تختتم اليوم الأحد الجولة السابعة عشر لاجتماعات اللجنة الفنية الثلاثية لسد النهضة الإثيوبى، والتى بدأت أمس، بحضور وزراء مياه النيل الشرقى "مصر والسودان وإثيوبيا"، لإستكمال المناقشات حول التقرير الاستهلالى الذى أعده المكتب الاستشارى الفرنسى"بى. ار. ال" حول العناصر الأساسية، فى التقرير الذى يحدد منهجية تنفيذ الدراسات الفنية التى تحدد الآثار السلبية لسد النهضة على دولتى المصب مصر والسودان.
ويتضمن التقرير مراجعة الدراسات المتاحة والبرنامج الزمنى للتنفيذ والنماذج الرياضية التى سيتم استخدامها فى الدراسة ومراجعة البيانات المتاحة، وتحديد البيانات التى تحتاج إلى استكمال والسيناريوهات المختلفة التى سيتم دراستها، وأسلوب عرض النتائج على أعضاء اللجنة.
وتعد المرحلة الحالية للمفاوضات الأعقد بين اجتماعات سد النهضة الإثيوبى باعتبارها تحدد التفاصيل الفنية للمنهجية التى يستخدمها المكتب الاستشارى الفرنسى "بى .أر. ال" فى تنفيذ الدراسات، حيث شهدت الاجتماعات السابقة مناقشة ملاحظات الدول الثلاث على مسودة التقرير الاستهلالى للدراسات الفنية الخاصة بتقييم التأثيرات الهيدرولوجية والبيئية والاقتصادية للسد، والذى قدم من المكتب الاستشارى الفرنسى أواخر مارس الماضى.
وأكد وزير الرى الدكتور محمد عبد العاطى، حرص مصر ورغبتها القوية فى التحرك العاجل واتخاذ إجراءات جادة من جانب الدول الثلاث لتفادى العقبات وإزالة القلق بصدد التأخر فى تنفيذ الدراسات المشتركة التى أوصت بها اللجنة الدولية للخبراء، والتى تم الاتفاق عليها بين رؤساء دول وحكومات مصر وإثيوبيا والسودان فى إعلان المبادئ، والتى تقضى بضرورة وحتمية استكمال الدراسات المشتركة فى غضون الإطار الزمنى المتفق عليه.
عدد الردود 0
بواسطة:
فاتن على
زهقنا !
انتو بتهزروا صح ؟ لا دحنا تعدينا مرحلة الهزار العادى وبقى هزار ماسخ واستعباط بتتناقشوا ف ايه؟ انهم غلطانين وان السد جائر وان حقنا فى الميه ضايع ؟؟ القطة تسمع وتأكل يا سادة ومفيش حاجة توقفت مش كفاية رغى بقى ؟ ياريت نسمع عن رد فعل يليق بعمق الكراهية اللى بيكنها الشعب الاثيوبى وحكومته لمصر دول المنبع شايفبن م الاخر ان المطر بتاعهم بينزل على اراضيهم وانه من حقهم كله وطبعا اسرائيل داخلة فى الليلة انا بقولها اهه ان لم يكن هناك رد رادع وشديد القسوة هيلبسونا العمة وهنفضل نرغى لحد ما نشوف قاع النهر فوقوا بقى
عدد الردود 0
بواسطة:
كريم
للاسف
فات.الميعاد
عدد الردود 0
بواسطة:
فراس الراوي
خطأ تاريخي
لم تكن مصادفه ان يوضع حجراساس السد بعد شهر واحد من تنحى مبارك فى 2011/2/11 والذى قال فى خطاب رسمي ( اى سد على النيل هضربه ) ان الاتفاقية ايذانا بجفاف مصر وخطأ تاريخي وكانت هناك من الحلول ما يكفى لوقف المشروع وبالفعل كان التنفيذ توقف بعد انتخاب رجل عسكرى فى مصر خوفا من رد الفعل ولكننا لم نحسن التصرف لجنه ثلاثيه خماسيه السد تقريبا انتهى من الناحيه الفعليه وارتفاعة الان كارثى ويحجز بالفعل اذا تم البدء فى ملئه مياه النيل بنسبه 40% على اقل تقدير لخبراء النيل المياه عن مصر نعطيهم محبس الحياه للمصريين ونفاوض على فتره الموت ؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
وايه اخبار اللجنه الخماسيه...!؟😎😎😎..واللجان الفرعيه المبثقه منها...وصلوا لحد فين فى هذا الملف
😎...وايه اخبار اللجان الشعبيه مع اثيوبيا التى ..يتزعمها النايب مصطفى الجندى
عدد الردود 0
بواسطة:
حماده
كفايه لجان ... انها مضيعه للوقت ... مطلوب حل سريع لهذه المشكله المؤرقه ... قبل تفاقم الأزمه
انعقاد لجنه ثم تأجيل .. انعقاد لجنه ثم تأجيل ... انعقاد لجنه ثم تأجيل .. طيب وبعدين .. العمل يسير علي قدم وساق .. في اقامة هذا السد .. الذي بالتأكيد له تأثير علي حصة مصر من المياه .. اثيوبيا تتعمد البطء في اجتماعات اللجان ونتائجها لأنها تريد الأنتهاء من بناء هذا السد .. وتجعلنا في الأمر الواقع .. لا ياساده .. والله الا نقطة المياه .. من يحاول سلبها منا خط أحمر .. انها مسألة حياه أو موت .. نعيش أو لانعيش .. .................................................................