صور.. الطبيعة تنتقم من أمريكا والحرائق تلتهم الأخضر واليابس فى كاليفورنيا

عدد الردود 0

ده اقل القليل من الانذار

اقسم بالله اذا مس الصهاينه المسجد الاقصى بسؤ ليكون ذلك نهايه اسرائيل وامريكا ان لم تكن نهاية العالم باسره فلا يعلم قدر المسجد الا الله وكبار العلماء الراسخون فى العلم

عدد الردود 0

أكيد الطبيعة هتاكلهم

وأدينا قاعدين

عدد الردود 0

اللهم لا شماتة بس يارب ترامب ميفكرش يسكن النازحين دول عندنا فى سيناء زى ماهو عاوز يسكن الفلسطنيين

ها يا سى ترامب هتعمل اية فى غضب ربنا--رضيت سيدك النتن ياهو--اشرب بقى يا ريس على أد ما تقدر--ايامكم الجاية طين واسود من قرن الخروب --وورونا بقى هتسدوا ازاى هذة الحمم الاتية لكم من عند االذى لا يغفل ولا ينام--ودى أول القصيدة --وما أحلاها والتقيل جاى بس مش ورا--من أدام--وكل يوم من دة--اللهم انزل عليهم جام غضبك وأريهم أين الحق ليتبعوة--اصحاب حقوق الانسان--زى ما قال وزير خارجيتهم انهم اعطوا الحق لاصحابة--وان شاء الله ربنا هيخلص لاصحاب الحقوق الاصليين حقوقهم--انتظروا انتقام الرحمن من عبادة الظالمين

عدد الردود 0

كفاية تخلف !

للبيت رب يحمية طبعا ، لكن كفاية تواكل ،،، احنا بقي عملنا اية

عدد الردود 0

اسباب انتقام الطبيعة من امريكا

قرار امريكا بنقل السفارة قد يكون اهم سبب للحرائق و لكن ماذا فعلت اندونيسيا المسلمة لتستحق ثورة بركان مدمر على ارضها و ماذا فعلت مصر لتستحق جفاف النيل هناك اشياء لم نفهمها بعد

عدد الردود 0

النيل لم ولن يجف يا وليد !

واضح انك اخوانى الميول والتفكير ، وتفرح وتتمنى الخراب وتكرر أقوال وأفكار إخوان الشيطان المغيبين ، ، لو النيل جف لن تجد ربع ما تضعه فى كرشك بدون تعب ، هل أخذت التموين المجانى وهل تأخذ الخبز المجانى كل يوم ، رغيف أبو شلن ، وهل تأخذ كهرباء وغاز ومياه مدعمة ، شرائح الغلابة ، أم أنك من القطط المتطفلة التى تكسب من الهواء ، وتاكل فى قتة محلولة ، هكذا انتم يا اخوان الشيطان ! أنا هارشك من زمان يا وليد ، تعليقاتك خبيثة !

عدد الردود 0

لا حضارات تدوم للأبد !

حقيقة معروفة ، ولكن متى ستفنى امريكا ، لا أحد يعلم ، وهل ستفنى بفعل الطبيعة أم بسبب الحروب لا أحد يعلم ، ومتى ستفنى امريكا أيضا لا أحد يعلم ، عن نفسى اتوقع فناء امريكا أن آجلا أو عاجلا ، ويجب أن نأخذ من الأسباب ما نحمى وندافع به عن أنفسنا ، لأننا كمصر والعرب ومسلمون مستهدفون ، ويسير الغرب فى هذا الطريق بصبر واصرار وتانى ، حيث يدمروننا وبايدينا وبدون أى خسائر منهم أى من الغرب ، بأن يشعلون الفتن الطائفية بين الدول وبعضها ، وبين أبناء الوطن الواحد ، وبين اتباع الدين الواحد ، تنبهوا يا أبناء مصر ، ويا أبناء العرب ، ويا من انتم أو كنتم مسلمون يوما ما !