يكشف المهندس محمود طاهر رئيس مجلس إدارة النادى الأهلى، والمرشح على المنصب ذاته فى الانتخابات المقبلة المقرر لها الـ30 من نوفمبر الجارى، النقاب عن الموقع الجغرافى لاستاد الحلم الأهلاوى فى مؤتمر صحفي أحد يومى 20 أو 21 نوفمبر، للإعلان عن الخطوات الفعلية لبدء تنفيذ إستاد الأهلى الحلم الذى طالما حلمت به جماهير القلعة الحمراء.
ومن المنتظر أن يكشف طاهر النقاب عن كافة التفاصيل المتعلقة بالاستاد من حيث موقعه الجغرافى، وكذلك مساحته الكلية، وطاقته الاستيعابية، والشركة التى ستقوم بتنفيذه وإنشائه، بالإضافة إلى التكاليف المالية وطرق التمويل.
وتحلم جماهير القلعة الحمراء –منذ سنوات- بتواجد إستاد خاص بها أسوة بالأندية العالمية، لاسيما أن الأهلى لا يقل عن أى ناد فى العالم، وهو العالم الذى أصبح على بعد خطوات من التنفيذ.
وتضم القائمة الانتخابية لرئيس الأهلى الحالى كل من طاهر رئيساً ومصطفى مراد فهمى نائباً، وكامل زاهر أميناً للصندوق، وحمدى الكنيسى وهانى سرى الدين وإيهاب ماضى وخالد حبيب ومحمد جمال هليل ومحمد يحيى للعضوية فوق السن، والثلاثى مروان هشام وشيرين منصور وأحمد مصطفى للعضوية تحت السن.
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
ما فائدة استاد عالمي وتلقي فيه الهزيمه
الجماهير لا يعنيها الاستاد ولكن يعنيها الفريق يا محمود يا طاهر وتصريحك هذا معروف انه دعاية انتخابيه وبلاش تضحك علي الناس الناس كلها كشفتك وكشفت مجلس العار الي انت رئيسه .... ارحل غير مأسوفا عليك واترك النادي لأبناءه يديروه
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
إداري متميز .. لكن عيبه الوحيد . ضعفه الشديد أمام الألتراس . لانعرف السبب !!
التردد والتودد والضعف أمام الألتراس الأمر الذي يشجعهم على الإنفلات والتجاوز .. فإذا تعقدت الأمور .. استدعى الشرطة !!!!!!!!! .. هو يعلم أن ذلك بالضبط هو مايريده الألتراس ليسقط الضحايا وتبدأ ولولة وصرخات ألتراس خيرت الشاطر ويتحقق بالتالي هدف الجماعة الإرهابية .. إداري متميز .. لكن تنقصه الشجاعة والحزم .. لم يفكر في كلمة واحدة تعالج الجراح بين الأهلي والمصري .. لم يجروء مطلقا على القول ان هناك شهداء سقطوا من جمهور الأهلي وأن هناك أيضا شهداء سقطوا من أهالي بورسعيد وعند دفنهم تعرض المشيعون لاطلاق النار ليسقط المزيد من الشهداء .. كان بإمكانه أن يقول بشجاعة أن الموضوع ليس مباراة كرة .. الموضوع مؤامرة كبرى وخطيرة لإيجاد شرخ عميق بين بورسعيد ومدن القناة وبين باقي الوطن الغالي .. هل نسينا الذين رفعوا أيامها البالونات الكبرى المكتوب عليها SOS أي النجدة أمام السفن الدولية .. نعم مؤامرة كبرى ولو كان البطل المايسترو صالح سليم لقام باللعب في بورسعيد بعد ذكرى الأربعين للشهداء وترك الأمر للقضاء وعدم السماح للارهابيين بتحقيق هدفهم الذي نجحوا فيه الى اليوم بسبب الضعف الشديد للاستاذ محمود طاهر الذي فضل محاباة الألتراس على حساب مصر .. نعم إداري ممتاز .. لكن القيادة شيئ آخر ...
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
فى الحلم
ممدوح عباس الاهلى٠٠ رجل اعمال ناجح ادارى فاشل بالثلث ضعيف الشخصيه وضيع مبادئ الاهلى