أعدت القناة التلفزيونية الخاصة بسلاح الهندسة التابع للجيش الإسرائيلى، تقريرا عن حرب أكتوبر بمناسبة مرور 44 عاما على اندلاع الحرب، مؤكدة أن الجيش المصرى حقق انتصارا عسكريا لم يحدث من قبل.
وقالت القناة، إنه قبل بدء الحرب أكدت شعبة الاستخبارات بالجيش الإسرائيلى "أمان"، أن الجيش المصرى لا يستعد للحرب، كما أن القوات الجوية المصرية لا تتساوى مع سلاح الجو الإسرائيلى لبدء معركة حربية تؤثر على ميزان القوة فى شبة جزيرة سيناء، بمعنى أن الطيران المصرى لن يتمكن من مواجهة الطائرات الإسرائيلية.
جندى إسرائيلى يلعب قبل الحرب
وأوضحت القناة أن المخابرات الحربية الإسرائيلية، وصفت استعدادت الجيش المصرى للحرب بالضعيفة جدا، لذا فإنه لا توجد أى احتمالات لنشوب حرب .
جنود إسرائيليون فى الأسر
وعلقت القناة أن الحرب حولت الجيش الإسرائيلى من "جيش لا يقهر" إلى "جيش تحت الإنشاء"، بعدما تكبدت إسرائيل خسائر فى الطائرات والمدرعات والقطع الحربية ووصل عدد القتلى من الجنود 2090 جندى وضابط علاوة عن الأسرى والجرحى والمفقودين .
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد
مالوش كتالوج
ممكن تلاقيه في عز الازمات الطاحنة ضاربها طناش وسخرية ولا مبالاة ووقت شدة بلاده لو مش لاقي ياكل عيش يضحي بروحه وكل ما يملك. هو أي شئ لا تتوقعه في الوقت الذي لا تتوقعه أيضا. غريب أمر هدا الشعب. ولذلك لا تستطيع أن تقيس أحواله بجميع محددات البشر فهو شعب فريد.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
أسطورة الدهاء
الله يرحم بطلنا أنور السادات
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
الحروب تقاس بنتائجها النهائية
سجل التاريخ العسكرى بأحرف من نور بطولات وملاحم القوات المسلحة المصرية التى نجحت فى 6 اكتوبر 1973 من إقتحام مانع قناة السويس الصعب وإجتياح خط بارليف المنيع وإقامة رؤوس الجسور على الضفة الشرقية من القناة وإفقاد العدو الاسرائيلى توازنه فى ست ساعات ولكنه سجل أيضا كيف إستطاع العدو الإسرائيلى أن يستعيد توازنه بعد أن أفاق من هول المفاجأة و الصدمة التى أصابته فى الأيام الاولى للقتال ولم يتراجع أو ينسحب رغم الخسائر الفادحة التى تكبدها وإنما بادر بالهجوم وقاتل بضراوة ونجح فى ليلة 14 أكتوبر من إقتحام الضفة الغربية لقناة السويس وإقامة رؤوس جسور عليها وتمكن من إحتلال جبل عتاقة وميناء الأدبية وتدمير حائط صواريخ الدفاع الجوى فتحقق له بذلك سيطرة جوية تامة على مسرح العمليات فوق منطقة القناة ثم قام بعد ذلك بحصار مدينة السويس وكذلك حصار الجيش الثالث الميدانى وأجبار الجيش الثانى الميدانى على إتخاذ مواقع دفاعية و توغل فى الأراضى المصرية غرب القناة حتى وصل الى مسافة تبعد 101 كيلومتر عن القاهرة وبعد مفاوضات تحت إشراف الأمم المتحدة فى 28 أكتوبرر 1973 تم إيقاف إطلاق النار وهو مازال محتلاً لأراضى مصرية فى شرق وغرب القناة ولم يجبر على الانسحاب منها عسكرياً بقوة السلاح وإنما تركها وتخلى عنها فى 25 أبريل 1982 عدا منطقة "طــــــابا" بعد مفاوضات و مباحثات ديبلوماسية بدأت عند الكيلو 101 على طريق القاهرة ـ السويس لوقف إطلاق النار فى 28 أكتوبر 1973 وأنتهت بتوقيع السادات على إتفاقية كامب ديفيد فى17 سبتمبر 1978 ثم على معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية بواشنطون فى 26 مارس 1979 والتى أنهت حالة الحرب بين مصر وإسرائيل وضمنت عبور السفن الإسرائيلية لقناة السويس وإعتبار مضيق تيران وخليج العقبة ممرات مائية دولية و كذلك حجمت بنودها من الوجود العسكرى المصرى فى بعض المناطق من سيناء ومنعت دخول أى قوات عسكرية مصرية الى مناطق أخرى منزوعة السلاح وفى 19 مارس عام 1989 نجحت مصر فى استرداد منطقة "طــــــابا" بعد مباحثات دبلوماسية وقانونية و بعد عرض القضية على التحكيم الدولى.ذكر محمد حافظ أسماعيل مستشار السادات للامن القومى فى كتابه "أمن مصر القومى فى عصر التحديات" ص 348 مايلى : قال السادات بعد وقف اطلاق النار :"اننا دخلنا الحرب لاقناع اسرائيل بان الحرب لاتحل المشاكل واننا كسبنا الاحترام بدلا من احتقار العالم لنا " ثم اضـــــاف: " اننا لانستطيع تحــــــــــــرير ســـــــــيناء عســــــــــكريا
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
تقرير تلفزيوني خبيث
مصر بلا شك دحرت الجيش الذي لا يقهر بالتعاون مع الجيش السوري العظيم وكسرت القوات العربية زراع إسرائيل الطويل لكن هذا التقرير يريد أن يلفق ويزور الحقائق بأن يدعي أن قتلى الصهاينة فقط 2090 وهذا هو الهدف من التقرير. قتلى الصهاينة أكبر بكثير من هذا الرقم
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
أحلى حاجة فى متخذ القرار الاسرائيلى انة غشيم وفى ادنى درجات العلم والتعليم ومحتاج من جديد تصميم
يا راجل كا انتم كان عندكم الاف المعلومات المؤكدة ومن عدة مصادر مختلفة وعلى راسهم اشرف مروان اللى لعب بيكم الكرة الشراب واكلكم البالوظة--كل المعلومات كانت تصب فى خانة واحدة المصريون قادمون وعلى هزيمتكم مصممون وبالنصر راجعون --لكنكم كنتم وكالعادة على ودانكم نائمون--طب اديكم خدتم على افاكم فى عز الضهر الاحمر وجريتم مزعورون--بعد غسيلكم باوسخ صابون--احنا اللى كسبنا والمشاريب حاسب عليها وزير دفاعكم الزبون--شربنا الشربات وانتم عصرتم على نفسكم اللمون--عرفتم بقى قيمة المصرى الفرعون