علماء آثار إسرائيليون يعثرون على أشلاء امرأة فرعونية بالقرب من إيلات

الإثنين، 06 نوفمبر 2017 03:46 م
علماء آثار إسرائيليون يعثرون على أشلاء امرأة فرعونية بالقرب من إيلات أشلاء مرأة فرعونية بإيلات
كتب- هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ذكرت صحيفة "هأارتس" الإسرائيلية، أن علماء آثار إسرائيليون عثروا على أشلاء محنط لمرأة فرعونية فى وادى "تمنع" الذى يبعد حوالى 25 كيلو متر من مدينة إيلات الواقعة فى جنوب إسرائيل.

 

اشلاء المرأة الفرعونية
أشلاء المرأة الفرعونية

 

وقالت الصحيفة، إنه أثناء القيام بعمليات حفر تم العثور على مقبرة بداخلها حطام محنت لمرأة فرعونية  توفيت وهى حامل قبل 3200 عاما.

 

ونقلت الصحيفة عن رئيس طاقم التنقيب البروفسير "اريز بن يوسف" الذى أكد أنها المرة الأولى التى يتم فيها العثور على إمرأة فرعونية، موضحًا أنها توفيت فى سن 20 عاما من عمرها.

 

ومن جانبها أعدت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلى، أكدت فيه على أن هذه الآثار الفرعونية تعود إلى عصر الملكة حتحور وأن هذه المرأة كانت خادمة لها ، حيث تبين ذلك من عنصرين الأول هو عملية التحنيط والثانى هو شكل المقبرة علاوة على الأدوات التى بحوزتها والمتمثلة فى أدوات طرب وغناء.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

اسماعيل رفعت

ايلات مصرية والفلافل لا تصنع تاريخا يا عزرا

اجدادنا ماتوا على ارضنا وليزيف الصهاينة التاريخ كيفما شاؤا

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسر حجازي

معبد اليهود في العباسية ومعبد اليهود في شارع عدلي في وسط البلد

واشياء كثيرة وكنوز كثيرة تركة اليهود ماذا فعلت بة مصر والعرب لكن اسرائيل فعلت الكثير علي ارض المعياد كما يقال وخلقت من اماكن كثيرة كانت زبالة اصبحت الان بة ابراج ومعابد يهود وسكان من مختلف العالم مساحة المعابد اليهودي في شارع عدلي كبيرة جدا لماذا لا نبيع هذا المعابد لشركة متخصيصة روسيا او امريكي لعمل مشروع كبير في وسط البلد وتكون بة شركاء يهود من اسرائيل يا حبيبي وشكرا بحبك ياشذي

عدد الردود 0

بواسطة:

المصري

إيلات مصريه

الشئ الشئ يذكر ودي فرصه لأوضح لحضراتكم أن مدينة إيلات قامت على أنقاض قريه مصريه إسمها أم الرشراش وبالتالي فمدينة إيلات مصريه وليس غريباً أن يكون في ذات المكان آثار فرعونية والحمد لله فقد شهد شاهد من أهلها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة