نشبت معركة بين قيادات الصف الثانى فى التيار السلفى، استخدم أحد الأطراف فيها مصطلحات شديدة الحدة لإسكات وإخراس الطرف الآخر، وكانت صفحات "الفيس بوك" هى مسرح المعركة التى بدأت عندما هاجم علاء السعيد أحد مؤسسى ائتلاف "الصحب والآل السلفى"، الداعية السلفى سامح حمودة، قائلاً: "عار على السلفيين أن يكون بينهم شخص كالمُدعى سامح عبد الحميد حمودة، فيا رجال السلفية فى مصر أليس فيكم رجل رشيد يوضح ما يقوم به ذلك المُدعى؟ أم ترضون بأفعاله وأقواله؟".
وطالب "السعيد" حزب النور بفضح سامح عبد الحميد، قائلاً: "قولوا للناس لماذا طردتموه من حزب النور؟ ولماذا طردتموه من الدعوة؟ بلغوا الناس حتى لا يغتروا بالمرضى وأصحاب الهوى".
فيما قال ناصر رضوان الداعية السلفى، إن سامح عبد الحميد يحاول أن يحول كثرة الفتاوى التى يشتهر بها إلى التخصص فى الرد على الشـيعة رغم أنه لا يجيد ذلك، ولا يعرف اسم كتابين من كتبهم، ولم يكتف بذلك بل ينكر على المتخصصين المعروفين فى هذا الباب".
وأضاف "رضوان" على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "سامح عبد الحميد كاد أن يتسبب فى عدة مشاكل بإسهال تصريحاته وفتاويه التى منها الدعوة إلى هدم مسجد الحسين، وغيرها من التصريحات التى يقدمها للإعلام للتحفيل عليه وعلى المتخصصين فى الرد على الشيعة والذى يعرفهم جميع المصريين وليس من ضمنهم بالطبع".
فى المقابل رفض سامح عبد الحميد الرد على الاتهامات الموجه له من قِبَل علاء السعيد، إذ قال فى تصريح مقتضب لـ"اليوم السابع": "علاء السعيد أقل من أن أرد عليه".
يشار إلى أن حزب النور قد فصل سامح عبد الحميد من الحزب، مما دفع الآخر لرفع دعوى قضائية على الحزب للعودة مرة ثانية.
سامح عبد الحميد
عدد الردود 0
بواسطة:
الفلاح العربي الفصيح
شر البلية ما يضحك .. الشعب المصري لا يريد سلفية .. ولا حزب نور ..
قال البعض من الإعلاميين ، وأبواق الجهل والثرثرة ، أن السلفيين سوف يسيطرون على ثلثي مجلس النواب أيام انتخابات مجلس النواب الحالي .. وقلت حينذاك وكتبت وقتها لو أخذوا ثلاثة مقاعد ، يبوسوا إيديهم وش وضهر .. وقد حدث ولم يأخذوهم إلا بالإعادة .. إذا كنت تريد أن تكون سلفياً ، فكن كذلك ، ولكن لا تقل للناس كونوا سلفيين .. بالعربي الفصيح أنتم مكروهون من عامة الشعب المصري ، ولا يريد الناس أن يروا لكم رقعة وجه .. لا نريد أن نراكم ، ولا أن نسمع لكم ، ولا نريد فتاواكم .. إغلقوا أفواهكم ، رحمكم الله .. فإذا علمتم أنكم مكروهين من الناس (وخصوصاً عامة الناس) ، فالزموا الأدب ، وأغلقوا أفواهكم ، ولا نريد أن نراكم أبداً .. المصريون ، شعب وسطيٌ بطبيعته في كل شيء .. لم نسمع في القرآن الكريم عن هذه السلفية أبداً (إلا كلمة ما قد سلف) ، ولا في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وكلما زادت التسميات في الدين ، كلما كان الدين فرقاً وشيع .. مفيش عندنا إلا كلمة الإسلام ، ألم تقرأوا أن الدين عند الله الإسلام ، أئمة الإسلام كل منهم قال هذا رأيي .. ونحن أسميناه مذهب ، كل منهم قال رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب ، ونحن زايدنا عليهم وأسميناها مذاهب ، وفرق ، وقسمتم الإسلام إلى فرق وشيع .. ابتعدوا عنا فلا نريد أن نرى وجوهكم أبداً .. نحن مسلمون ، ونقطة ومفيش من أول السطر تاني .. أفهمتم !!! ولا انتم قاطعين جتتكم من عتبة الجامع !!! .
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
يارجال السلفية اليس قيكم راجل رشيد يلم الليلة دية ويسك عليكم للابد ويحلكم وتحلوا عنا بعقولكم هذة
ها فية ولا مفيش راجل رشيد--أى رجل رشيد تبحث عنة يا هذا-- الحق والفعل الحق ان تعودوا الى رشدكم أنتم تفهمون الدين خطأ وتفسرونة على هواكم وتفتون بفتاوى ما انزل الله بها من سلطان راجعوا انفسكم انتم فى حاجة الى غسيل مخ يرجعكم لطبيعتكم البشرية العادية لتندمجوا فى المجتمع وتعيشوا بسلام --فهل هناك منكم رجل رشيد يعمل على اعادتكم الى الدين الصحيح-أم لا-
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
كلو فى بعض طلما بعيد عننا
انتم والاخوان سوف يصلتكم اللة على بعض لانكم مضللون ومناورون وكنتم سبب فى ابعاد الشباب عن الدين لازم تخرجو من المشهد نهائى وترجعو لجحوركم كفاية تضليل
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
من يدعى انه سلفى فهو نصاب لان السلف الصالح انتقلوا الى رحمة الله تعالى ولا يوجد مثلهم ابدا في زماننا
لا يمكن المقارنة بين السلف الصالح وجسن اخلاقهم وصدقهم وامانتهم وزهدهم في الحياة وحبهم للخير ابتغاء مرضاة الله وبيت تلف طالح يدعى الانتساب اليهم وهم ابعد ما يكون عنهم لان فيهم انتهازيين ونصابين وكذابين يرفعون شعارات اسلامية لخداع الناس فهم اشبه بمن يضع لافتة على كباريه على انه مركز للاعمال الخيرية !!!
عدد الردود 0
بواسطة:
محسن محمود
مصر كانت اكثر تدينا قبل دخول السلفية فيها
التعليق فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفي كمال باشا
مصطفي كمال باشا لو كان عايش كان رجع الخلافة بسببكم هههههههههههه
الأديان الأرضية والأسباب السياسية والسبوبة المستوية