تناولت الصحف المصرية صباح اليوم الإثنين، عددا من الأخبار المحلية والعالمية التى تشغل الرأى العام، والتى يأتى على رأسها، لـ "الأهرام": خطة مصرية ــ تونسية ــ جزائرية لحل الأزمة الليبية، 26.8% تراجعا فى وفيات حوادث الطرق، خبير إيطالى، لـ"الأخبار": بحيرة المنزلة.. تستعيد شبابها، مشروع أنفاق قناة السويس فى انتظار الافتتاح، لـ "المصرى اليوم": "النواب" يوافق مبدئياً على "التأمين الصحى الشامل"، الحكومة تبدأ تنمية الصعيدفى يناير بقرض 500 مليون دولار، لـ "الشروق": لا تغييرات على العملية السياسية فى ليبيا بعد انتهاء "الصخيرات".
ووجه عبد العال، التحية للأزهر الشريف والكنيسة، على موقفهما الوطنى، برفض استقبال مندوب الرئيس الأمريكى، تضامناً مع القضية الفلسطينية، كما وصجه التحية للقيادة المصرية على موقفها الداعم للشعب الفلسطينى.
قال المستشار عمر مروان وزير شئون مجلس النواب فى حورا خاص لجريدة "اليوم السابع"، إن إجراءات الانتخابات الرئاسية المقبلة بمواعيد محددة وفقاً لما نص عليه الدستور، حيث يجب أن تبدأ فى 2 فبراير أو ما قبله، بعام 2018 ، وسيتم الإعلان عن اسم الرئيس المنتخب يوم 3 مايو المقبل من نفس العام.
وأكد مروان، "مصر مفيهاش اعتقال ولا اختفاء قسرى"، وهذه مصطلحات يستخدمها أعداء البلد للإساءة ولا ينبغى أن نرددها.
وأوضح وزير شئون مجلس النواب، أن مشروع قانون "الجريمة الإلكترونية" المطروح يبيح مراقبة الحسابات بعد الحصول على إذن قضائى والقاعدة فيه "لا جريمة.. لا مراقبة".
وأضاف مروان، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، قد حسم ما يتردد حول تعديل بعض المواد فى الدستور منذ فترة، وأنهى الجدل تماماً حول هذا الأمر، مضيفاً أن قانون الإدارة المحلية سوف يتم إصداره خلال دور الانعقاد الحالى لمجلس النواب.
- وزير الداخلية يوافق على عودة الجماهير للدورى فى الدور الثانى
- القاهرة وروما تتجاوزان قضية جوليو ريجينى
- الصحة تواجه أزمة "البنسلين" بضخ 200 ألف علبة كل 48 ساعة
- وزير التضامن: زيادة دعم الغذاء لـ 85 مليار جنيه والدعم النقدى لـ 17 مليار
توافق وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر على خطة، للتحرك على المستوى الثلاثى بالمرحلة المقبلة وآلياتها، لدعم خطة الأمم المتحدة للتسوية فى ليبيا، ومشاركتها مع الأطراف الليبية المعنية، لإنجاز الاستحقاقات الدستورية والانتخابية فى أقرب وقت، بما يضمن أمن واستقرار ليبيا والمنطقة. جاء ذلك خلال الاجتماع التنسيقى الرابع لوزراء خارجية تونس ومصر والجزائر، الذى ركز على آفاق الحل السياسى الشامل، ومتابعة المبادئ التى تم اعتمادها فى «إعلان تونس» للتسوية السياسية الشاملة فى ليبيا، الموقع فى 20 فبراير الماضى، والاجتماعات التى أعقبته فى كل من الجزائر ونيويورك والقاهرة.
كشف الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء برئاسة اللواء أبوبكر الجندى عن تراجع عدد حالات الوفاة نتيجة حوادث الطرق بنسبة 26.8% خلال النصف الأول من العام الحالي. وأوضح تقرير حوادث السيارات والقطارات فى النصف الأول من العام أن عدد الوفيات بلغ 1929 متوفى فى النصف الأول من عام 2017، مقابل 2636 متوفى فى نفس الفترة من عام 2016.
وأشار التقرير إلى أن عدد المصابين سجل 7217 مصابا فى النصف الأول من العام الحالي، مقابل 8865 مصابا فى نفس الفترة من عام 2016 بانخفاض بلغت نسبته 18.6%. وأضاف التقرير أن إجمالى عدد حوادث السيارات على جميع الطرق بلغ نحو 5836 حادثا فى النصف الأول عام 2017 مقابل 7101 حادث فى نفس الفترة من عام 2016 بانخفاض نسبته 17.8% نتج عنها 1929 متوفى ،7217 مصابا، 9006 مركبات تالفة. وجاء العنصر البشرى السبب الرئيسى لحوادث السيارات بنسبة قدرها 78.9%، يليه الحالة الفنية للمركبة بنسبة قدرها 13.8% يليه العنصر الخارجي، حالة الجو، والإنارة، بنسبة 5.6% فى النصف الأول من عام 2017.
- مصر تتوج بالمراكز الأولى فى بطولة العالم للإسكواش
- مجلس الأمن يناقش قرار مصرى بشأن القدس
- "منازعات الاستثمار" تتصالح مع مستثمر سعودى.. وتوفر 937 مليون دولار
- وفد وزارى عربى لمواجهة قرار "ترامب"
انطلق مشروع تطهير بحيرة المنزلة بداية العام الحالى.. تشارك فيههيئة حماية الشواطئ، وهيئة الثروة السمكية ووزارات الإسكان والصناعة والزراعة والبيئة تحت تحت إشراف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، تعمل فى مشروع لا تطهير اكثر من 45 كراكة تابعة لهذه الجهات، وقد تزامنت عمليات إزالة التعديات على البحيرة والتى شملت إزالة الحوش والسدود التى أقيمت لعمليات الصيد غير الشرعى ومخازن مافيا اصطياد الزريعة وأوكار الخارجين عن القانون مع الكراكات التى تنفذ خطة تطهير الملوثات على تفريغ قاع البحيرة منها فقط بل بدأ تهيئة الثروة السمكية وحماية الشواطئ فى تنفيذ مشروع النوات الشعاعية وهو حفر قناتين من بداية البوغازين اللذين يربطان البحيرة بالبحر المتوسط بطول 6 كليو متراتوعرض خمسة أمتار تمتدان داخل البحيرة لإدخال أكبر كمية من مياه البحر لعمق البحيرة وتحريك المياه الراكدة مما يساعد فى تحريك كتل الملوثات الكامنة فى لقاع وتطهيرها.
كما تقرر مد بوغاز جديد بجوار البوغازين الموجودين بمد خط أنابيب من البحر إلى البحيرة، بطول 3 كيلو مترات، والذى يعتبر الأول من نوعه، لضخ أكبر كمية من المياه لإتمام عملية التطهير بالبحيرة، وتم اللجوء إلى هذه الطريقة الجديدة، لعدم اللجوء لكسر الطريق الساحلى الدولى الذى يمر بين البحر والبحيرة وبناء كوبرى فوق منطقة البوغاز الجديد، لتوفير النفقات أيضاً، كما تقرر البدء فى إنشاء طريق دائرى حول مسطح البحيرة بطول 75 كيلو متراً وعرض 30 متراً لتكوين حرم للبحيرة ومنع وصول التعديات إليها مرة أخرىبعد أن تم إزالتها.
انتهت أعمال الحفر فى النفق الجنوبى أسفل قناة السويس بالإسماعيلية، بينما تجرى حالياً أعمال حفر بسيطة بالنفق الشمالى، والتى تنتهى خلال أيام اتبدأ بعدها التجهيزات الخاصة بالنية الأساسية من إنارة وكهرباء، ومن المقرر أن يقوم الرئيس عبد الفتاح السيسى، بزيارة لتفقد المشروع خلال الفترة المقبلة.
يجرى بمشروع الأنفاق أعمال التشطيبات داخل جسم النفق، وبدء تجهيز أعمال الردم والرصف، والتى تستغرق 6 أ شهر من الآن، ومن المتوقع أن تخرج الماكينة الخاصة بالنفق الثانى نهاية يناير المقبل عام 2018، وتم إنشاء 4 بيارات للصرف والتهوية، منها 2 بيارة غرب القناة القديمة، و 2 شرق قناة السويس الجديدة.
- إسرائيل تعارض المشروع المصرى بمجلس الأمن لإلغاء القرار الأمريكى
- "الأخبار" تنشر التحويلات المرورية لمحطتى مترو "الكيتك ات" و"السودان"
- 65% نسبة الإشغالات بشرم.. و 80% لمنتجعات سيوة.. و50% بالبحر الأحمر
- حفتر يعلن نهاية الاتفاق السياسى فى ليبيا
وافق مجلس النواب من حيث المبدأ على قانون التأمين الصحى، المقدم من الحكومة و 4 مشروعات أخرى فى نفس الموضوع قدمها النواب.
وقال الدكتور على عبد العال رئيس "النواب" خلال الجلسة العامة، أمس، إن المشروع يقوم على مبدأ فصل التمويل عن تقديم الخدمة الطبية، والتكافل الاجتماعى، وإن الدولة تتحمل التكلفة من غير القادرين، ما سيترتب عليه الارتقاء بمستوى الخدمات الطبية.
وأضاف أن مشروع القانون يعد مظلة تضم جميع المصريين، حيث يتم تقديم الرعاية العلاجية لهم وذلك من خلال 3 هيئات الأولى متعلقة بشئون التمويل، والثانية تعنى بتقديم الرعاية الصحية المباشرة أو عبر الجهات التى تتعاقد معها أو من خلال شهادة الاعتماد، والهيئة الثالثة تعنى بالرقابة على جودة الخدمة، مشيراً إلى أنه تم مراعاة أخذ رأى الجهات المعنية بمجال تطبيق مشروع القانون، فى ضوء الدستور ومنها البنك المركزى،ومجلس القضاء الأعلى.
قررت الحكومة البدء فى مشروع "قرض البنك الدولى"، لتنمية الصعيد، وقيمته 500 مليون دولار، خلال اجتماعها أمس، برئاسة المهندس مصطفى مدبولى، وزير الإسكان، والقائم بأعمال رئيس مجلس الوزراء.
وعقد مدبولى، اجتماعاً لبحث المشروعات الممولة من البنك الدولى، فى محافظتى قنا وسوقهاج، بحضور الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط، والمهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة، والدكتور هشام الشريف وزير التنمية المحلية.
وقالت وزيرة التخطيط، بمؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء، أن المشروع يبدأ تنفيذه فى المرحلة الأولى من يناير المقبل، وتم تشكيل اللجنة التنسيقية لمشروع قرض الصعيد، بقيمة 500 مليون دولار.
- "صبحى" يشهد المرحلة الرئيسية لـ "بدر 2017" بالذخيرة الحية
- "خماسية تاريخية" لبطل إسبانيا فى 2017.. و"الملكى" يبتعد فى صدارة الأندية بـ 24 بطولة
- "عبد الغفار": فعالية "البالطو الأبيض" تقليد رائع لغرس قيم ومعانى مهنة الطب.. وأتابع تطور الجامعة من أول يوم
- تحقيق الاكتفاء الذاتى من المنتجات البترولية 2022
أكد المتحدث الرسمى لوزارة الصحة خالد مجاهد، سلامة جميع نتائج المحاليل الطبية التى تم سحبها من شركة النصر ومطابقة للمواصفات، بعد تلقى شكوى بإصابة 19 مريضا فى مستشفى الكهرباء بحساسية، 14 منهم فى قسم الكلى، و5 مرضى فى القسم الداخلى.
وقال مجاهد فى تصريحات لـ«الشروق»، إن مستشفى الكهرباء تقدم بشكوى رسمية إلى المركز المصرى لليقظة الصيدلية، التابع لوزارة الصحة؛ بظهور أعراض جانبية على بعض المرضى، نتيجة تناولهم محاليل الملح ومحلول «رينجر»، الوارد من شركة النصر للكيماويات الدوائية. وأضاف أن إنتاج المحاليل الوريدية الشهرى فى مصر يتعدى 9 ملايين زجاجة شهريا، فى حين يصل الاحتياج الشهرى من المحاليل الوريدية إلى 8.2 مليون زجاجة، وبالتالى تكفى المحاليل المتوفرة فى المستشفيات التابعة لوزارة الصحة لمدة شهر إضافى، كما ترصد الإدارة المركزية لشئون الصيدلة أى مشكلات تخص أرصدة المحاليل سواء فى المستشفيات أو فى الأسواق. وأشار مجاهد إلى أن الإدارة العامة للتفتيش الصيدلى تتابع أيضا فواتير البيع من المصانع والموزعين، لتتبع أماكن البيع وإحكام الرقابة، والتنسيق مع مباحث التموين لعمل حملات تفتيشية على الأماكن غير المرخصة.وقال مدير إدارة التفتيش الصيدلى مصطفى السيد، إن المحاليل الوريدية الخاصة بشركة النصر تم تحليلها فى معامل الشركة المعتمدة من وزارة الصحة؛ وجاءت نتائجها مطابقة للمواصفات، إلا أن الوزارة أرسلت عينات أخرى إلى الهيئة القومية للبحوث الدوائية للتأكد من النتائج، التى لم تظهر حتى الآن.وأضاف السيد، لـ«الشروق»، أن الوزارة لم تتلق شكاوى من محاليل شركة النصر، التى تنتج 2,5 مليون عبوة شهريا، وأن هذه الشكوى هى الأولى من نوعها، لافتا إلى أن التشغيلة المذكورة فى شكوى مستشفى الكهرباء موزعة على جميع المستشفيات.
من جانبه، طالب مدير المركز المصرى للحق فى الدواء محمود فؤاد، وزارة الصحة بإصدار بيان رسمى يوضح حقيقة الأمر، مؤكدا أن مركز اليقظة الدوائية التابع لوزارة الصحة زار مستشفى الكهرباء، وكتب فى تقريره الأول ــ الذى نشرته وسائل إعلام ــ عن وجود شبهة فساد فى التصنيع، وفساد 6 ملايين عبوة. وتابع فؤاد: «وزارة الصحة تؤكد أن المحاليل الوريدية سليمة ومطابقة للمواصفات، وأن أى حديث آخر هو ضرب لصناعة وطنية، لكنها المرة الأولى منذ 12 عاما التى يزور فيها مركز اليقظة الدوائية مستشفى، بعد إصابة 19 مريضا بحساسية، بينما لم يفعل ذلك فى واقعة بنى سويف فى 2015، حينما تسببت المحاليل الطبية فى قتل 7 أطفال، مطالبا الوزارة بتفسير هذه الأمر. واستكمل: «مهمة مركز اليقظة الدوائية فقط تنفيذ برامج اليقظة الدوائية، وفق الأعراف والنظم الدولية، وهو الوحيد فى مصر الذى يحكم بمدى مطابقة أى مستحضر للمواصفات».
قال أمبرتو بروفاتسيو، الخبير الإيطالى المتخصص فى الشأن الليبى لدى كلية «دفاع الناتو» فى العاصمه روما، إن انتهاء المدة القانونية لاتفاق «الصخيرات» الليبى، اليوم، لن تسفر عن أى تغييرات فيما يخص العملية السياسية فى ليبيا، موضحا أن الحل المتفق عليه حتى الآن هو إجراء انتخابات رئاسية العام المقبل وأن يظل الاتفاق هو المرجع الرئيسى حتى بعد انتهاء مدتة القانونية. واليوم، انتهت المدة القانونية لاتفاق «الصخيرات» الذى جرى توقيعه فى المغرب 17 ديسمبر 2015 تحت رعاية الأمم المتحدة وأعطى الشرعية لحكومة الوفاق الوطنى برئاسة فايز السراج. وخلال العامين الماضيين، خضع اتفاق الصخيرات لتعديلات عدة خلال جلسات حوار بين الأطراف الليبية فى تونس ولكنها تعثرت بعد جولتين من المفاوضات على الرغم من إحراز بعض التقدم، حيث شكلت المادة الثامنة (المتعلقة بالمناصب العسكرية) حجر العثرة.
وأوضح بروفاتسيو، فى تصريحات لـ«الشروق»، أنه «فى حالة عدم التوصل لاتفاق بشأن تعديل اتفاق الصخيرات، سيظل الأخير أيضا حلا مؤقتا حتى إجراء الانتخابات الرئاسية»، مشيرا إلى أنه «هناك توافق حتى الآن أن يظل اتفاق الصخيرات هو المرجع الرئيسى حتى بعد 17 ديسمبر». وأضاف الخبير الإيطالى: «لا أعتقد أن شيئا سيتغير بالنسبة لحكومة الوفاق الوطنى بقيادة فايز السراج، لأن الأخير يعتمد بشكل رئيسى على شركائه الدوليين الذين منحوه الثقة حتى بعد 17 ديسمبر»، مؤكدا أنه بدون موافقة مجلس النواب الليبى، فإن الاتفاق السياسى لن يدخل حيز النفاذ.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة