اضحك مع فتوى ركوب التوك توك لأداء صلاة الجمعة.. بكاريكاتير "اليوم السابع"

الإثنين، 30 أكتوبر 2017 08:00 ص
اضحك مع فتوى ركوب التوك توك لأداء صلاة الجمعة.. بكاريكاتير "اليوم السابع" الكاريكاتير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلط كاريكاتير "اليوم السابع" الضوء على الفتوى التى صدرت مؤخرا عن الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية والتى أفتى فيها بتحريم استقلال التوك توك أثناء التوجه لأداء صلاة الجمعة.

ورسمت ريشة فنان الكاريكاتير إيهاب النوبى، لوحة تعبيرية تلخص المشهد الهزلى، حيث رسمت أحد المصلين يمتنع عن الاتصال بسائق توك توك بعد فتوى التحريم، واتصل بإحدى شركات السيارات الخاصة لنقله لأداء صلاة الجمعة.

 

كاريكاتير






مشاركة




التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

tigereye

سفلين الدواعش

أنا مش فاهم لماذا تركاهم الدوله يسعو فى الأرض فسادا بعقولهم

عدد الردود 0

بواسطة:

بلاش تريقة واستهزاء

كلام الله انه اذا نودى لصلاة الجمعة بعد الاذان فلا شراء ولا بيع ويعتبر البيع فى ذلك الوقت محرما وايج

كلام الله انه اذا نودى لصلاة الجمعة بعد الاذان فلا شراء ولا بيع ويعتبر البيع فى ذلك الوقت محرما وايجار التوك توك يعتبر بيعا

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

هو كان فيه تكاتيك ايام السلف الصالح ياعم الشيخ بورهاهاهاهامى .طيب كنت حرم ركوب الحمار او البغل !!

ربنا يشفى كل مريض ويهدى كل ضال عن الطريق المستقيم !!

عدد الردود 0

بواسطة:

فكرى

ركوب التوكتوك او اى وسيلة للأنتقال للمسجد للصلاة بعد آذان الجمعة

ليس بيعا ولا شراء وانما النية الحسنة حتى يلحق بالخطبة والصلاة . المخ الضيق هو الذى يعد ذلك بيعا وشراء . ولكن العبرة بالنية .

عدد الردود 0

بواسطة:

اهبلاوى

بلاش تركب دماغك ياشيخ بورهاهاى وتطلع علينا بافكار شاذة شغل الى دى وكبر الجى !!

شغل الدماغ وكبر الجمجمة فلتقل خيرا او لتصمت

عدد الردود 0

بواسطة:

مسلم

افهم ترتاح و اتعلم

لا بيع ولا شراء الموضوع ومافيه ان المشي والسعي الي المسجد له اجر كبير وسنة مؤكده مع التبكير والغسل ٠٠٠٠٠ افهم ترتاح

عدد الردود 0

بواسطة:

أيمن

لما الواحد يركب مواصلات

توك توك ، تاكسى ، اتوبيس حتى .. فين عقد البيع فى كده .. ده مقابل مادى مدفوع لخدمه ولا التوك توك بقى ملك للراكب ولا الأتوبيس او التاكسي!!لا يوجد هنا اى شراء او بيع ... كفاية بقى!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة