أدلى المتهم بقتل شقيقته باعترافات أمام نيابة كوم أمبو، اليوم، حيث كشف المتهم قائلا: "فوجئت بأختى بتقولى أنا حامل وعايزة أتخلص من اللى فى بطنى، ومحستش بنفسى إلا وأنا بدبحها بالسكينة عشان أخلص من عارى بإيدى".
وأضاف المتهم أن المجنى عليها "هـ.م" 15 عاما اعتادت على الهروب من منزل أسرتها أكثر من مرة، وكانت تعود فى كل مرة تعتذر وتتعهد بعدم تكرار هذا الأمر مرة أخرى، لافتا: "كانت فضحانى وبتهرب من البيت الموت أحسنلها من الفضايح دى".
ومن جانبها أمرت نيابة كوم أمبو، بحبس المتهم "م.م" 4 أيام على ذمة التحقيقات والتحفظ على السلاح المستخدم بالجريمة، والتصريح بدفن جثة المجنى عليها بعد عرضها على الطب الشرعى.
تلقى العميد محمود عوض، مدير إدارة البحث الجنائى، بلاغا بوقوع جريمة قتل بمركز كوم أمبو، حيث تم العثور على جثة فتاة تبلغ من العمر 15 عاما مصابة بطعنة نافذة فى منطقة الرقبة أسفرت عن مقتلها بالحال.
وليلة الحادث توجه المتهم إلى منزله ونشبت مشاجرة بينه وبين المجنى عليها، تناول على إثرها "عصا خشبية" واعتدى عليها بالضرب ثم تناول سلاحا أبيض وسدد إليها طعنة نافذة فى الرقبة.
عدد الردود 0
بواسطة:
Geo
شاطر
اهوه دلوقتي متفضحتش. هي اتقتلت و كانت حامل. و حضرتك موتها و حتدخل السجن و الحيوان اللي عمل عملته استخبي خلاص. جتك خيبه
عدد الردود 0
بواسطة:
صريح
لو ثبت حملها من الطب الشرعى تبقى راجل ابن راجل من ظهر راجل ..
...
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام محمد
الاخ والاهل هم المسئولون عن ما حدث لابنتهم
البنت مش غلطانه الغلط على الاهل البنت متعوده على الهرب وبتترك البيت وتبات بره البيت وحضرتك بكل بساطه بتقول بترجع تعتزر وبنسمحها وترجع تهرب تانى يعنى انت كنت عارف انها بتنام مع رجاله وساكت امال حضرتك فاكر ايه بنت بتترك البيت وتبات فى الشارع مسالتش نفسك كانت بايته فين وعند مين اكيد طبعا كانت بايته مع رجاله ولو انت فاهم غير كده تبقى راجل اهبل يعنى اكيد البيت اللى اتربت فى بيت منحل والا مكنتش تركته ورجعتله بكل سهول وكان مافيش حاجه حصلت وده اللى شجعها تجيلك بكل بساطه وتقولك انا حامل وعاوزه اتخلص من اللى فى بطنى ومش خايفه من رد فعلك لانها عارفه رد فعلك وانك مش هتئذيهالانها كانت بتبان بره البيت بدون ما تجد اى رد فعل منك يعنى الاهل اللى عودوها على كده جاى دلوقت تموتها لما حسيت فالفضيحه بس يعنى تنام مع رجاله فى السر عادى مافيش مشكله اما لما تحمل وهتحصل الفضيحه يبقى لازم تتقتل علشان الناس هتعرف هذا الاخ المجرم القاتل يجب ان يعدم الف مره
عدد الردود 0
بواسطة:
كارم
راجل ابن راجل من ظهر راجل
يا أخونا يابو راجل ابن راجل من ظهر راجل دي عليه 15 سنه يعني تعتبر لسه طفلة ربما لا تدرك من أمر الدنيا الا قطعة حلوى أو لعبة أطفال والذنب اللي وقعت فيه إن كان برضاها بيوقع فيه ناس ممكن بعد الستين ومن كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر ولم يأمر الله بقتلها فحاسب على نفسك شويه ليطقلك عرق
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
اقسم شعب مصر من أنقى وأطيب شعوب العالم قاطبة والنقاء بساط الطيب والطيبة تولد الذكاء ..
أحد الأسباب - وهى كثر - فيما آل بنا من مختلف صور التردى ما هو معروف فى علم الاجرام او علم النفس الجنائى - فليس هناك فروق حدة فاصلة بين العلمين - اذا نشأ طفلين فى بيئة فاسدة او مجرمة فالطفل الأذكى يكون أكثر أجراما من الآخر . وكذلك فى البيئة الصالحة ! وقد قدر الله لنا ان نكون محور حراك الكرة الأرضية وملتقى شعوب العالم اضافة لكثير من الميزات النسبية التى لم تتوافر لأى دولة وهذا ما ساعد على تراكم حضارى ساهم بمختلف اشعاعاته فى نشأة الحضارات الاخرى ولان مصر بسبب ما اشرت كانت دائما مطمعا لكل القوى الغربية المتربصة التى كانت دائما تستمح أى صور الضعف لتنقض على الدولة وتخضعها لحكمها .. والاستعمار بما يجرى على اضعاف الدولة المستعمرة على مختلف مستويات من شأنه أن يوطأ لاستعمار ثان وثالث وهكذا فتعرضنا لعديد من قوة استعمارية على مدار قرابة الألفى عام وساهم فى ذلك كما اشرت كون مصر ملتقى شعوب العام فهى ليس مجموعة جزر فى مياه بحر عريض كاليبان او الجزر البريطانية ولا شبه جزيرة كإيطالية ولا دولة نائية كالامريكية واليوم نحن نعان أفطس صور الاستحمار نظرا لما بات يجرى بإيدينا نحن والاستعمار يرقب فحسب ويتدخل فى الوقت المناسب . بدة ذلك بجلاء منذ دك اسطول محمد على الذى كاد ينجح فى تكوين امبراطورية عظمى وأجبروه على الرضوخ والاذعان لشروطهم المجحفة واستمر الحال فى اسرته حتى حين قدم الدكتور اللواء محمد نجيب واستشعروا خطره وقفوا بجانب عب ناسر ورفاقه المتطلعون للسلطة ولم يكونوا مؤهلين بداءة لحكم حى او حتى مدرسة ابتدائى وظل عب ناسر تحت سيطرتهم التامة طيلة فترة حكمه ثم السادات ومبارك ومرسى وعلى مر 65 سنة نضب فيها معين الفكر بعد ان تم تجفيف كل منابعه فجرى استبدال التعليم بالمعارف والعتالة بالحقانية والبرلمانية بالاشتراكية ومجح عب ناسر فى احكام قبضته على كل أجهزة الدولة ومؤسساتها وأمكنه عن طريقها تعليم المواطن وطبعه ثم برمجته وتشفيره بالوح بالدم مفديك يا مبارك فمبارك لم يكن سوى امتداد لعرق عب ناسر هذه الهيمنة الناسرية التى استمرت 65 سنة نجحت تماما فى تجريف القيم وتخريب المعان عن طريق الدرامة والأغان والتعليم الدان والاعلام الغان وبات الكل يعزف على ذات الأوتار بأخس الألحان الشاب الذى يحضن فتاة أجنبية عنه فى حرم الجامعة ويقبلها وكلاهما يرتدى لباسا سافرا جاثما كاشفا ثم يقال انها صديقته ويسمون هذا المغب حب ! موظفى الدولة ممثلة فى هياكلها وكوادرها الكبيرة الذين يغنمون دون ان يقدمون بعشرات الملايين والرجل الكادح البسيط الذى تجشم الغرق وبذل عرق لزراعة الأرض وانتاج المصنع يفرض عليه هؤلاء الأباضات مختلف الاتاوات ثم يعيرونه بأنهم يدعمونه ! وأختصر الى القضاء الذى باتت أحكامه سلطوية صورية ذكورية فالقاتل هنا قتل أثناء مشاجرة وبسبب عهر الفتاة وحملها ولا يتجاوز الحكم هنا عن سنة ال 3 سنوات وهو حكم قانونى 100 % فى اطار مثل هذا النظر وهو للأسف نظر أعمى فهذا الفاجر لم يقتل كما يزعم للشرف او الكرامة ةقتل غرورا واستهانة أدل على ذلك المشاجرة نفسها والتى تثبت انه كان بصدد حالة جدلية انتهت الى كلمة او معنا لم يسيغ له فاستشاط وأحضر سكينا وغرزه فى نحر اختها . السكين قاتل بذاته وموضع الاصابة ايضا فمستحيل من يذبح فى نحره ولا يموت ومن هنا نكون أمام جريمة قتل عمدية لا عرضية .. جاء فى س القصص فى خطاب فرعون لموسى : ( وفعلت فعلتك التى فعلت وأنت من الكافرين قال فعلتها اذا وأنا من الضالين ) وكلنا نعرف ان موشى ( فوكره فقضى عليه ) كان قويا ولما أراد أن ينصر مؤمنا يتبعه على يهوديا دون أن يرد قتله لكنه قتل ومع ذلك عد فى الشريع اليهودية - وتتفق مع الشريع الاسلامية - كافرا حتى مةسى اقر بخطئه وقال ( فعلتها اذا وأنا من الضالين ) .. ( من أجل ذلك كتبنا على بنى اسرائيل انه من قتل نفسا بغير نفس او فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جنيعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ) فهل يحى القضاى الناس ام يساهم فى قتلهم !