لاتخاذ هذا القرار الخطير، فإن عليه أن يتحمل مسئولية تحول بلاده إلي شريك كامل لإسرائيل فى اغتصاب القدس العربية.. بكل ما يعنيه ذلك من نتائج قد يكون الغرور أو الجهل بالتاريخ قد أعماه عن رؤيتها".

 

الشروق


عماد الدين حسين: هؤلاء هم المجرمون فى حق القدس

يرى الكاتب أن المتهمين الحقيقيين فى كارثة قرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، بجانب صاحب القرار دونالد ترامب كثيرون، وعلى رأسهم إيران، وغالبية الحكام العرب، ليس الحاليون فحسب، بل عدد كبير من الحكام السابقين، مختتمًا مقاله بالقول: "إذا وللأسف فكلنا مجرمون فى حق القدس قبل ترامب ونتنياهو!. وفى هذه اللحظة تلح على ذهنى كثيرا قصيدة الشاعر العراقى الكبير مظفر النواب القدس عروس عروبتكم".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة