قالت صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية، إن الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما، تسبب فى عواقب سياسية كانت مدمرة ماديا للولايات المتحدة الأمريكية، خاصة فى العالم الإسلامى، مشيرة إلى دعمه لجماعة الإخوان فى المنطقة العربية والعالم الإسلامى، ما أسفر عن كثير من الفوضى.
وأشارت الصحيفة، فى مقال نشرته عبر موقعها الإلكترونى، اليوم الثلاثاء، للكاتب الأمريكى تيد وود، الذى خدم فى قوات العمليات الخاصة بالجيش الأمريكى، إلى التهديدات بزعزعة استقرار المنطقة من خلال سرد ديمقراطى مزيف، فتح الأبواب لربيع عربى تحول فى نهاية الأمر إلى شتاء عربى، وانقلابات بإيحاء من الإخوان، بحسب قول الكاتب.
ويضيف الكاتب فى مقاله، أن "أوباما" ابتعد عن المملكة العربية السعودية، لصالح التقارب مع إيران، التى تمثل قوة لعدم الاستقرار وتسلح نفسها بالصواريخ الباليستية.
وبحسب المقال، فإنه فى الوقت الذى تنجز فيه المملكة العربية السعودية إصلاحات اقتصادية واسعة، تهدف لعدم الاعتماد بشكل رئيسى على اقتصاد النفط وفقا لرؤية 2030، وهى برنامج طموح يرعاه ولى العهد الأمير محمد بن سلمان، يدعو "توود" الإدارة الأمريكية الحالية إلى دعم هذه الجهود وتجاهل الدعوات الزائفة للتغيير.
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
اوباما كانت ايامه سوداء مثل قلبه الاسود على عكس مانديلا الرجل الاسود ولكنه ابيض القلب
اوباما دخل التاريخ من اوسخ ابوابه لانه مسئول عن قتل وتشريد ملايين المسلمين في المنطقة بينما راينا كيف استطاع مانديلا ذو البشرة السوداء والقلب الابيض ان يصنع السلام في جنوب افريقيا ويوحد الشعب دون اى تفرقة عنصرية لعنة الله على من دعم الارهاب !!
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
بالفعل اوباما كان الداعم الاول فى نشر الفوشى والحروب بالشرق الاوسط بمساهمه عصابه موزه القطريه
😙😙....k..كان هذا الشيطان اوباما يكمل ما بدا به بوش وكونداليزا رايس...فى نشر الفوشى الخلاقه بالشرق الاوسط...ودعم حروب الجيل الرابع..وهو والشيطانه هيلارى كلينون ..اول من ظعموا عصابه ظاعش بديله للقاعده
عدد الردود 0
بواسطة:
فكرى
اوباما وهيلارى كلينتون ولاد ستين الف كلب
كانوا يريدون خراب الدول العربية . وما زالوا .. الحقد الاسود يأكل قلوبهم .