تحتفل الكنيستان الأرثوذكسية والإنجيلية بعيد الميلاد المجيد فى السابع من يناير كل عام، وفقًا للتقويم الشرقى، وهناك بعض الفروق فى احتفالات كلا منهما، و"اليوم السابع" يوضح تلك الفروق فى 6 معلومات:
1- يترأس البابا تواضروس قداس عيد الميلاد المجيد ليلة السابع من يناير بالكاتدرائية كل عام إلا إنه يصلى هذا العام بكاتدرائية العاصمة الإدارية.
2- فى الكنيسة الإنجيلية تسمى احتفالات العيد باجتماع الصلاة فليس هناك قداس فى الطائفة الإنجيلية ويحضره القس الدكتور أندريه زكى رئيس الطائفة والقيادات بكنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية أو كنيسة مصر الجديدة الإنجيلية.
3- فى قداس الأرثوذكس يصلى باللحن القبطي الفرايحي وتقرأ الأناجيل أمام هيكل الكنيسة بمشاركة أساقفة وكهنة وشمامسة.
4- فى احتفالات الأنجيليين يعظ القس الدكتور أندريه زكى ويقدم لشعبه رسالة العيد وتعم أجواء الفرح بالترانيم وترفع الصلوات من القساوسة وشعب الكنيسة.
5- لا تستخدم الكنيسة القبطية الآلات الموسيقية فى الليتورجيا أى العبادة والصلوات وتكتفى بالدفوف التي تستخدم فى زفة الشمامسة وتعتمد على أصوات الحنجرة البشرية.
6- تستخدم الكنيسة الإنجيلية الآلات الموسيقية فى الترانيم التى تقدمها فى الأعياد والمناسبات فليس هناك ما يٌحرم ذلك لديهم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة